ذكرت تقارير إعلامية أن ديفيد ساكس مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشؤون الذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية إلى جانب ستيف ويتكوف المبعوث الأمريكي الخاص قد يواجهان تحقيقًا أخلاقيًا على خلفية صفقات مرتبطة بدولة الإمارات العربية المتحدة.
أفادت التقارير بأن عضوتي مجلس الشيوخ الأمريكيتين إليزابيث وارن وإليسا سلوتكين تقدمتا بطلب رسمي إلى مكتب المفتش العام المستقل بوزارة الخارجية الأمريكية لفتح تحقيق حول دور ساكس وويتكوف في صفقات تضمنت الترويج لبيع تقنيات حساسة مرتبطة بالأمن القومي الأمريكي إلى دولة الإمارات.
وبحسب ما ورد أكد مكتب المفتش العام بوزارة الخارجية أنه يراجع الطلب المقدم في 23 سبتمبر كما جرى توجيه طلبات موازية إلى مكتب المفتش العام بوزارة التجارة الأمريكية ومكتب أخلاقيات الحكومة الأمريكية للنظر في مدى التزام المسؤولين بالقواعد الأخلاقية خلال تعاملهم مع هذه الصفقات.






أضف تعليق