[m.youssif]

اجتماع 12 أكتوبر 2010


الحديث عن خيارات بديلة لتحفيز الاقتصاد تقود الدولار لأسفل



تخلي المستثمرون عن الدولار الأمريكي بعد دقائق من اجتماع اللجنة الفيدرالية الماضي بعد طرح فكرة شراء اصول اضافية الي جانب بدائل أخري لتحفيز الإفتصاد. والتي قد تكون في نوفمبر القادم . شراء الأصول ربما لا تكون السياسة الوحيدة التي سيستخدمها البنك المركزي حيث قال بعض أعضاء الفيدرالي أن الفوائد الأقتصادة للمشتريات قد تكون صغيرة مما يعني أن هناك بدائل أخري لتحفيز الإقتصاد ( تسهيل كمي جديد) . ولو قام الفيدرالي بالدمج بين شراء الاصول والخيارات البديلة فإن ذلك سيرسل رسالة فورية الي السوق والتي يمكن أن ترسل الدولار الي مستويا متدنية جديدة

كان هناك جدلا قليلا علي التسهيلات لتحفيز الإقتصاد لذلك فإن البنك سوف يختار حلا وسطا من الخيارت المختلفة وقد اتفق صانعي السياسات أن الانتاج والعمالة في ارتفاع ولكن ببطيء وان هناك انخفاض في ثقة قطاع الاعمال سوف تعوق الانتعاش

ويتوقع أعضاء الفيدرالي ارتفاع معدل النمو في العام المقبل وبشكل تدريجي ولا يرو أي فرصة كبيرة لدخول الولايات المتحدة في ركود اقتصادي ولكن بعضهم قلق من الصدمات الإقتصادية المحتملة حيث أن معظم الاعضاء يري أن التضخم ما زال منخفض وهذا هو السبب لإضافة المزيد من التحفيز

التعليقات التي صدرت مؤخرا من مسؤلي الإحتياطي الفيدرالي تظهر بعض التردد الغير واضح ولذلك فإن بائعي الدولار في خطر إذا فشل مسؤلي البنك الي توافق في الأراء . والتي ستؤجل اضافة الحافز لمدة شهر مما سيدعم الدولار مؤقتا

[m.youssif]

اجتماع 12 أكتوبر 2010


الحديث عن خيارات بديلة لتحفيز الاقتصاد تقود الدولار لأسفل



تخلي المستثمرون عن الدولار الأمريكي بعد دقائق من اجتماع اللجنة الفيدرالية الماضي بعد طرح فكرة شراء اصول اضافية الي جانب بدائل أخري لتحفيز الإفتصاد. والتي قد تكون في نوفمبر القادم . شراء الأصول ربما لا تكون السياسة الوحيدة التي سيستخدمها البنك المركزي حيث قال بعض أعضاء الفيدرالي أن الفوائد الأقتصادة للمشتريات قد تكون صغيرة مما يعني أن هناك بدائل أخري لتحفيز الإقتصاد ( تسهيل كمي جديد) . ولو قام الفيدرالي بالدمج بين شراء الاصول والخيارات البديلة فإن ذلك سيرسل رسالة فورية الي السوق والتي يمكن أن ترسل الدولار الي مستويا متدنية جديدة

كان هناك جدلا قليلا علي التسهيلات لتحفيز الإقتصاد لذلك فإن البنك سوف يختار حلا وسطا من الخيارت المختلفة وقد اتفق صانعي السياسات أن الانتاج والعمالة في ارتفاع ولكن ببطيء وان هناك انخفاض في ثقة قطاع الاعمال سوف تعوق الانتعاش

ويتوقع أعضاء الفيدرالي ارتفاع معدل النمو في العام المقبل وبشكل تدريجي ولا يرو أي فرصة كبيرة لدخول الولايات المتحدة في ركود اقتصادي ولكن بعضهم قلق من الصدمات الإقتصادية المحتملة حيث أن معظم الاعضاء يري أن التضخم ما زال منخفض وهذا هو السبب لإضافة المزيد من التحفيز

التعليقات التي صدرت مؤخرا من مسؤلي الإحتياطي الفيدرالي تظهر بعض التردد الغير واضح ولذلك فإن بائعي الدولار في خطر إذا فشل مسؤلي البنك الي توافق في الأراء . والتي ستؤجل اضافة الحافز لمدة شهر مما سيدعم الدولار مؤقتا