عرض مشاركة واحدة
قديم 18-01-2013, 08:10 PM   المشاركة رقم: 97
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 25,024
بمعدل : 5.72 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.جمانه المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: التقويم الاقتصادي FXARABIA

ومن بريطانيا
انخفاض الاسترليني دون المستوى 1.5900 مقابل الدولار عقب صدور بيانات ثقة المستهلكين الأمريكية



ظل الزوج GBP/USD متراجعاً خلال اليوم الجمعة ويستأنف انخفاضه في الوقت الحالي إلى 1.5878. وقد حاول الزوج الوصول للمستوى النفسي 1.6000 قبيل افتتاح التعاملات الأوروبية بالغاً أعلى مستوياته عند 1.5996 قبيل أن يتراجع بحدة دون 1.5900 عقب صدور بيانات ثقة المستهلكين الأمريكية.

هذا وقد سجلت القراءة الأولية لمؤشر رويترز/ميتشجن الأمريكية لثقة المستهلك هبوطاً بنحو 71.3 مقابل التوقعات التي سجلت ارتفاعاً بنحو 75.0 في يناير. في حين أن القراءة السابقة كانت قد سجلت 72.9. وقد استقر الزوج عند نقطة الدعم 0.9310 ويتم التداول عليه في الوقت الحالي عند 0.9320.





واذكر
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jomana نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
إدارة أوباما تؤكد ضرورة بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قلل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون من احتمال إجراء استفتاء قريبا علي عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي قبل خطاب طال انتظاره حول هذه القضية ومن المتوقع أن يلقيه الأسبوع القادم.
ويقول كاميرون إنه يريد بقاء بريطانيا داخل الاتحاد الأوروبي وهو شريك تجاري رئيسي لكن رئيس الوزراء يتعرض لضغوط شديدة من حزب المحافظين الذي ينتمي له ومن الجماهير التي تزداد تشككا في جدوي الاندماج مع أوروبا من أجل استعادة سلطات من بروكسل أو الانسحاب من الاتحاد تماما.
وصرح كاميرون لراديو هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" قائلا لو أجرينا استفتاء حول البقاء أو الانسحاب غدا أو قريبا جدا فإنني لا أعتقد أن هذا سيكون الحل السليم لسبب بسيط هو أنني أعتقد أننا بذلك نعطي الناس خيارا خاطئا.
ومضي يقول في الوقت الحالي أعتقد أن هناك الكثير من الناس يقولون إنهم يريدون البقاء في اوروبا "داخل الاتحاد الأوروبي" لكنني لست راضيا عن كل جانب من جوانب هذه العلاقة..
من ناحيه أخرى عبرت ادارة الرئيس الأميركي باراك اوباما، صراحة عن قلقها بشأن إجراء بريطانيا استفتاء قد يؤدي لخروجها من الاتحاد الاوروبي.
وقال فيليب غوردون، مساعد وزيرة الخارجية الاميركية للشؤون الاوروبية، انه من مصلحتنا ان نرى صوتا بريطانيا قويا داخل الاتحاد الاوروبي، وأن الاستفتاءات تحول دوما اهتمام الدول إلى الشأن الداخلي."




قالت مجلة "دير شبيجل" الألمانية أن حكومة المستشارة "أنجيلا ميركل" تسعي جاهدة للحليولة دون حصول بريطانيا على وضع مميز بين أعضاء الاتحاد الأوروبى. وأوضحت المجلة ان الحكومة الالمانية وجهت خلال الاسابيع الاخيرة

عبر الاجتماعات الرسمية الأوروبية ومن خلال قنوات غير رسمية، رسائل متكررة لرئيس الوزراء البريطاني "ديفد كاميرون" أبلغته فيها برفضها لخططه إعادة التفاوض مع الاتحاد الأوروبي حول منح بريطانيا وضعا مميزا بين أعضائه ، باعتبار أن ذلك سيفتح الباب أمام دول أخرى لنفس الطلب.
ونقلت المجلة عن مسئول رفيع بالحكومة الألمانية قوله: "إن الاتحاد الأوروبي ليس بازارا يطالب فيه كل عضو بما يحلو له، وعلى البريطانيين في النهاية أن يحددوا إن كانوا راغبين بالبقاء في عضوية الاتحاد أم لا".
وأشارت المجلة إلي أن قلق ألمانيا يتزايد من عجز رئيس الحكومة البريطانية عن إبقاء بلاده بعضوية الاتحاد الأوروبي رغم رغبته هو بهذا، وأوضحت أن "كاميرون" يعمل على تهدئة معارضي أوروبا الذين يزدادون تطرفا في بلاده من خلال التفاوض على منح بريطانيا وضعا مميزا في بروكسل.
ونقلت المجلة عن "بربارا كليبرت" من المؤسسة الألمانية للسياسة والأمن قولها إن الضغوط على "كاميرون" من الأجنحة اليمينية المعارضة للبقاء بالاتحاد الأوروبي تزداد حدة، بينما يزداد أيضا بشكل كبير خطر تحقق التوقعات بخروج بريطانيا من عضوية الاتحاد.
وألمحت المجلة إلى أن دبلوماسيين ألمانيين كبارا شاركوا باجتماع جري قبل أيام في برلين مع نظراء بريطانيين، وخرجوا منه بانطباع هو تشبث لندن بمواقفها المتشددة حيال أوروبا.
ونقلت المجلة عن دبلوماسي ألماني شارك بهذا الاجتماع قوله "إن البريطانيين يتصورون خطأ أنهم الرافعة الكبرى للاتحاد الأوروبي، ويكررون بذلك خطأ رفضهم قبل عامين لاتفاقية الانضباط المالي الأوروبي التي تم إقرارها بعد ذلك بدونهم".
وأشارت إلى أن رئيس لجنة أوروبا بالبرلمان الألماني (بوندستاج) "جونتر كيرشباوم" حذر رئيس الحكومة البريطانية من مغبة ابتزاز أوروبا بسياسات يمكن أن تثير المشاكل وتعزل بريطانيا".
وأوضحت المجلة أن تحذير "كيرشباوم" المصنف ضمن الحلقة الضيقة المحيطة بالمستشارة "ميركل" جاء بعد إعلان "كاميرون" عزم لندن الانسحاب مستقبلا من مجالات عديدة بالاتحاد الأوروبي، وتلميحه بإعاقة خطة تعميق اندماج دول منطقة اليورو التي تتبناها ألمانيا ودول أخرى بالاتحاد.
وقالت المجلة إن موقف برلين الرافض لخطط "ديفد كاميرون" تجاه الاتحاد الأوروبي لقي دعما أميركيا بعد إعلان رئيس قسم أوروبا بالخارجية الأميركية "فيليب جوردون" أن عضوية بريطانيا بالاتحاد تمثل مرتكزا هاما لعلاقتها مع واشنطن، وخلصت المجلة إلى وجود تأثير ضعيف للموقفين الأميركي والألماني على خطط "كاميرون" في المناخ البريطاني الحالي الرافض للبقاء بالاتحاد.
وقالت المجلة إن الصحف الشعبية البريطانية وصفت ما قاله "فيليب جوردون" بالوقاحة، بينما رد النائب "دوجلاس كارسقيل" على تحذير زميله الألماني "كيرشباوم" لكاميرون قائلا "البريطانيون يريدون أن يعيشوا حياة لا تتحكم فيها ألمانيا".


كاميرون يرجئ خطابه المقرر حول اوروبا الجمعة بسبب ازمة الرهائن في الجزائر


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ارجأ رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الخميس الى موعد غير محدد خطابا بالغ الاهمية حول علاقة بلاده بالاتحاد الاوروبي كان مقررا ان يلقيه الجمعة في امستردام وذلك لمتابعة تطورات ازمة الرهائن المختطفين في الجزائر وبينهم بريطانيون، داعيا مواطنيه للاستعداد لتلقي "انباء سيئة".
وقال متحدث باسم رئيس الوزراء في بيان "بوسعي ان اؤكد ان رئيس الوزراء ارجأ خطابه المقرر غدا بسبب الازمة في الجزائر" وسيبقى في بريطانيا.
وكان كاميرون قال للصحافيين "نحن نواجه ازمة سيئة للغاية في موقع بي بي لانتاج الغاز في الجزائر. هناك عدد من المواطنين البريطانيين الذين احتجزوا رهائن. نحن نعلم ان احدهم قتل (الاربعاء).
واضاف "لقد شنت القوات المسلحة الجزائرية هجوما على هذا الموقع. الوضع خطير جدا وغامض جدا ومتقلب جدا واعتقد ان علينا الاستعداد لامكانية تلقي انباء سيئة".
وكان المتحدث باسم كاميرون اعلن في وقت سابق ان الاخير اعرب عن اسفه لعدم قيام السلطات الجزائرية بابلاغه مسبقا بالعملية التي شنتها قواتها المسلحة الخميس لتحرير مئات الجزائريين والاجانب الذين احتجزهم مسلحون مرتبطون بالقاعدة رهائن في موقع لانتاج الغاز جنوب شرق البلاد.
وقال المتحدث ان كاميرون تبلغ بهذه العملية بعد بدئها وذلك خلال اتصال هاتفي مع نظيره الجزائري عبد المالك سلال في الساعة 11,30 (بالتوقيتين المحلي والعالمي)، مشيرا الى انه كان يفضل لو تم ابلاغه مسبقا.
واضاف ان "الحكومة الجزائرية على علم باننا كنا نفضل لو تم الاتصال بنا مسبقا".
واكد المتحدث ان لندن كانت تأمل "بحل الوضع سلميا باكبر قدر ممكن"، مشيرا الى ان الحكومة البريطانية عرضت تقديم المساعدة الا ان الجزائر لم تطلب المساعدة.
واضاف ان كاميرون بحث في هذا الوضع مع الرئيسين الاميركي باراك اوباما والفرنسي فرنسوا هولاند وسيرأس للمرة الثانية الخميس اجتماع ازمة بخصوصه.




واضاف الاستاذ المحلل ابو بشار
17-1-2013 GBPUSD

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بعد سلسلة بيانات ضعيفه على الجنيه الاسترليني سادت في السوق توقعات بتراجع الاقتصاد البريطاني وان يقترب من الركود مره اخرى .
لكن اظهر الزوج تماسك رغم البيانات السلبية وتراجع ببطئ بفعل عودة شهية المخاطرة الى السوق وسرعان ما بدأ باستئناف الهبوط ..

فنياً الزوج حاول امس كسر الترند الصاعد لكن لم ينجح بحدوث اسفله بعدما عاد للاعلى تاركاً ذيل فقط .
ايضاً لم يجح بكسر الدعم 1.6000 وحدث اغلاق بشمعة دايلي ايجابي لصعود ..
حالياً نتوقع مزيد من الصعود بعد الفشل بكسر الدعم والترند بالمستويات المذكورة اعلاه ..




التعديل الأخير تم بواسطة م.جمانه ; 18-01-2013 الساعة 08:25 PM
عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
  #97  
قديم 18-01-2013, 08:10 PM
م.جمانه م.جمانه غير متواجد حالياً
عضو ماسي
افتراضي رد: التقويم الاقتصادي FXARABIA

ومن بريطانيا
انخفاض الاسترليني دون المستوى 1.5900 مقابل الدولار عقب صدور بيانات ثقة المستهلكين الأمريكية



ظل الزوج GBP/USD متراجعاً خلال اليوم الجمعة ويستأنف انخفاضه في الوقت الحالي إلى 1.5878. وقد حاول الزوج الوصول للمستوى النفسي 1.6000 قبيل افتتاح التعاملات الأوروبية بالغاً أعلى مستوياته عند 1.5996 قبيل أن يتراجع بحدة دون 1.5900 عقب صدور بيانات ثقة المستهلكين الأمريكية.

هذا وقد سجلت القراءة الأولية لمؤشر رويترز/ميتشجن الأمريكية لثقة المستهلك هبوطاً بنحو 71.3 مقابل التوقعات التي سجلت ارتفاعاً بنحو 75.0 في يناير. في حين أن القراءة السابقة كانت قد سجلت 72.9. وقد استقر الزوج عند نقطة الدعم 0.9310 ويتم التداول عليه في الوقت الحالي عند 0.9320.





واذكر
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jomana نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
إدارة أوباما تؤكد ضرورة بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قلل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون من احتمال إجراء استفتاء قريبا علي عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي قبل خطاب طال انتظاره حول هذه القضية ومن المتوقع أن يلقيه الأسبوع القادم.
ويقول كاميرون إنه يريد بقاء بريطانيا داخل الاتحاد الأوروبي وهو شريك تجاري رئيسي لكن رئيس الوزراء يتعرض لضغوط شديدة من حزب المحافظين الذي ينتمي له ومن الجماهير التي تزداد تشككا في جدوي الاندماج مع أوروبا من أجل استعادة سلطات من بروكسل أو الانسحاب من الاتحاد تماما.
وصرح كاميرون لراديو هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" قائلا لو أجرينا استفتاء حول البقاء أو الانسحاب غدا أو قريبا جدا فإنني لا أعتقد أن هذا سيكون الحل السليم لسبب بسيط هو أنني أعتقد أننا بذلك نعطي الناس خيارا خاطئا.
ومضي يقول في الوقت الحالي أعتقد أن هناك الكثير من الناس يقولون إنهم يريدون البقاء في اوروبا "داخل الاتحاد الأوروبي" لكنني لست راضيا عن كل جانب من جوانب هذه العلاقة..
من ناحيه أخرى عبرت ادارة الرئيس الأميركي باراك اوباما، صراحة عن قلقها بشأن إجراء بريطانيا استفتاء قد يؤدي لخروجها من الاتحاد الاوروبي.
وقال فيليب غوردون، مساعد وزيرة الخارجية الاميركية للشؤون الاوروبية، انه من مصلحتنا ان نرى صوتا بريطانيا قويا داخل الاتحاد الاوروبي، وأن الاستفتاءات تحول دوما اهتمام الدول إلى الشأن الداخلي."




قالت مجلة "دير شبيجل" الألمانية أن حكومة المستشارة "أنجيلا ميركل" تسعي جاهدة للحليولة دون حصول بريطانيا على وضع مميز بين أعضاء الاتحاد الأوروبى. وأوضحت المجلة ان الحكومة الالمانية وجهت خلال الاسابيع الاخيرة

عبر الاجتماعات الرسمية الأوروبية ومن خلال قنوات غير رسمية، رسائل متكررة لرئيس الوزراء البريطاني "ديفد كاميرون" أبلغته فيها برفضها لخططه إعادة التفاوض مع الاتحاد الأوروبي حول منح بريطانيا وضعا مميزا بين أعضائه ، باعتبار أن ذلك سيفتح الباب أمام دول أخرى لنفس الطلب.
ونقلت المجلة عن مسئول رفيع بالحكومة الألمانية قوله: "إن الاتحاد الأوروبي ليس بازارا يطالب فيه كل عضو بما يحلو له، وعلى البريطانيين في النهاية أن يحددوا إن كانوا راغبين بالبقاء في عضوية الاتحاد أم لا".
وأشارت المجلة إلي أن قلق ألمانيا يتزايد من عجز رئيس الحكومة البريطانية عن إبقاء بلاده بعضوية الاتحاد الأوروبي رغم رغبته هو بهذا، وأوضحت أن "كاميرون" يعمل على تهدئة معارضي أوروبا الذين يزدادون تطرفا في بلاده من خلال التفاوض على منح بريطانيا وضعا مميزا في بروكسل.
ونقلت المجلة عن "بربارا كليبرت" من المؤسسة الألمانية للسياسة والأمن قولها إن الضغوط على "كاميرون" من الأجنحة اليمينية المعارضة للبقاء بالاتحاد الأوروبي تزداد حدة، بينما يزداد أيضا بشكل كبير خطر تحقق التوقعات بخروج بريطانيا من عضوية الاتحاد.
وألمحت المجلة إلى أن دبلوماسيين ألمانيين كبارا شاركوا باجتماع جري قبل أيام في برلين مع نظراء بريطانيين، وخرجوا منه بانطباع هو تشبث لندن بمواقفها المتشددة حيال أوروبا.
ونقلت المجلة عن دبلوماسي ألماني شارك بهذا الاجتماع قوله "إن البريطانيين يتصورون خطأ أنهم الرافعة الكبرى للاتحاد الأوروبي، ويكررون بذلك خطأ رفضهم قبل عامين لاتفاقية الانضباط المالي الأوروبي التي تم إقرارها بعد ذلك بدونهم".
وأشارت إلى أن رئيس لجنة أوروبا بالبرلمان الألماني (بوندستاج) "جونتر كيرشباوم" حذر رئيس الحكومة البريطانية من مغبة ابتزاز أوروبا بسياسات يمكن أن تثير المشاكل وتعزل بريطانيا".
وأوضحت المجلة أن تحذير "كيرشباوم" المصنف ضمن الحلقة الضيقة المحيطة بالمستشارة "ميركل" جاء بعد إعلان "كاميرون" عزم لندن الانسحاب مستقبلا من مجالات عديدة بالاتحاد الأوروبي، وتلميحه بإعاقة خطة تعميق اندماج دول منطقة اليورو التي تتبناها ألمانيا ودول أخرى بالاتحاد.
وقالت المجلة إن موقف برلين الرافض لخطط "ديفد كاميرون" تجاه الاتحاد الأوروبي لقي دعما أميركيا بعد إعلان رئيس قسم أوروبا بالخارجية الأميركية "فيليب جوردون" أن عضوية بريطانيا بالاتحاد تمثل مرتكزا هاما لعلاقتها مع واشنطن، وخلصت المجلة إلى وجود تأثير ضعيف للموقفين الأميركي والألماني على خطط "كاميرون" في المناخ البريطاني الحالي الرافض للبقاء بالاتحاد.
وقالت المجلة إن الصحف الشعبية البريطانية وصفت ما قاله "فيليب جوردون" بالوقاحة، بينما رد النائب "دوجلاس كارسقيل" على تحذير زميله الألماني "كيرشباوم" لكاميرون قائلا "البريطانيون يريدون أن يعيشوا حياة لا تتحكم فيها ألمانيا".


كاميرون يرجئ خطابه المقرر حول اوروبا الجمعة بسبب ازمة الرهائن في الجزائر


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ارجأ رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الخميس الى موعد غير محدد خطابا بالغ الاهمية حول علاقة بلاده بالاتحاد الاوروبي كان مقررا ان يلقيه الجمعة في امستردام وذلك لمتابعة تطورات ازمة الرهائن المختطفين في الجزائر وبينهم بريطانيون، داعيا مواطنيه للاستعداد لتلقي "انباء سيئة".
وقال متحدث باسم رئيس الوزراء في بيان "بوسعي ان اؤكد ان رئيس الوزراء ارجأ خطابه المقرر غدا بسبب الازمة في الجزائر" وسيبقى في بريطانيا.
وكان كاميرون قال للصحافيين "نحن نواجه ازمة سيئة للغاية في موقع بي بي لانتاج الغاز في الجزائر. هناك عدد من المواطنين البريطانيين الذين احتجزوا رهائن. نحن نعلم ان احدهم قتل (الاربعاء).
واضاف "لقد شنت القوات المسلحة الجزائرية هجوما على هذا الموقع. الوضع خطير جدا وغامض جدا ومتقلب جدا واعتقد ان علينا الاستعداد لامكانية تلقي انباء سيئة".
وكان المتحدث باسم كاميرون اعلن في وقت سابق ان الاخير اعرب عن اسفه لعدم قيام السلطات الجزائرية بابلاغه مسبقا بالعملية التي شنتها قواتها المسلحة الخميس لتحرير مئات الجزائريين والاجانب الذين احتجزهم مسلحون مرتبطون بالقاعدة رهائن في موقع لانتاج الغاز جنوب شرق البلاد.
وقال المتحدث ان كاميرون تبلغ بهذه العملية بعد بدئها وذلك خلال اتصال هاتفي مع نظيره الجزائري عبد المالك سلال في الساعة 11,30 (بالتوقيتين المحلي والعالمي)، مشيرا الى انه كان يفضل لو تم ابلاغه مسبقا.
واضاف ان "الحكومة الجزائرية على علم باننا كنا نفضل لو تم الاتصال بنا مسبقا".
واكد المتحدث ان لندن كانت تأمل "بحل الوضع سلميا باكبر قدر ممكن"، مشيرا الى ان الحكومة البريطانية عرضت تقديم المساعدة الا ان الجزائر لم تطلب المساعدة.
واضاف ان كاميرون بحث في هذا الوضع مع الرئيسين الاميركي باراك اوباما والفرنسي فرنسوا هولاند وسيرأس للمرة الثانية الخميس اجتماع ازمة بخصوصه.




واضاف الاستاذ المحلل ابو بشار
17-1-2013 GBPUSD

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بعد سلسلة بيانات ضعيفه على الجنيه الاسترليني سادت في السوق توقعات بتراجع الاقتصاد البريطاني وان يقترب من الركود مره اخرى .
لكن اظهر الزوج تماسك رغم البيانات السلبية وتراجع ببطئ بفعل عودة شهية المخاطرة الى السوق وسرعان ما بدأ باستئناف الهبوط ..

فنياً الزوج حاول امس كسر الترند الصاعد لكن لم ينجح بحدوث اسفله بعدما عاد للاعلى تاركاً ذيل فقط .
ايضاً لم يجح بكسر الدعم 1.6000 وحدث اغلاق بشمعة دايلي ايجابي لصعود ..
حالياً نتوقع مزيد من الصعود بعد الفشل بكسر الدعم والترند بالمستويات المذكورة اعلاه ..





التعديل الأخير تم بواسطة م.جمانه ; 18-01-2013 الساعة 08:25 PM.
رد مع اقتباس