عرض مشاركة واحدة
قديم 26-06-2012, 08:14 PM   المشاركة رقم: 34
الكاتب
wolf101
عضو فعال
الصورة الرمزية wolf101

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2011
رقم العضوية: 7508
الدولة: Alex
المشاركات: 570
بمعدل : 0.13 يوميا

الإتصالات
الحالة:
wolf101 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : wolf101 المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: معجـــــزات النبـــــي صلى الله عليه وسلم

* عن البراء رضي الله عنه أن عبد الله بن عتيك لما قتل أبا رافع ونزل من درجة بيته سقط إلى الأرض فانكسر ساقه
قال: فحدثت النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: ابسط رجلك
فبسطتها فمسحها فكأنما لم أشكها قط. أخرجه البخاري.





* عن أم جندب قالت: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم اتبعته امرأة من خثعم ومعها صبي لها به بلاء فقالت: يا رسول الله إن صبيي هذا وبقية أهلي به بلاء لا يتكلم
فقال الرسول صلى الله عليه و سلم: ائتوني بشيء من الماء فأُتي بماء فغسل يديه ثم مضمض فاه ثم أعطاها فقال: اسقيه منه وصبي عليه منه واستشفي الله له
قال: فلقيت المرأة من الحول فسألتها عن الغلام
فقالت: برأ وعقل عقلاً ليس كعقول الناس. أخرجه أبو نعيم.





* عن جابر رضي الله عنه أن أباه استشهد يوم أحد وترك ست بنات وترك عليه دينًا ثلاثين وسقًا (تساوي 31 إردبًا) فاشتد الغرماء في حقوقهم فلما حضره جداد النخل أتيت الرسول صلى الله عليه و سلم فقلت: يا رسول الله قد علمت أن والدي استشهد يوم أحد وترك عليه دينًا كثيرًا وإني أحب أن يراك الغرماء.
قال: اذهب فقسم التمر كل تمر على حدة ففعلت ثم دعوته فغدا علينا حين أصبح فلما نظروا إليه أغروا بي تلك الساعة فلما رأى ما يصنعون أطاف حول أعظمها بيدرًا ثلاثًا ودعا في ثمرها بالبركة ثم جلس عليه ثم قال: ادع أصحابك فما زال يكيل لهم حتى أدى الله أمانة والدي وأنا والله راضٍ أن يؤدي الله أمانة والدي ولا أرجع إلى أخواتي بتمرة فسلمت والله البيادر كلها حتى أني أنظر إلى البيدر الذي عليه الرسول صلى الله عليه و سلم كأنه لم ينقص تمرة واحدة فوافيت مع الرسول صلى الله عليه و سلم فذكرت ذلك له فضحك فقال: ائت أبا بكر وعمر فأخبرهما فقالا: لقد علمنا إذ صنع الرسول صلى الله عليه و سلم ما صنع أن ذلك سيكون. أخرجه البخاري





* عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: كنا مع الرسول صلى الله عليه و سلم في سفر فأتينا بئرا قليلة الماء‏.‏ قال : فنزل فيها ستة أناس أنا سادسهم يقدحون الماء فأدليت لنا دلوا قال: و الرسول صلى الله عليه و سلم على شفتي البئر فجعلنا فيها نصفها فرفعت إلى الرسول صلى الله عليه و سلم قال البراء: فكدت بإنائي هل أجد شيئاً أجعله في حلقي؟ فما وجدت فرفعت الدلو إلى الرسول صلى الله عليه و سلم فغمس يده فيها فقال‏ ما شاء الله أن يقول وأعيدت لنا الدلو بما فيها قال: فقد رأيت أحدنا أخرج بثوب خشية الغرق قال : ثم ساحت يعني جرت نهراً.
رواه أحمد





* جاء سلمان الفارسي إلى الرسول صلى الله عليه و سلم حين قدم المدينة بمائدة عليها رطب فوضعها بين يدي الرسول صلى الله عليه و سلم فقال: يا سلمان ما هذا؟
فقال: صدقة عليك وعلى أصحابك
فقال: ارفعها فإنا لا نأكل الصدقة
قال: فرفعها فجاء الغد بمثله فوضعه بين يدي الرسول صلى الله عليه و سلم
فقال: ما هذا يا سلمان؟
فقال: هدية لك
فقال الرسول صلى الله عليه و سلم لأصحابه: ابسطوا (يعني ابسطوا أيديكم وكلوا)
ثم نظر إلى الخاتم على ظهر الرسول صلى الله عليه و سلم فآمن به وكان لليهود فاشتراه الرسول صلى الله عليه و سلم بكذا وكذا درهمًا على أن يغرس نخلاً فيعمل سلمان فيه حتى تُطعِم فغرس الرسول صلى الله عليه و سلم النخيل إلا نخلة واحدة غرسها عمر فحملت النخل من عامها ولم تحمل النخلة التي زرعها عمر
فقال الرسول صلى الله عليه و سلم: ما شأن هذه النخلة؟
فقال عمر: يا رسول الله أنا غرستها
فنزعها الرسول صلى الله عليه و سلم فغرسها فحملت من عامها. أخرجه أحمد





* لما أسلم سلمان الفارسي رضي الله عنه و أراد أن يكون حراً كاتب مولاه اليهودي على أربعين نخلة و على أربعين أوقية من الذهب فقال النبي صلى الله عليه و سلم: أعينوا أخاكم فأعانوني بخمس و العشر حتى اجتمع لي فقال لي: "أحفر لها موضعاً تغرس فيه و لا تضع منها شيئاً حتى أضعه بيدي" ففعلت فأعانني أصحابي حتى فرغت فأتيته فكنت آتيه بالنخلة فيضعها و يسوي عليها تراباً فانصرف و الذي بعثه بالحق فما ماتت منها واحدة و أنتجت كلها في عام واحد و بقي الذهب فبينما هو قاعد إذ أتاه رجل من أصحابه بمثل البيضة من الذهب أصابه من بعض المعادن
فقال: ادع سليمان المسكين الفارسي المكاتب فقال أدِ هذه
فقلت: يا رسول الله و أين تقع هذه مما علي
قال سلمان:
أدت عني أعانني الرسول صلى الله عليه و سلم ببيضة من ذهب فلو وزنت بأحد لكانت أثقل منه. أخرجه أحمد



التوقيع

عرض البوم صور wolf101  
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 26-06-2012, 08:14 PM
wolf101 wolf101 غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي رد: معجـــــزات النبـــــي صلى الله عليه وسلم

* عن البراء رضي الله عنه أن عبد الله بن عتيك لما قتل أبا رافع ونزل من درجة بيته سقط إلى الأرض فانكسر ساقه
قال: فحدثت النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: ابسط رجلك
فبسطتها فمسحها فكأنما لم أشكها قط. أخرجه البخاري.





* عن أم جندب قالت: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم اتبعته امرأة من خثعم ومعها صبي لها به بلاء فقالت: يا رسول الله إن صبيي هذا وبقية أهلي به بلاء لا يتكلم
فقال الرسول صلى الله عليه و سلم: ائتوني بشيء من الماء فأُتي بماء فغسل يديه ثم مضمض فاه ثم أعطاها فقال: اسقيه منه وصبي عليه منه واستشفي الله له
قال: فلقيت المرأة من الحول فسألتها عن الغلام
فقالت: برأ وعقل عقلاً ليس كعقول الناس. أخرجه أبو نعيم.





* عن جابر رضي الله عنه أن أباه استشهد يوم أحد وترك ست بنات وترك عليه دينًا ثلاثين وسقًا (تساوي 31 إردبًا) فاشتد الغرماء في حقوقهم فلما حضره جداد النخل أتيت الرسول صلى الله عليه و سلم فقلت: يا رسول الله قد علمت أن والدي استشهد يوم أحد وترك عليه دينًا كثيرًا وإني أحب أن يراك الغرماء.
قال: اذهب فقسم التمر كل تمر على حدة ففعلت ثم دعوته فغدا علينا حين أصبح فلما نظروا إليه أغروا بي تلك الساعة فلما رأى ما يصنعون أطاف حول أعظمها بيدرًا ثلاثًا ودعا في ثمرها بالبركة ثم جلس عليه ثم قال: ادع أصحابك فما زال يكيل لهم حتى أدى الله أمانة والدي وأنا والله راضٍ أن يؤدي الله أمانة والدي ولا أرجع إلى أخواتي بتمرة فسلمت والله البيادر كلها حتى أني أنظر إلى البيدر الذي عليه الرسول صلى الله عليه و سلم كأنه لم ينقص تمرة واحدة فوافيت مع الرسول صلى الله عليه و سلم فذكرت ذلك له فضحك فقال: ائت أبا بكر وعمر فأخبرهما فقالا: لقد علمنا إذ صنع الرسول صلى الله عليه و سلم ما صنع أن ذلك سيكون. أخرجه البخاري





* عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: كنا مع الرسول صلى الله عليه و سلم في سفر فأتينا بئرا قليلة الماء‏.‏ قال : فنزل فيها ستة أناس أنا سادسهم يقدحون الماء فأدليت لنا دلوا قال: و الرسول صلى الله عليه و سلم على شفتي البئر فجعلنا فيها نصفها فرفعت إلى الرسول صلى الله عليه و سلم قال البراء: فكدت بإنائي هل أجد شيئاً أجعله في حلقي؟ فما وجدت فرفعت الدلو إلى الرسول صلى الله عليه و سلم فغمس يده فيها فقال‏ ما شاء الله أن يقول وأعيدت لنا الدلو بما فيها قال: فقد رأيت أحدنا أخرج بثوب خشية الغرق قال : ثم ساحت يعني جرت نهراً.
رواه أحمد





* جاء سلمان الفارسي إلى الرسول صلى الله عليه و سلم حين قدم المدينة بمائدة عليها رطب فوضعها بين يدي الرسول صلى الله عليه و سلم فقال: يا سلمان ما هذا؟
فقال: صدقة عليك وعلى أصحابك
فقال: ارفعها فإنا لا نأكل الصدقة
قال: فرفعها فجاء الغد بمثله فوضعه بين يدي الرسول صلى الله عليه و سلم
فقال: ما هذا يا سلمان؟
فقال: هدية لك
فقال الرسول صلى الله عليه و سلم لأصحابه: ابسطوا (يعني ابسطوا أيديكم وكلوا)
ثم نظر إلى الخاتم على ظهر الرسول صلى الله عليه و سلم فآمن به وكان لليهود فاشتراه الرسول صلى الله عليه و سلم بكذا وكذا درهمًا على أن يغرس نخلاً فيعمل سلمان فيه حتى تُطعِم فغرس الرسول صلى الله عليه و سلم النخيل إلا نخلة واحدة غرسها عمر فحملت النخل من عامها ولم تحمل النخلة التي زرعها عمر
فقال الرسول صلى الله عليه و سلم: ما شأن هذه النخلة؟
فقال عمر: يا رسول الله أنا غرستها
فنزعها الرسول صلى الله عليه و سلم فغرسها فحملت من عامها. أخرجه أحمد





* لما أسلم سلمان الفارسي رضي الله عنه و أراد أن يكون حراً كاتب مولاه اليهودي على أربعين نخلة و على أربعين أوقية من الذهب فقال النبي صلى الله عليه و سلم: أعينوا أخاكم فأعانوني بخمس و العشر حتى اجتمع لي فقال لي: "أحفر لها موضعاً تغرس فيه و لا تضع منها شيئاً حتى أضعه بيدي" ففعلت فأعانني أصحابي حتى فرغت فأتيته فكنت آتيه بالنخلة فيضعها و يسوي عليها تراباً فانصرف و الذي بعثه بالحق فما ماتت منها واحدة و أنتجت كلها في عام واحد و بقي الذهب فبينما هو قاعد إذ أتاه رجل من أصحابه بمثل البيضة من الذهب أصابه من بعض المعادن
فقال: ادع سليمان المسكين الفارسي المكاتب فقال أدِ هذه
فقلت: يا رسول الله و أين تقع هذه مما علي
قال سلمان:
أدت عني أعانني الرسول صلى الله عليه و سلم ببيضة من ذهب فلو وزنت بأحد لكانت أثقل منه. أخرجه أحمد




رد مع اقتباس