اخى الفاضل امكانية التداول متوافره خلال ال 24 ساعه و الفرصه للبيع او الشراء قد تأتى فى أىٍ من فترات السوق المختلفه
على الرغم من تباين و اختلاف حركة الازواج بكل سوق عن الاخر
فمثلاً السوق الاسيوى يعيبه التذبذب الشديد و الاختناق فى حيز سعرى لضعف تأثير البنك المركزى اليابانى
مقارنه ً بغيره من البنوك الفيدراليه الاخرى
بخلاف السوق الاوروبى الذى يبدأ بعد السوق الاسيوى
و هو أحد اقوى و افضل الاسواق للمتاجره
فترى مزيد من السيوله و مزيد من الحركه تستشعرها أنت مع بداياته لدرجة ان البعض يدخل مع بدايته بعد أن يكون قد حدد
اعلى سعر و اقل سعر خلال فترة سوق اسيا التى انتهت ثم يدخل فى اتجاه السيوله الكبيرة بالسوق الاوروبى
فإذا ما تم كسر اقل سعر بأسيا يدخل بائع
و اذا ما تم اختراق اعلى سعر فى اسيا يدخل شراء
نخلص الى ان السوق الذى به حركه اكثر تكون نسبة تواجد فرص فيه للمتاجرة اكثر
و هذا تجده بفتره السوق الاوروبى
و تجده بنسبة أقل قليلاً فى السوق الامريكى
الا ان اكثر الفترات تحركاً و تداولاً بدايات السوق الامريكى و المتداخله مع السوق الاوروبى
حيث تبدأ اسواق الاسهم الامريكيه مما يدفع المساهمين فيها لتغيير عملاتهم الى دولار
للتداول بها كما تبدأ البنوك الامريكيه حركتها الضخمه و فى ذات الوقت
ما زالت فعاليات السوق الاوروبى تدور رحاها
و لذ ايضاً تجد من ينتظر تلك الفتره
ليضارب خلالها
و لكن نحن ندخل فى اى فترة وفق تحليل اساسى و فنى و وفق ما نراه على الشارت من فرص
قد تتاح لنا و بإدارة حازمه لرأس المال
فقد تأتى التحركات الكبيرة للعملات فى الاسواق ذات الحركه الاعلى
معاكسه لتحليلنا فتكون ادراة رأس المال هى الوقايه و هو الدرع و هى الحمايه