إن المؤشرات التي تتبع الدولار، وعوائد الخزانة، وفرق الائتمان، وأسعار الأسهم تدل على أن الأوضاع المالية قد خفت إلى حد كبير على الرغم من ارتفاع أسعار الفائدة منذ ديسمبر 2015. وبالنسبة للأسواق، فإن الخطر الرئيسي على المدى القريب هو أن يلين تشير بوضوح إلى عدم الارتياح مع التخفيف، وإطلاق موجة من النفور من المخاطر في الأسواق.