اف اكس ارابيا..الموقع الرائد فى تعليم فوركس Forex

اف اكس ارابيا..الموقع الرائد فى تعليم فوركس Forex (https://fx-arabia.com/vb/index.php)
-   استراحة اف اكس ارابيا (https://fx-arabia.com/vb/forumdisplay.php?f=10)
-   -   لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟ (https://fx-arabia.com/vb/showthread.php?t=24928)

Cleric 13-09-2012 08:11 AM

لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 


رجل كبير يرقد
في المستشفى لهرم جسده يزوره
شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة يساعده

على أكل طعامه والاغتسال ويأخذه في جولة بحديقة المستشفى ..

و يساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه .

دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام
لتعطيه الدواء وتتفقد حاله وقالت له :

“ ما شاء الله هل هذا ابنك !؟
نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه ،
وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “

هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه
رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي
والده و هدأته .. واشتريت له الحلوى ،
ولم احتك به منذ ذلك الوقت .

ومنذ علم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم
لـ يتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي
فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى للعلاج .

وعندما كنت أسأله
” لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا؟ “

يبتسم ويقول .. :

{ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي..} ! :)

يقول الشاعر :

إزرع جميلا .. و لو في غير موضعه
فلن يضيع جميل .. أينما زرعا

إن الجميل و إن طال الزمان به
فـليس يحصده .. إلا الذي زرعا

Cleric 13-09-2012 08:12 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 








خرج طبيب جراح من البيت

على عجل كي يذهب الى المطار

للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي الذي سيلقي بحثا

فيه وسيلقى تكريما من اكاديمية الجراحين العالمية على

انجازاته الفريدة في علم الطب كان متحمسا جدا ولم يصدق

انه وصل الى المطار دون عوائق في الطريق وصعد الى

الطائرة واقلعت وهو يمني النفس بالتكريم الكبير الذي حلم

به طوال حياته المهنية , وفجأة وبعد ساعة من الطيران جاء

صوت مضيفة الطيران لتعلن ان الطائرة اصابها عطل بسبب

صاعقة وستهبط اضطراريا في اقرب مطار .

توجه الى استعلامات المطار وقال:

انا طبيب عالمي مشهور كل دقيقة من وقتي تساوي ارواح ناس وانتم تريدون ان ابقى 16 ساعة بانتظار طائرة ؟

هناك مؤتمر عالمي يجب ان اصل اليه .

اجابه الموظف دون اكتراث

يادكتور لست انا من يقرر مواعيد الطائرات ولكن اذا كنت

مستعجل لهذا الحد فيمكنك استئجار سيارة والذهاب بها

فالمدينة التي تقصدها لاتبعد عن هنا سوى 3 ساعات

بالسيارة .


رضي الطبيب على مضض فهو لا يحب القيادة لمسافات

طويلة واخذ السيارة وظل يسوق وفجأة تغير الجو وبدأ المطر

يهطل مدرارا واصبح من العسير ان يرى اي شيئ امامه ولم

يتنبه الى المنعطف على يمينه وظل مستمرا بالسير الى

الامام وبعد ساعتين من السير المتواصل ايقن انه قد ضل

طريقه واحس بالجوع والتعب فرأى امامه بيتا صغيرا فتوقف

عنده ودق الباب فسمع صوتا لامرأة عجوز يقول
:
- تفضل بالدخول كائنا من كنت فالباب مفتوح

دخل د.سعيد وطلب من المرأة العجوز الجالسة على كرسي

متحرك ان يستعمل تلفونها لان بطارية الهاتف النقال قد نفذت

ضحكت العجوز وقالت :
- اي تلفون ياولدي ؟ الا ترى اين انت ؟

هنا لا كهرباء ولا تلفونات

ولكن تفضل واسترح وصب لنفسك فنجان شاي ساخن

وهناك طعام على الطاولة كل حتى تشبع وتسترد قوتك

فامامك طريق طويل يجب ان تعود منه .


شكر الدكتور المرأة وجلس يأكل بينما كانت العجوز تصلي

وتدعي وانتبه فجأة الى طفل صغير نائم بلا حراك على سرير

قرب العجوز وهي تهزه بين كل صلاة وصلاة


استمرت العجوز بالصلاة والدعاء طويلا فتوجه الدكتور لها قائلا

- يا أم والله لقد اخجلني كرمك ونبل اخلاقك واغاثتك الملهوف

وعسى الله ان يستجيب لكل دعواتك .


قالت له العجوز :
- ياولدي انت ابن سبيل اوصى بك الله كل من في قلبه ايمان

واما دعواتي فقد اجابها الله سبحانه وتعالى كلها الا واحدة ولا

ادرى ما السبب ولعل ذلك بسبب قلة ايماني

قال لها الدكتور سعيد :
- وماهي تلك الدعوه يا أم ؟

الك حاجه في نفسك فاقضيها لك ؟ فانا مثل ولدك

قالت العجوز

بارك الله بك يابني ولكني لست بحاجة لشيئ لنفسي اما

هذا الطفل الذي تراه فهو حفيدي وهو يتيم الابوين وقد

اصابه مرض عضال عجز عنه كل الاطباء عندنا وقيل لي ان

جراحا واحدا قادر على علاجه ولكنه

يعيش على مسافة كبيرة من هنا ولا طاقة لي باخذ هذا

الطفل الى هناك واخشى ان ياخذ الله امانته ويبقى هذا

المسكين بلا حول ولا قوة فدعوت الله كل يوم وليله ان

يسهل امرى واجد طريقه اعرض بها هذا اليتيم على هذا

الدكتور عسى الله ان يجعل الشفاء على يديه .

بكى الدكتور وقال


يا أم والله لقد طرت وسرت وعطلت الطائرات وضربت

الصواعق وامطرت السماء كي تسوقني اليك سوقا فوالله ما

ايقنت ان الله عز وجل يسبب الاسباب لعباده المؤمنين الا

في بيتك هذا سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله

Cleric 13-09-2012 08:12 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 


يحكى أن فارسا عربيا كان في الصحراء على فرس له، فوجد رجلا تائها يعاني من العطش فطلب الرجل من الفارس أن يسقيه الماء، فقام بذلك! صمت الرجل قليلا ، فشعر الفارس أنه يخجل بأن يطلب الركوب معه! فقال له: هل تركب معي وأقلك إلى حيث تجد المسكن والمأوى؟ فقال الرجل: أنت رجل كريم حقا، شكرا لك، كنت أود طلب ذلك لكن خجلي منعني! ابتسم الفارس، فحاول الرجل الصعود لكنهم لم يستطع وقال: أنا لست بفارس، فأنا فلاح لم أعتد ركوب الفرس. اضطر الفارس أن ينزل كي يستطيع مساعدة الرجل على ركوب الفرس، وما إن صعد الرجل على الفرس حتى ضربها وهرب بها كأنه فارس محترف. أيقن الفارس أنه تعرض لعملية سطو وسرقة، فصرخ بذلك الرجل، اسمعني يا هذا، اسمعني !. شعر اللص بأن نداء الفارس مختلف عمن غيره ممن كانوا يستجدوا عطفه، فقال له من بعيد، ما بك؟! فقال الفارس: لا تخبر أحدا بما فعلت رجاء فقال له اللص: أتخاف على سمعتك وأنت تموت؟ فرد الفارس: لا، لكنني أخشى أن ينقطع الخير بين الناس.

Cleric 13-09-2012 08:13 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 

في يوم من الأيام قامت احدى المدارس بقيام رحلة للأطفال الي احدي الأماكن الترفيهية

وعندما تجمع الأطفال امام المدرسة بدأ الخادم في الأشراف علي عملية دخول كل الأطفال الي الأتوبيس استعدادا لهذه الرحله

كان الأتوبيس يسير بسرعه عالية علي الطريق السريع المؤدي الي المكان الذين يرغبون للوصول اليه

وكان هناك نفق يبعد بضعة أمتار من الأتوبيس .. مكتوب عليه الحد الأقصي للعبور من تحت هذا النفق ثلاث امتار

وكان ارتفاع الاتوبيس ثلاث امتار .. ولأن السائق كان يعبر من تحته كل سنة عندما يذهبون الي هذا المكان

وايضا لأن ارتفاع الأتوبيس نفس الأرتفاع المسموح به للعبور من تحت هذا النفق .. كان السائق يسير بسرعته دون القلق من هذا النفق

ولكن يا للمفاجأه .. اذ احتك الأتوبيس بسقف النفق عند العبور وبسبب السرعه العالية للأتوبيس
تم تعثره في منتصف النفق

نتيجة الأحتكاك الشديد الذي اصيب سقف الأتوبيس
الأمر الذي اصاب الأطفال بحالة من الخوف والهلع نتيجة هذا الصدام

ونزل الجميع ليروا ماحدث لهم
فوجدوا الاتوبيس متعثر في منتصف النفق ولا يعرفون ماذا يفعلون كي يمروا من تحته

فقام احد السائقين بالتوقف ليحاول مساعدتهم فسأله سائق اتوبيس الرحله قائلا له : كل سنة اعبر بسهوله من تحت هذا النفق
فماذا حدث ؟

فقال له الرجل لقد تم رصف الطريق من جديد وبالتالي فتم ارتفاعه بسبب طبقة الأسفلت الجديده التي تم وضعها

فحاول ان يربط الاتوبيس بسيارته ليسحبه للخارج ولكن في كل مرة ينقطع الحبل بسبب قوة الأحتكاك بسقف النفق

وبدأ كل الحاضرين يفكرون ماذا يفعلون للخروج من هذا المأزق فمنهم من قال نحضر سيارة اقوي لسحب هذا الأتوبيس

فقال له البعض سينقطع الحبل من جديد نظرا لشدة الأحتكاك بسقف النفق
فأقترح البعض الأخر بالحفر وتكسير هذه الطبقة الأسفلتيه

ووسط هذه الأقتراحات الضعيفه التي لا تفيد بشئ
نزل احد الأطفال من الاتوبيس قائلا انا عندي الحل

فقاطعه احد الخدام قائلا .. اصعد الي فوق ولا تفارق اصدقائك ولا تنزل مرة اخري

فقال الطفل في ثقه .. لا تستهتر بى لصغر سني ... وتذكر ما قد تفعله ابره صغيره في بلونه كبيرة
فقال له الخادم حسنا تكلم ماذا تريد ؟؟
فقال له قد اخذنا العام الماضي في كتاب المهرجان درس صغير عن كيف نعبر من الباب الضيق

وقال لنا الأنكل لابد ان ننزع من داخلنا هواء الكبرياء الذي يجعلنا ننتفخ بالغرور امام الناس
فأذا نزعنا من داخلنا هواء الكبرياء والغرور وعدم المحبة والأنانيه والطمع .. سيصبح حجم روحنا ونفسنا طبيعي جدا كما خلقنا الله

لنستطيع العبور من الباب الضيق الي ملكوت السموات
فقال له الخادم وضح من فضلك
فأوضح الطفل كلامه قائلا
اذا طبقنا هذا الكلام علي الاتوبيس ونزعنا قليل من الهواء من اطاراته سيبدأ تدريجيا في الأبتعاد عن سقف النفق وسنعبر بسلام

انبهر الجميع من فكرة الطفل الرائعه التي تمتلئ بالإيمان .. وبالفعل نزعوا الهواء من اطارات الأتوبيس حتي هبط علي الأرض وعبر بسلام

ليتنا ننزع من داخلنا هواء الكبرياء والغرور والكذب والنفاق من الان .. حتي نستطيع المرور من الباب الضيق

Cleric 13-09-2012 08:17 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
http://alkindyfx.com/up/viewimages/a766c0b0c2.jpg

بينما النبي صل الله عليه وسلم

في الطواف إذا سمع اعرابياً

يقول: يا كريم
... فقال النبي خلفه: يا كريم
فمضى الاعرابي الى جهة الميزاب وقال: يا كريم
فقال النبي خلفه : يا كريم

فالتفت الاعرابي الى النبي وقال: يا صبيح الوجه, يا رشيق القد ,
اتهزأ بي لكوني اعرابياً؟
والله لولا صباحة وجهك ورشاقة قدك لشكوتك
الى حبيبي محمد صل الله عليه وسلم

فتبسم النبي وقال: اما تعرف نبيك يا اخا العرب؟
قال الاعرابي : لا
قال النبي : فما ايمانك به؟
قال : اّمنت بنبوته ولم اره وصدقت برسالته ولم القه
قال النبي : يا أعرابي , اعلم أني نبيك في الدنيا وشفيعك في الاخرة
فأقبل الاعرابي يقبل يد النبي صل الله عليه وسلم

فقال النبي:
يا اخا العرب
لا تفعل بي كما تفعل الاعاجم بملوكها, فإن الله سبحانه وتعالى بعثني
لا متكبراً ولا متجبراً, بل بعثني بالحق بشيراً ونذيراً

فهبط جبريل على النبي وقال له: يا محمد: إن الله يقرئك السلام ويخصك
بالتحية والاكرام, ويقول لك : قل للاعرابي,
لا يغرنه حلمنا ولا كرمنا,فغداً نحاسبه على القليل والكثير, والفتيل والقطمير

فقال الاعرابي: او يحاسبني ربي يا رسول الله؟
قال : نعم يحاسبك إن شاء

فقال الاعرابي: وعزته وجلاله, إن حاسبني لأحاسبنه
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : وعلى ماذا تحاسب ربك يا اخا العرب ؟
قال الاعرابي : إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته,
وإن حاسبني على معصيتي حاسبته على عفوه,
وإن حاسبني على بخلي حاسبته على كرمه

فبكى النبي حتى إبتلت لحيته

فهبط جبريل على النبي
وقال : يا محمد, إن الله يقرئك السلام , ويقول لك
: يا محمد قلل من بكائك فقد الهيت حملة العرش عن تسبيحهم

وقل لأخيك الاعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه فإنه رفيقك في الجنة



Cleric 13-09-2012 08:18 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 








في محاولة رجل ياباني تجديد بيته قام بنزع الجدران.

و البيت الياباني التقليدي مبني من الخشب حيث يكون بين الجدران فراغ .

فعندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة بالخشب من إحدى أرجلها .
انتابته رعشة الشفقة عليها . لكن الفضول اخذ طريق التساؤل عندما
... ...
رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشرة سنوات خلت عندما انشأ بيته لأول مرة .

دار في عقله سؤال ما الذي حدث ؟
كيف تعيش السحلية مدة عشرة سنوات في فجوة ما بين الجدران يلفها الظلام والرطوبة ودون حراك ؟

توقف عن العمل واخذ يراقب السحلية كيف تأكل ؟
وفجأة ظهرت سحلية أخرى حاملة الطعام في فمها دهش الرجل .

وامتلأت في نفسه مشاعر رقة الحب الذي أثارها هذا المشهد سحلية رجلها مسمرة بالجدار وأخرى تطعمها صابرة مدة عشرة سنوات

سبحان الله الخالق ..

إبتسم ^_^فرزقك مقسوم
وقدرك محسوم.... وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم.
.
لأنها بين يدي الحي القيوم

Cleric 13-09-2012 08:19 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 


هذه القصه حدثت في احد القرون الوسطي تقريبا في القرن السادس عشر
وبالتحديد في احدى القرى الألماني
كان هناك طفل يدعي (جاوس) وكان جاوس طالبا ذكيا ...وذكائه من النوع الخارق للمألوف!!..
وكان كلما سأل مدرس الرياضيات سؤالا كان جاوس هو السباق للأجابه علي السؤال
فيحرم بذلك زملائه في الصف من فرصه التفكير في الإجابه ،
وفي أحد المرات سال المدرس سؤالا صعبا...فأجاب عليه جاوس بشكل سريع ...مما اغضب مدرسه!!...
فأعطاه المدرس مسأله حسابيه ...وقال : اوجد لي ناتج جمع الاعداد من 1 الي 100
طبعا كي يلهيه عن الدرس ويفسح المجال للآخرين..
بعد 5 دقائق بالتحديد قال جاوس بصوت منفعل: 5050 !!!!!!!!!!!!......
فصفعة المدرس علي وجهه!!!!....وقال : هل تمزح؟!!!!....أين حساباتك؟!!..
قفال جاوس: اكتشفت ان هناك علاقه بين 99 و 1 ومجموعها = 100
وايضا 98 و 2 تساوي 100
و 97 و 3 تساوي 100
وهكذا الي 51 و 49
واكتشفت بأني حصلت علي 50 زوجا من الأعداد !
وبذلك ألفت قانونا عاما لحساب هذه المسأله وهو

n ( n+ 1) /2
واصبح الناتج 5050 !!!
فأندهش المدرس من هذه العبقريه ولم يعلم انه صفع في تلك اللحظة
العالم الكبير : كارل فريدريك جاوس Carl Friedrich Gauss ...احد اشهر ثلاث علماء رياضيات في التاريخ

M Sabry M Elbakrawy 13-09-2012 10:52 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
قصص معبرة جداا
وفي غاية الروعة

لا تحرمنا من جديدك

Cleric 13-09-2012 03:20 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة M Sabry M Elbakrawy (المشاركة 395344)
قصص معبرة جداا
وفي غاية الروعة

لا تحرمنا من جديدك



الله يعزك اخى الكريم
وشاكر مرورك العطر يا قمر

Cleric 13-09-2012 04:50 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
بلا أنفــــــــــــــــــــــ



كان هناك ملك لقريه من القرى , أصيب بمرض أضطر فيه ان يقطع أنفه الأن هذا أفضل طريقة طرحها الطبيب للملك , فوافق الملك على ذلك الأنه كان مضطرا الى ذلك .

و في اليوم الثاني دخل الوزير على الملك فأندهش أن الملك ليس لديه أنف فمن الدهشه ضحك بأعلى صوته فغضب الملك و أمر من الطبيب أن يقطع أنف الوزير

و في اليوم الثالث , شاهد الوزراء "" المساعدين "" الوزير فضحكوا عيه حتى بكوه , فغضب الوزير و أخبر الملك أنهم يضحكون عليه , فأمر الملك من الطبيب ان يقطع انف الوزراء


و في اليوم الرابع خرج الملك مع الوزير و الوزراء لحل بعض مشاكل الشعب , فعندما رؤوهم الشعب ضحكوا عليهم , و مرة أخر أمر الملك من الطبيب ان يقطع أنف جميع الشعب و أنف من يلد من الأطفال .

و بعد أيام أتى رجل الى هذه القرية ووجد ان الجميع مقطوعي الأنف فاندهش و عندما رأوه شعب القريه ضحكوا عليه قائلين : ههههههههههااااااااااااااا أنظروا رجل بأنف ههههااااااااااي

(و هكذا هو حالنا أيضا نضحك على الشيء النافع و الصالح)

Cleric 13-09-2012 04:50 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
الملك
يحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً
أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة
وخلال عودته
وجد أن أقدامه تورمت بسبب المشي في الطرق الوعرة
فأصدر مرسوماً يقضي
بتغطية كل شوارع مدينته بالجلد
ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل
وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط
فكانت هذه بداية الأحذية
إذاأردت أن تعيش سعيدا في العالم
فلا تحاول تغيير كل العالم
بل أعمل التغيير في نفسكومن ثم حاول تغيير العالم بأسره

Cleric 13-09-2012 04:51 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
الإعلان والأعمى
جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة
واضعا ً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:
' أنا أعمى أرجوكم ساعدوني'
فمر رجل إعلانات بالأعمى
ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي
سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها
دون أن يستأذن الأعمى
أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى
وأعادها مكانها ومضى في طريقه.
لاحظ الأعمى
أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية
فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه
من الكتابة هو ذلك التغيير
فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي :
' نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله' ..
غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب

Cleric 13-09-2012 04:52 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
حكاية النسر
يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال
ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار
وكان عشالنسر يحتوي على 4 بيضات
ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض
فسقطت بيضة من عش النسر
وتدحرجت إلى أناستقرت في قن للدجاج
وظنت الدجاجات بأن عليها
أن تحمي وتعتني ببيضةالنسر هذه
وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس
وفي أحد الأيام فقست البيضةوخرج منها نسر صغير جميل
ولكن هذا النسر
بدأ يتربى على أنه دجاجة وأصبح يعرف
أنه ليس إلا دجاجة
وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج
شاهد مجموعةمن النسور تحلق عالياً في السماء
تمنى هذا النسر
لو يستطيعالتحليق عالياً مثل هؤلاء النسور
لكنه قوبل بضحكاتالاستهزاء
من الدجاجقائلين له:
ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليقعالياً مثل النسور
وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي
وآلمه اليأس ولم يلبث
أن مات بعدأن عاش حياة طويلة مثل الدجاج .
- -- -- -- -- -- -
إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي
تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به
فإذا كنت نسرا
وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح
فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج
( الخاذلين لطموحك ممن حولك !)
حيث أن القدرة والطاقة
على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك
هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !
لذا فاسع أن تصقل نفسك
وأن ترفع من احترامك ونظرتك
لذاتك فهي السبيل لنجاحك ورافق من يقوي عزيمتك .

Cleric 13-09-2012 04:53 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
لو سقطت منك فردة حذاءك
.. واحدة فقط..
أو مثلا ضاعت فردة حذاء
.. واحدة فقط ..؟؟
مــــاذا ستفعل بالأخرى ؟
يُحكى أن غانـدي
كان يجري بسرعة للحاق بقطار ...
وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه

إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية
وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار

فتعجب أصدقاؤه !!!!؟وسألوه
ماحملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي الحكيم
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء
أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما فلو وجد فردة واحدة فلن تفيدهولن أستفيد أنــا منها أيضانريـد أن نعلم انفسنا من هذا الدرس
أنــه إذا فاتنــا شيء فقد يذهب إلى غيرنــا

ويحمل له السعادة
فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن على مــافــاتــنــا

فهل يعيد الحزن ما فــات؟
كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء وننظر إلى الجزء الممتلئ من الكأس
وليس الفارغ منه

Cleric 13-09-2012 04:54 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
حكى أن رجلاً من الصالحين مر على رجل أصابه شلل نصفي والدود يتناثر من جنبيه وأعمى وأصم

وهو يقول : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً من خلقه . فتعجب الرجل ثم قال له : يا أخي ماالذي عافاك

الله منه لقد رأيتُ جميع المصائب وقد تزاحمت عليك . فقال له : إليك عني يا بطال فإنه عافاني إذ أطلق لي لساناً

يوحده وقلباً يعرفه وفي كل وقت يذكره

Cleric 13-09-2012 04:54 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان. وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير “لعله خيراً” فيهدأ الملك. وفي إحدى المرات قطع إصبع الملك فقال الوزير “لعله خيراً” فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟! وأمر بحبس الوزير …

فقال الوزير الحكيم “لعله خيراً”
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت “لعله خيراً” فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَه فى الصيد فكان سيقدم قرباناً بدلاً من الملك… فكان في صنع الله كل الخير.


Cleric 13-09-2012 04:59 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
يحكى أن فتاة صغيره مع والدها العجوز يعبران جسرا ، خاف الاب الحنون على ابنته من السقوط


لذلك قال لها : حبيبتي أمسكي بيدي جيدا ،، حتى لا تقعي في النهرفأجابت ابنته دون تردد : لا يا أبى ،، ،، أمسك أنت بيدي

رد الأب باستغراب : وهل هناك فرق ؟
كان جواب الفتاه سريعا أيضا : لو أمسكتُ أنا بيدك قد لا استطيع التماسك ومن الممكن أن تنفلت يدي فأسقط .

لكن لو أمسكتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منك .أبدا …

عندما تثق بمن تحب أكثر من ثقتك بنفسك .. و تطمئن على وضع حياتك بين يديهم أكثر من اطمئنانك لوضع حياتك بين يديك
عندها امسك بيد من تحب … قبل أن تنتظر منهم أن يمسكوا بيديك

Cleric 13-09-2012 04:59 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
كان هناك رجل يريد أن يطور ذاته ويحسن مستقبله ، وكان يسأل عن هذا الأمر كثيراً ، وفي يوم من الأيام أخبروه أنه يوجد في مكان بعيد حكيم له خبرات وتجارب في الحياة يستطيع أن يفيده في تطوير ذاته ، فذهب إليه بعد أن قطع مسافات طويلة .

عندما وصل الرجل لبيت الحكيم طرق الباب فخرج الخادم وفتح الباب ، فقال له الرجل أنه أتى من مكان بعيد ليلتقي مع الحكيم ، فأدخله لغرفة الجلوس ودخل لنداء الحكيم .

تأخر الحكيم على الرجل ثلاث ساعات ، وبعدها خرج له ورحب به ، أخذ الرجل في ذكر قصته للحكيم ولماذا أتى إليه بكل حماس ، وفجأة قاطعه الحكيم وأمر الخادم بأن يحضر الشاي ، أستغرب الرجل من هذا التصرف ، ولكنه أكمل حديثه بكل حماس .

وفي أثناء ذلك أعطى الحكيم الرجل كأس فارغ فمسك الرجل الكأس بيده وأكمل قصته ، فأخذ الحكيم يصب الشاي من البراد في كأس الرجل حتى امتلئ الكأس تماماً وبدأ يفيض الشاي على الرجل ، وهنا فقد الرجل أعصابه وقال له : لماذا تفعل ذلك معي ، لم تستمع مني بطريقة مناسبة وعندما أردت أن تصب الشاي لي لم تفعل ذلك بطريقة مناسبة .

فأجاب الحكيم : كنت أريد أن أقول لك أن الكأس إذا كانت ممتلئة مهما وضعت بها أشياء مفيدة ومناسبة فإنها سوف تفيض وتسكب خارج الكأس ، وكذلك النفس البشرية ، فإذا أتيت إلي هنا وأنت مليء بالأفكار والعقلية القديمة فمهما قلت لك من أمور مفيدة ومعلومات جيدة فلن تغيير شيئ في حياتك

Cleric 13-09-2012 05:00 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
دخل فتىً صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق كولا إلى أسفل كابينة الهاتف . وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي ...
انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها هذا الفتى ..

...
قال الفتى: "سيدتي، أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟
أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل " .
قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" .
أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.

أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك ، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا" ،
و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي...

تبسم الفتى و أقفل الهاتف.

تقدم صاحب المحل الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية ، و أحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل.

أجاب الفتى الصغير: "لا، وشكرا لعرضك، إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا.."

Cleric 13-09-2012 05:01 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
وقع حصان أحد المزارعين في بئر وكانت جافة من المياه بدأ الحصان بالصهيل وأستمر لعدة ساعات كان المزارع وقتها يفكر بطريقة لإستعادة الحصان لم يستغرقه التفكير طويلا حتى أقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزا وأن تكلفة إستخراجه توازي تكلفة شراء حصان جديد.

نادى المزارع جيرانه لمساعدته في ردم البئر فيضرب عصفورين بحجر واحد دفن الحصان وردم البئر مجانا بمساعدة جير...
انه

بدأ الجميع بإستخدام المجارف والمعاول بجمع التراب تمهيدا لإلقائه بالبئر أدرك الحصان ما قد صار الوضع إليه!

وبدأ الجيران بردم البئر فجأة سكت صوت صهيل الحصان أستغرب الجميع وأقتربوا من حافة البئر لإستطلاع السبب في سكوت الحصان وجدوا أن الحصان كلما نزل عليه التراب هز ظهره فيسقط عنه التراب ثم يقف عليه وهكذا كلما رموا عليه التراب نفضه عن ظهره وأعتلاه ومع الوقت أستمر الناس بعملهم والحصان بالصعود وأخيرا قفز الحصان إلى خارج البئر!!

وكذلك الحياة تلقي بأثقالها وأوجاعها عليك وكلما حاولت أن تنسى همومك فلن تنساك وكل مشكلة تواجهك تلقي بهمومها عليك ويجب أن تنفضها عن ظهرك حتى تتغلب عليها أنفضها جانبا وقف عليها وأستمر بذلك لتجد نفسك يوماً في القمة ولا تتوقف ولا تستسلم أبدا مهما شعرت !!

أ.نادر غيث 14-09-2012 12:13 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
رائع رائع رائع جداً جداً
الف مليون لااااااايك
يا ريت تستمر بالموضوع واللايكات مستمرة لحضرتك

Cleric 14-09-2012 03:35 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو بشار (المشاركة 395813)
رائع رائع رائع جداً جداً
الف مليون لااااااايك
يا ريت تستمر بالموضوع واللايكات مستمرة لحضرتك



الله يعزك اخى الكريم
وشكرا جدا على مرورك العطر

Cleric 14-09-2012 07:47 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
كان لأحد الملوك ساقي يحضر له الماء يوميا

وكان عند الساقي جرتين واحدة سليمة والأخرى فيها تشققات
...

وكان يملاهما بالماء ويأخذهم للملك الملك كل يوم يشرب من الجرة السليمة

ويزعجه شكل الجرة القديمة التي فقدت نصف ماءها وابتلت من خارجها

في احد الأيام اشتكت الجرة القديمة للساقي

وقالت له : لماذا تعذبني هكذا وتجعلني اذهب كل يوم عند الملك وهو كل يوم يفضل

الأخرى أذا كنت لا أصلح فاتركني واشتري جرة جديدة

قال لها الساقي اصبري غدا سأبين لك لماذا احتفظ بك

وفي الغد ملأ الجرتين كالعادة ثم قال لها: انظري خلفك فرأت أن الجهة التي تمر منها كل

يوم امتلأت بالخضرة والأزهار والتف حوله الفراشات والنحل بسبب الماء الذي تفقده كل يوم

أما الجرة السليمة فكانت جهتها جافة قاحلة لأنها لم تكن تترك ماء في الطريق

ثم قال لها الساقي: هذا دورك أنت ولا تقارني نفسك بالجرة السليمة

التي ليس لها إلا سقاية الملك أما أنت فلك رسالة اكبر

فانظرى للذين يستفيدون منك ..

Cleric 14-09-2012 07:49 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
يحكى أنّ ثلاثة أشخاص مظلومين حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ،
هم ( عالم دين - محامي - فيزيائي )

...
عند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : ( هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟ )
فقال ( عالم الدين ) : الله .. الله.. الله .. هو من سينقذني وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت .فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال كلمة الله . ونجا عالم الدين .

وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..

فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة ..العدالة ..العدالة هي من سينقذني .ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت ..
فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي

وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..

فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول
فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ،
أصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .


وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة


Cleric 14-09-2012 07:49 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
كان سهيل بن عمرو على سفر هو وزوجته ..
وفي أثناء الطريق .. اعترضهم قطاع الطرق ..
وأخذوا كل ما معهم من مال وطعام .. كل شئ !!
وجلس اللصوص يأكلون ما حصلوا عليه من طعام وزاد ..
فانتبه سهيل بن عمرو .. أن قائد اللصوص لا يشاركهم الاكل
...
فسأله .. لماذا لا تأكل معهم ؟!!
فرد عليه : إني صائم ..
فدهش سهيل فقال له .. تسرق وتصوم !!
قال... له .. إني أترك بابا بيني وبين الله لعلي أن أدخل منه يوما ما ..
وبعدها بعام أو عامين .. رأه سهيل في الحج وقد تعلق بأستار الكعبة ..
وقد أصبح زاهدا .. عابدا ..
فنظر إليه وعرفه .. فقال له : أو علمت ..
من ترك بينه وبين الله بابا .. دخل منه يوما ما ..
سبحان الله العظيم فعلا ..
إياك أن تغلق جميع الأبواب بينك وبين الله عز وجل حتى ولو كنت عاصياً وتقترف معاصيَ كثيرة، فعسى باب واحد أن يفتح لك أبواباً ...


Cleric 14-09-2012 07:51 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
تركَ رجلٌ زوجتهُ وأولادهُ مِن أجلِ وطنه قاصداً أرض معركة تدور رحاها علىَ أطراف البلاد ,

وبعد إنتهاء الحرب وأثناء طريق العودة أُخبَرَ الرجل أن زوجتهُ مرضت بالجدري في غيابهِ فتشوه وجهها كثيراً جرّاء ذلك ..
...
تلقى الرجل الخبرَ بصمتٍ وحزنٍ عميقينِ شديدينِ ...

وفي اليوم التالي شاهدهُ رفاقهُ مغمض العينين فرثوا لحالهِ وعلموا حينها أنهُ لم يعد يبصر

رافقوه إلى منزلهِ, وأكمل بعد ذلكَ حياتهُ مع زوجتهُ وأولادهُ بشكلٍ طبيعي .. وبعد ما يقاربَ

خمسةَ عشرَ سنةٍ توفيت زوجتهُ ... وحينها تفاجأ كلّ من حولهُ بأنهُ عادَ مبصراً بشكلٍ طبيعي ..

وأدركوا أنهُ أغمضَ عينيهِ طيلة تلكَ الفترة كي لا يجرح مشاعر زوجتِه عند رؤيتُه لها ...

تلكَ الإغماضة لم تكن من أجل الوقوفِ على صورةٍ جميلةٍ للزوجة .. وبالتالي تثبيتها في الذاكرةِ

والاتكاء عليها كلما لزمَ الأمر , لكنها من المحافظةِ على سلامة العلاقة الزوجية

Coco2012 14-09-2012 07:59 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 

والله كلها قصص فى عبره وحكمه لمن يعتبر
بارك الله فى يدك وعينك اخى الكريم وجعله فى ميزان حسناتك

Meto 14-09-2012 08:04 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
كلمات اكثر من روعه وعبر جميله جدا

يسلمو كتير يا غالي

Seif 14-09-2012 08:12 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 

عااش تسلم ايديك عالقصص الجميلة دي

Cleric 14-09-2012 09:17 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 

في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.
فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.

فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.


Cleric 14-09-2012 09:20 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .

حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية !

Cleric 14-09-2012 09:23 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
الملك والوزراء الثلاثة


في يوم من الأيام أستدعى الملك وزراءه الثلاثة وطلب منهم أمر غريب
طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملئ الكيس أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملئ الكيس بالثمار كيف ما اتفق.
أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملئ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار.
وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معه لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل أليهم فيه أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب، فأما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ما صلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوع قبل أن ينقضي الشهر الأول



وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الآن في بستان الدنيا لك حرية، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ،
في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا

لنقف الآن مع أنفسنا ونقرر ماذا سنفعل غداً في سجننا

Cleric 14-09-2012 09:28 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحرا

وطلبت منه أن يعمل لها عملا سحريا

بحيث يحبها زوجها حبا لا يرى معه أحد من نساء العالم.


ولأنه عالم ومرب قال لها إنك تطلبين شيئا ليس بسهل


لقد طلبت شيئا عظيما فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف؟


...

قالت : نعم


قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرت شعرة من رقبة الأسد ..


قالت: الأسد ؟ قال : نعم ..

قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا ؟

قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف

ذهبت المرأة وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة


فاستشارت من تثق بحكمته فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شره ..

أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم


وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد

واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن.

وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلا


إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له

فوضعت يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان

وبينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء

لم يكن من الصعب أن تأخذ المرأة الشعرة بكل هدوء


وما إن أحست بتمكلها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحرا لتعطيه إياها


والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك الذي سيتربع على قلب زوجها وإلى الأبد.


فلما رأى العالم الشعرة سألها: ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة؟





فشرحت له خطة ترويض الأسد،


والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولا


وهو البطن


ثم الاستمرار والصبر على ذلك


إلى أن يحين وقت قطف الثمرة ..

حينها قال لها العالم :


يا أمة الله ...


زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد ..


افعلي مع زوجك مثل ما فعلت مع الأسد تملكيه.

تعرفي على المدخل لقلبه وأشبعي جوعته تأسريه

وضعي الخطة لذلك واصبري


Dinaa 14-09-2012 09:45 AM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 


من اجمل ما قرأت
نتمنا الاستمرار بالتوفيق

hakimndaa 14-09-2012 03:59 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 

ليتنا نتعظ ما اجملها من عبر ومواقف

شكرا لك بالتوفيق

amr_teto 14-09-2012 06:46 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 


جزاءك الله كل خير
مجهود رائع وقصص رائعه

Cleric 14-09-2012 06:49 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 

حوار ساخن
يقول الشيخ جاسم المطوع في كتاب قطار المستغفرين
بكيت يوماً من كثرة ذنوبي ، وقلة حسناتي ، فانحدرت دمعة من عيني
وقالت : ما بك يا عبد الله ؟
قلت : أنا دمعة ؟
قلت : وما الذي أخرجك ؟
قالت : حرارة قلبك
قلت مستغرباً : حرارة قلبي .... وما الذي أشعل قلبي ناراً
قالت : الذنوب والمعاصي
قلت : وهل يؤثر الذنب في حرارة القلب ؟
قالت : نعم .. ألم تقرأ دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ، دائماً : - اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد - . ولا يطفي النار إلا الماء البارد والثلج
قلت : صدقت ... فإني أشعر بالقلق والضيق وأظنها من حرقة القلب بكثرة المعاصي
قالت : نعم .. فإن للمعصية شؤم على صاحبها ، غتب إلى الله يا عبد الله
قلت : أريد أن أسأل سؤالاً
قالت : تفضل
قلت : إني أجد قسوة في قلبي ، فكيف خرجت منه ؟
قالت : إنه داعي الفطرة يا عبد الله . وإن الناس اليوم تحجرت قلوبهم فلم تكد ترى قلباً نقياً دائم الاتصال بالله إلا نُدر
قلت : وما السبب يا دمعتي ؟
قالت : حب الدنيا والتعلق بها .. فالناس كلهم منكبين عليها إلا من رحم ربي ، ومثل الدنيا كالحية تعجبك نعومتها وتقتلك سمها ، والناس يستمتعون بنعومتها ولا ينظرون إلى السم القاتل بها
قلت : وماذا تقصدين بالسم ؟
قالت : الذنوب والمعاصي ، فإن الذنوب سموم القلوب فلابد من إخراجها وإلا مات القلب
قلت : وكيف نطهر قلوبنا من السموم ؟
قالت : قال تعال : - والذين إذا فعلوا فاحشة او ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون - الآية 135 سورة عمران

Cleric 14-09-2012 06:51 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
كثرة الكلام




مر رجل صالح يدعى إبراهيم بن أدهم برجل يتحدث بمالا يعنيه فوقف عليه
فقال : كلامك هذا ترجوا به الثواب عند الله
قال : لا
قال : أفتأمن عليه العقاب من الله
قال : لا
قال : فما تصتع بكلام لا ترجوا عليه ثواباً وتخاف منه عقاباً ، عليك بذكر الله


Cleric 14-09-2012 06:52 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 
قال علي رضي الله عنه




من جمع ست خصال لم يدع للجنة مطلبا ولا عن النار مهربا أولهما :ـ




من عرف الله فأطاعه
وعرف الشيطان فعصاه
وعرف الحق فاتبعه
وعرف الباطل فاتقاه
وعرف الدنيا فرفضها
وعرف الاخرة فطلبها

Figo 14-09-2012 06:55 PM

رد: لمـــــــــــــــــــــــاذا ........ ؟
 

العاقل من استفاد من أخطاء غيره
ومن اتعظ من مواقف الناس


الساعة الآن 04:37 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024

جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com