أشار أنجيلو كاتسوراس إلى أن االحواجز الجيوسياسية الاوروبية: "مثل المعرضة الشعبية للقرارات السيادية الاوروبية والإطاحة بالحكومات الحالية في سبعة من الدول الأوروبية مثل اليونان وأيرلندا والبرتغال وإيطاليا وإسبانيا، بالإضافة إلى ظهور الأحزاب المعارضة للاتحاد الأوروبي على الساحة، وارتفاع حالة التوتر بين الدول االمدينة والدائنة واشتداد المعارضة تجاه التدابير المتخذة من قبل لحكومات الأوروبية، وارتفاع حالة عدم اليقين بين دول الاتحاد الأوروبي وتراجع حماسة دول شرق أوروبا في الانضمام إلى الاتحاد".
وباالنظر إلى العوامل السابقة، نجد أنه من الصعب الموافقة على اتفاق موحد بين دول الاتحاد الأوروبي والمقرر التوصل إليه خلال شهر مارس المقبل.
Fxstreet