عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-2015, 10:55 PM   المشاركة رقم: 8
الكاتب
aya20
عضو نشيط

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2015
رقم العضوية: 23965
المشاركات: 348
بمعدل : 0.10 يوميا

الإتصالات
الحالة:
aya20 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : aya20 المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: ادخل وروق بالك من الفوركس

«سكن الذكريات»: «كاتى» تحول البنك إلى منزل فيدرالى

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مكان العمل الأول دومًا ما يمثل خصوصية للأفراد، وتظل ذكرياتهم به عالقة بذاكرتهم طيلة حياتهم، خاصة لدى النساء اللواتى يملن إلى الاحتفاظ بكل ما تعلق بأول مكان عمل لهن، وهو ما انسحب بشكل غير مُسبق على السيدة التي لم تكتف بأن يبقى المكان مجرد ذكرى، فقامت بشرائه ليصبح هو والذكرى ملكًا لها.كاتى كالهون، سيدة أمريكية عملت لدى البنك الوطنى لمدينة سبرينج، بولاية بنسلفانيا وهى في سن صغيرة، قبل حتى أن تتم عقدها الثانى من العمر، كموظفة «تيلرات»، وحين علمت بأن البنك أغلق أبوابه عام 1989 وصار معروضًا للبيع قررت أن الصفقة لابد أن تذهب إليها وأنها الأحق بشرائه، وقد كان، حسبما ذكرت صحيفة «ديلى ميل» البريطانية.
مقابل 52 ألف دولار أمريكى صار البنك، الذي يعود بناؤه لعام 1872، وتبلغ مساحته 5 آلاف و200 قدم مربع، ملكًا لها، غير أنها قررت تحويله لمنزل الأحلام أو على الأحرى «سكن الذكريات»، فأمضت الأربعة والعشرين عامًا التالية في تجهيزه وفق ما يحلو لها، فحولت غرفة القصاصات البنكية التي يحصل من خلالها الأفراد على كوبونات سنداتهم البنكية إلى غرفة للغسيل، كما حولت قبو الطابق العلوى إلى غرفة لتناول المشروبات، وحولت قبو الطابق السفلى إلى غرفة بخار نظرًا لعدم وجود تهوية به، وأعادت تشغيل الساعة التي كانت معلقة أمام البنك، واتجهت إلى غرفة مجلس الإدارة وحولتها لغرفة نوم كبيرة لها، وفى النهاية قامت بتعليق لافتة خارجه توضح للمارة أن الاسم الجديد للبناية هو «منزل كالهون الفيدرالى».



عرض البوم صور aya20  
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01-04-2015, 10:55 PM
aya20 aya20 غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: ادخل وروق بالك من الفوركس

«سكن الذكريات»: «كاتى» تحول البنك إلى منزل فيدرالى

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مكان العمل الأول دومًا ما يمثل خصوصية للأفراد، وتظل ذكرياتهم به عالقة بذاكرتهم طيلة حياتهم، خاصة لدى النساء اللواتى يملن إلى الاحتفاظ بكل ما تعلق بأول مكان عمل لهن، وهو ما انسحب بشكل غير مُسبق على السيدة التي لم تكتف بأن يبقى المكان مجرد ذكرى، فقامت بشرائه ليصبح هو والذكرى ملكًا لها.كاتى كالهون، سيدة أمريكية عملت لدى البنك الوطنى لمدينة سبرينج، بولاية بنسلفانيا وهى في سن صغيرة، قبل حتى أن تتم عقدها الثانى من العمر، كموظفة «تيلرات»، وحين علمت بأن البنك أغلق أبوابه عام 1989 وصار معروضًا للبيع قررت أن الصفقة لابد أن تذهب إليها وأنها الأحق بشرائه، وقد كان، حسبما ذكرت صحيفة «ديلى ميل» البريطانية.
مقابل 52 ألف دولار أمريكى صار البنك، الذي يعود بناؤه لعام 1872، وتبلغ مساحته 5 آلاف و200 قدم مربع، ملكًا لها، غير أنها قررت تحويله لمنزل الأحلام أو على الأحرى «سكن الذكريات»، فأمضت الأربعة والعشرين عامًا التالية في تجهيزه وفق ما يحلو لها، فحولت غرفة القصاصات البنكية التي يحصل من خلالها الأفراد على كوبونات سنداتهم البنكية إلى غرفة للغسيل، كما حولت قبو الطابق العلوى إلى غرفة لتناول المشروبات، وحولت قبو الطابق السفلى إلى غرفة بخار نظرًا لعدم وجود تهوية به، وأعادت تشغيل الساعة التي كانت معلقة أمام البنك، واتجهت إلى غرفة مجلس الإدارة وحولتها لغرفة نوم كبيرة لها، وفى النهاية قامت بتعليق لافتة خارجه توضح للمارة أن الاسم الجديد للبناية هو «منزل كالهون الفيدرالى».




رد مع اقتباس