رد: آخر و أهم الأخبار
السندات اليونانية لفئة العشر سنوات ارتفعت فوائدها مجددا وسجلت على 9.337% حوالي ال 19.00 جمت.
السندات الاخرى المعنية بالازمة رافقت الارتفاع فبلغت البرتغالية 5.575% والايطالية 4.030% والرلندية 5.555% والاسبانية 4.875%. |
رد: آخر و أهم الأخبار
سوق المال الأسباتي بالأضافه لسوق البناء الأمريكي مصدرين للحذر
بورصة انفو. الاربعاء 17.29 جمت - اسبانيا من جديد هي الحدث. مصاعب في الميزانية. قلق تجاه صلابة النظام المصرفي. انه عامل يحد من عزم اليورو الذي يستمر صامدا، ولكن دون تحقيق تقدم جديد. هذه الاجواء دفعت بعوائد السندات الاسبانية الى مستويات قياسية غير مسبوقة تاريخيا. ( 4.862% مساء الاربعاء من 4.727% مساء الثلاثاء) ارتفاع فوائد السندات بات مؤخرا المؤشر الاكثر مصداقية على مشاعر السوق العامة المغرقة بالسلبية. الى ذلك فثمة انباء صحافية ابرزت مجددا المصاعب التي تواجهها كافة المصارف الاسبانية في الحصول على السيولة من السوق . هي تلجأ في كل يوم الى المركزي الاوروبي ما جعل المبالغ المقترضة تسجل مستوى قياسي غير مسبوق في الشهر الماضي. هذا الشهر ينتظر ايضا ان يكون الرقم قياسيا. امكانية لجوء الحكومة الى القناة الاوروبية طلبا للعون على غرار ما فعلت اليونان تكتسب المزيد من الصدقية في التوقعات. ما يُقلق هو كون اسبانيا قطعة كبيرة من ال"بازل " الاوروبي. هي ليست اليونان، وليست البرتغال او ارلندا. اميركيا بدأ النهار على صدمة سلبية حملتها بيانات سوق البناء . التراجع كان حادا ومفاجئا في مرحلة شديدة الحساسية. ماذا يجري هناك؟ بناء البيوت الجديدة تراجع في مايو 10%. هو المستوى الاعلى منذ اوكتوبر ال 2009.المنازل العائلية تراجعت بنسبة 17% وهي نسبة غير مسبوقة منذ العام 1991. هذا عمم جو الحذر مجددا في ساعات التداول الاولى. لاحقا تمكن السوق من التقاط انفاسه متكئا على ايجابية في الانتاج الصناعي، ولكن النار تبقى تحت الرماد.. من المعروف ان برنامج الاعفاء الضريبي وشراء الاسهم الذي نفذه الفدرالي الاميركي دعما لسوق العقارات بالاشتراك مع الحكومة كلف 1425 مليار دولار . هذا البرنامج انتهى العمل به نهاية مارس ونهاية ابريل الماضيين. الامل معقود ان يكون التحسن الذي ظهر على بيانات الشهر الماضي مؤسس لحركة ايجابية جديدة. بيانات اليوم بددت الكثير من هذا الامل. ثمة تخوف جدي ومبرر ان تكون الحفلة في دقائقها الاخيرة. توقف الموسيقى سيعقبه سبات جديد. السبات الجديد سيعني مجددا ضيق في سوق العمل. بيانات شهر ابريل مهمة ومعبرة جدا. هي ليست كغيرها من البيانات . لقد حملت - وللاسف - صدمة سلبية. الى ذلك فان مؤشر مؤسسات البناء الوطنية الاميركية تراجع في يونيو الجاري من 22 الى 17 نقطة . كل رقم دون ال 50 يعني سلبية، لان اكثرية الاصوات المستفتاة من رؤساء شركات البناء ينظرون الى الوضع بسلبية. بعض التعويض عن هذه السلبيات اعطته ارقام الانتاج الصناعي الاميركي التي سجلت ارتفاعا فاق التوقعات الى 1.2%. الملفت ان قطاع السيارات سجل ارتفاعا بنسبة 5.5%. هذا يسمح بالرجاء ، لعل تراجع قطاع البناء مرحلي والحركة الناشطة ستعاود الظهور في الاشهر القادمة. مؤشر اسعار المنتجين بقي مستقرا ولم يعط اشارات محذرة الى ارتفاع قريب للتضخم. هذا مشجع ايضا لسوق الاسهم لان الفدرالي الاميركي يمتلك المزيد من المساحة للمناورة بتاجيل رفع الفائدة. الدولار بهذه الحالة ان ارتفع ، سيكون تحت تأثير الطلب عليه ردا على بوادر ازمة تعكر الاجواء. موضوع الفائدة مؤجل الرهان عليه حتى اشعار اخر. |
رد: آخر و أهم الأخبار
رئيس المركزي السويسري يوضح بعد اعلان تثبيت الفائدة على 0.25% على الفرنك ان المركزي مستمر بسياسته النقدية القاضية بالتدخل في السوق ان قضت الحاجة لذلك وبدا ان ارتفاع الفرنك سيتسبب بانكماش اقتصادي.
|
رد: آخر و أهم الأخبار
قال محافظ بنك انكلترا "ميرفين كينغ" ان السلطات النقدية ربما ترفع أسعار الفائدة قبل بيع السندات عندما تقرر البدء بإزالة الحوافز الاقتصادية، مشيرا الى ان لجنة السياسة النقدية لن تتردد في بدء سحب الحوافز عند الضرورة. العملية من الأرجح ان تكون من خلال رفع معدل الفائدة مع بيع الأصول على مدى فترة من الزمن.
فيما يخص التضخم الذي لا تزال نسبته تتجاوز الحد الاعلى (3%) يتوقع بنك انكلترا انه سوف ينخفض في أعقاب الركود الاقتصادي. البنك المركزي البريطاني أبقى على حجم برنامج شراء السندات لمساعدة تمويل الاقتصاد خاصة و ان البلاد تتطلع الى أعمق تخفيضات في الانفاق عبر ميزانية طارئة سوف يعرض وزير المالية "أوسبورن" خطوطها العريضة يوم الثلاثاء المقبل. |
رد: آخر و أهم الأخبار
الصين تحذر أن تبادل الأتهاماتقد يخرج مجموعه العشرين عن مسارها
قال مسؤول حكومي صيني بارز ان تبادل الاتهامات داخل مجموعة العشرين سيكون بمنزلة تدمير للذات في منتدى يتعين عليه أن يركز على تنسيق السياسات الاقتصادية لا انتقادها. وقال المسؤول الذي تحدث قبيل قمة مجموعة العشرين في كندا يومي 26 و27 يونيو حزيران الجاري أنه رغم حرص بكين على تشجيع الاستهلاك المحلي الا أنه من غير الواقعي أن تتوقع تغيرا كبيرا في الاجل القصير. ويؤكد زعماء الصين منذ فترة طويلة -ويوافقهم اقتصاديون في الرأي- على أن مجموعة سياسات أوسع نطاقا من مجرد نظام سعر الصرف مطلوبة لاجراء تعديل هيكلي في الاقتصاد. وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه ان التغيير لن يحدث بين ليلة وضحاها. ومن ناحية أخرى قالت وزارة الخارجية الصينية يوم الخميس بعد أن جددت الولايات المتحدة مطالباتها لبكين بتحرير سعر صرف اليوان ان مجموعة العشرين ليست المكان المناسب لمناقشة سياسة الصرف الصينية. وقال تشين قانغ المتحدث باسم وزارة الخارجية للصحفيين ان اليوان لم يكن هو السبب وراء الازمة المالية العالمية ولا هو الذي يقدم الحلول لموازنة الاختلالات في الاقتصاد الدولي |
رد: آخر و أهم الأخبار
الرئيس الصيني " هو جينتاو " يزور كندا قبيل موعد انعقاد قمة مجموعة العشرين في 26 و 27 الجاري.
المحادثات في قمة العشرين ستركز على ازمة الديون الاوروبية التي باتت تشكل خطرا عالميا على الاقتصاد ولن يكون موضوع اليوان مطروحا للبحث فيها، بحسب بيان عن وزارة الخارجية الصينية. ومما جاء في البيان: ليس من المناسب طرح موضوع اليوان على طاولة قمة العشرين. نامل من المجتمع الدولي ان يبحث موضوع سعر اليوان موضوعيا يمكننا من التعاون لمعالجة امر الانتعاش الاقتصادي العالمي ايجابا . وكرر البيان تاكيداته الدائمة بان الصين لن تخضع للضغوط من اي جهة اتت وهي تأمل ان تعمل القمة على اعطاء البلدان النامية الثقل الذي تستحقه وعلى اعطاء موضوع الاصلاح المالي العالمي الحيز الكافي من الاهتمام. |
رد: آخر و أهم الأخبار
على الرغم من الإشارات الاخيرة التي قد تدل على تبريد السوق العقارية المحلية نتيجة تدابير الحكومة الصينية التي تستهدف القطاع، ترى شركة "فانكى" اكبر مطور للعقارات السكنية في البلاد ان الطلب لا يزال قويا وانها لاتتوقع اي تخفيضات لخطط التنمية. في هذا السياق تتوقع مديرية الدولة لادارة النقد الاجنبي ان يكون ضغط تدفق رؤوس الاموال قويا نسبيا هذا العام و ذلك بدعم من توقعات ارتفاع العملة المحلية "يوان"، فروق اسعار الفائدة واسعار الاصول المحلية التي تحمل بدورها رصد تدفقات الاموال الساخنة.
|
رد: آخر و أهم الأخبار
زعماء أوروبا يبحثون سبل الحيلولة دون أزمات ديون جديدة
بروكسل (رويترز) - يأمل زعماء الاتحاد الاوروبي في التوصل الى اتفاق بشأن سبل تعزيز ضبط الميزانيات وتنسيق السياسات الاقتصادية يوم الخميس ليظهروا لاسواق المال أن بوسعهم الحيلولة دون تكرار أزمة ديون منطقة اليورو. وسيبحث زعماء الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي البالغ عددها 27 دولة الى جانب المفوضية الاوروبية أيضا تشديد قواعد الرقابة المالية للمساعدة في الحيلولة دون وقوع أزمة اقتصادية عالمية أخرى بما في ذلك فرض ضريبة لالزام البنوك بتكاليف أي أزمات أخرى في المستقبل. واتفق الزعماء على شبكة أمان مالي قيمتها 500 مليار يورو (617.2 مليار دولار) لمساعدة الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي والتي تكافح لضبط ميزانياتها بالاضافة الى الية مساعدة لليونان قيمتها 110 مليارات يورو. ورغم النفي المتكرر الا أن الزعماء مازالوا قلقين من أن اسبانيا ستعقب اليونان في طلب مساعدة مالية. وقال رئيس الوزراء السويدي فريدريك رينفيلد لدى وصوله الى بروكسل "اعتقد الاوضاع مازالت غير مستقرة في أوروبا فيما يتعلق بالماليات العامة." وأضاف رينفيلد " أرى أننا بحاجة الى اظهار القيادة والعزم في أوروبا ... والى تنسيق الاجراءات المطلوبة." واعترف جان كلود يونكر رئيس وزراء لوكسمبورج ورئيس مجموعة وزراء مالية منطقة اليورو في مقابلة صحفية بأن اسبانيا تواجه مشاكل لكنه قال ان هذا الامر لن يكون بندا محددا في قائمة أعمال الزعماء. وحذر أولي رين مفوض الشؤون الاقتصادية والنقدية بالاتحاد الاوروبي يوم الاربعاء قائلا "ألقى الاضطراب في أسواق الديون السيادية بظلال خطيرة على الاستقرار المالي في أوروبا مما قد ... يعطل انتعاش الاقتصاد الحقيقي الذي لايزال وليدا." ومن المرجح أن يكون هناك اظهار لوحدة الصف في القمة التي تستمر ليوم واحد والتي ستستعرض النتائج التي توصل اليها فريق العمل المشكلة للنظر في اصلاحات تهدف الى الحيلولة دون تراكم الديون والى زيادة التعاون واقامة الية مساعدة دائمة للدول التي تعاني من مشاكل الديون ويتفق الزعماء على نطاق واسع بشأن الحاجة الى تنسيق أوثق للسياسات الاقتصادية أو تشكيل "حكومة اقتصادية" وبشأن الحاجة الى تشديد القواعد التنظيمية المالية لكنهم لم يتوصلوا الى اتفاق بشأن سبل المضي قدما في ذلك الامر. وحددت المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي اطار القمة يوم الاثنين من خلال تعهدهما بوحدة الصف في الدفاع عن اليورو من أسوأ أزمة منذ اطلاق العملة الموحدة قبل 11 عاما. وأذعن ساركوزي لمطالب ألمانية بتشديد قواعد الميزانية وقبل بأن يجري تعليق حق التصويت للدول التي تنتهك سقف عجز الميزانية بشكل متكرر حتى لو تتطلب الامر اجراء تغييرات في معاهدة الاتحاد. وقبل ساركوزي ايضا أن تشارك كل الدول الاعضاء البالغ عددها 27 دولة وليست الدول الستة عشرة الاعضاء في منطقة اليورو في "الحكومة الاقتصادية" وتراجع عن المطالبة بوجود أمانة خاصة لمنطقة اليورو. وقال ساركوزي "ألمانيا وفرنسا عقدتا العزم أكثر من أي وقت مضى على التحدث بصوت واحد واعتماد سياسات مشتركة واتاحة السبل أمام أوروبا لتحقيق طموحاتها المشروعة." ومن المتوقع أن يمضي الزعماء قدما لاتخاذ اجراءات لفرض ضريبة مصرفية خاصة بأوروبا بعدما لم تتوصل أكبر اقتصادات في العالم الى اتفاق بشأن فرض مثل هذه الضربية على القطاع الذي ينظر اليه على نطاق واسع بوصفه أحد الاسباب الرئيسية وراء الانهيار الاقتصادي العالمي. |
رد: آخر و أهم الأخبار
الصحف اليابانية تكهنت حول امكتنية ان ينظر الحزب الحاكم (الحزب الديمقراطي الياباني) في تنقيح قانون الضرائب في البلاد عبر أحكام تدعو لضريبة استهلاك اعلى. هذا الاجراء يعتبر بمثابة استجابة للتهديد المحتمل من أن سقف اصدار السندات الحكومية بحجم 44.3 تريليون ين قد يكون غير كاف بالنسبة للعائدات المتوقعة من الضرائب لاستيعاب تقديرات الإنفاق.
|
رد: آخر و أهم الأخبار
ايجابيات اوروبية ساعدت اليورو على معاودة التوجه نحو ال 1.2400.
- الرئيس الفرنسي ساركوزي رفض الحديث عن شيء اسمه مشاكل اسبانية معتبرا انه لا مشاكل اسبانية ....! قال " نحن نولي ثقتنا التامة للحكومة الاسبانية وهي قادرة على ايجاد الحلول للعجز". االرؤساء الاوروبيون توصلوا الى اتفاق لفرض ضريبة على البنوك في بلدانهم بالاضافة الى فرض ضريبة على المعاملات تدفعها المؤسسات المالية، واتفقوا على مواصلة الجهد لتعميم هذا الامر على المستوى العالمي والعمل من اجل ذلك موحدين في اجتماع قمة مجموعة العشرين التي ستعقد في كندا نهاية الشهر الجاري. - وقال الرئيس الاوروبي فان رومبوي انه اذا لم تؤيد دول مجموعة العشرين الفكرة الاوروبية المتعلقة بفرض ضريبة على البنوك فان أوروبا ستمضي وحدها في فرض هذه الضريبة. - صندوق النقد الدولي تحدث عن اعجاب ببرامج الحكومة الاسبانية الطموحة وتقديره لها. |
الساعة الآن 12:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com