[aya20]

توصل فريق من الباحثين بمعهد «مساتشوستس» للتكنولوجيا إلى أن طبيعة استخدامك للوحة مفاتيح جهاز الكومبيوتر الخاص بك وأنماط الكتابة قد تعد مؤشرًا هامًا للكشف المبكر عن إمكانية إصابتك بإضطرابات في المخ، وفرص الإصابة بإلتهابات المفاصل.


ويزعم العلماء أن طريقة استخدام لوحة المفاتيح يمكن أن تكون أداة قوية جديدة في معركتنا ضد مرض الشلل الرعاش.
ويعتقد الباحثون في معهد «ماساشوستس» للتكنولوجيا، أن طريقة الضرب على المفاتيح قد تكشف عن مدى تمتعه بمهارت حركية أو يعاني من ضعف في الخلايا العصبية، وذلك ببساطة عن طريق تحليل الطريقة التي يكتب بها.
ولبدء حركة الجسم، ترسل القشرة الحركية الأولية في المخ إشارات من خلال العديد من مناطق المخ الأخرى، بما في ذلك منطقة «التكميلية» والمخيخ، والعقد القاعدية، حيث تنشط هذه المناطق في المخ الخلايا العصبية في العمود الفقري التي تحفز عضلات لتنفيذ الحركة.
ويأتي ذلك في الوقت الذي شدد فيه الباحثون على أن العوامل التي يمكن أن تتداخل مع قدرة الحركة، بما في ذلك الحرمان من النوم، مما يقلل من براعة الإنسان.
وفيما يتعلق بمرضى الشلل الرعاش، تقوم المادة السوداء والتي تعرف بمادة «الدوبامين» على قتل الخلايا، وهي جزء من المخ، مما يؤدي إلى هزات، بطيئة في الحركة، فضلا عن صعوبة في المشي.

[aya20]

توصل فريق من الباحثين بمعهد «مساتشوستس» للتكنولوجيا إلى أن طبيعة استخدامك للوحة مفاتيح جهاز الكومبيوتر الخاص بك وأنماط الكتابة قد تعد مؤشرًا هامًا للكشف المبكر عن إمكانية إصابتك بإضطرابات في المخ، وفرص الإصابة بإلتهابات المفاصل.


ويزعم العلماء أن طريقة استخدام لوحة المفاتيح يمكن أن تكون أداة قوية جديدة في معركتنا ضد مرض الشلل الرعاش.
ويعتقد الباحثون في معهد «ماساشوستس» للتكنولوجيا، أن طريقة الضرب على المفاتيح قد تكشف عن مدى تمتعه بمهارت حركية أو يعاني من ضعف في الخلايا العصبية، وذلك ببساطة عن طريق تحليل الطريقة التي يكتب بها.
ولبدء حركة الجسم، ترسل القشرة الحركية الأولية في المخ إشارات من خلال العديد من مناطق المخ الأخرى، بما في ذلك منطقة «التكميلية» والمخيخ، والعقد القاعدية، حيث تنشط هذه المناطق في المخ الخلايا العصبية في العمود الفقري التي تحفز عضلات لتنفيذ الحركة.
ويأتي ذلك في الوقت الذي شدد فيه الباحثون على أن العوامل التي يمكن أن تتداخل مع قدرة الحركة، بما في ذلك الحرمان من النوم، مما يقلل من براعة الإنسان.
وفيما يتعلق بمرضى الشلل الرعاش، تقوم المادة السوداء والتي تعرف بمادة «الدوبامين» على قتل الخلايا، وهي جزء من المخ، مما يؤدي إلى هزات، بطيئة في الحركة، فضلا عن صعوبة في المشي.