FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار


البريطانيون يتصدرون قائمة الشعوب المعادية للهجرة

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23-02-2011, 08:18 AM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.81 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي البريطانيون يتصدرون قائمة الشعوب المعادية للهجرة

البريطانيون أكثر معاداة للهجرة من بقية البلدان المتقدمة وفقاً لاستطلاع للرأي أجري في الولايات المتحدة، وكندا، وعبر أوروبا.

حسب بيانات الاستطلاع، فإن ما يصل إلى ربع مواطني المملكة المتحدة يعتقدون أن الهجرة كانت أهم قضية تواجه البلاد، أي أقل بقليل من عدد الذين يعتقدون أن الاقتصاد هو الأهم.

جاء هذا الأمر مناقضاً بشدة للاستجابة من بلدان أخرى، بما فيها الولايات المتحدة، وكندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وهولندا، وإسبانيا. ففي إيطاليا كان واحد من كل عشرة مواطنين يعتقد أن الهجرة أهم قضية، بينما بلغت النسبة 3 في المائة بين الشعب الإسباني، على الرغم من أن هذين البلدين شهدا تدفقات كبرى من الأجانب.

ومالت الدول الغربية الأخرى إلى الشعور بمزيد من القلق إزاء البطالة، على الرغم من أن مصدر القلق الألماني الرئيسي كان التعليم.

وتم إنجاز دراسة ''الاتجاهات العابرة للأطلسي'' لصالح جهات دولية من بينها صندوق مارشال الألماني ـ الأمريكي، الذي هو عبارة عن مركز فكري، وكذلك صندوق بادو كادبوري في المملكة المتحدة.

وأظهرت الدراسة أن ما يصل إلى نصف البريطانيين كانوا يعتقدون أن هناك كثير من الأجانب المولودين في بلادهم. ويأتي ذلك مقابل ثلاث من كل عشرة مواطنين في البلدان الأوروبية الأخرى، ومجرد ربع في الولايات المتحدة، على الرغم من النقاشات الأخيرة حول سياسة الهجرة هناك.

ورأت نسبة عالية من البريطانيين أن القادمين من الخارج يمكن أن يدمروا الثقافة المحلية. وأعرب نحو 70 في المائة منهم أن أداء حكومتهم كان ''ضعيفاً'' في التعامل مع هذه القضية. وتدعم نتائج الدراسة جهود ديفيد كاميرون لتخفيض الهجرة السنوية إلى بريطانيا إلى عشرات الآلاف، بدلاً مما يزيد على 200 ألف في الوقت الراهن.

جادل رئيس الوزراء البريطاني بأنه بحاجة إلى إحداث توازن بين رغبات الجمهور، وطلبات الشركات والأوساط الأكاديمية التي ضغطت بشراسة ضد تخفيضاته المقترحة، مجادلة بأنها تدمر الموقف الدولي للبلاد، وكذلك أي تعاف اقتصادي.

لكن الدراسة تظهر كذلك المدى البعيد لجهل الرأي العام في المملكة المتحدة بحقيقة ذلك العدد من الأجانب الذين ولدوا في المملكة المتحدة.

ويوجه خبراء الهجرة اللوم في ذلك إلى العداء للقادمين الجدد، الذي يظهر على صفحات كثيرة في الصحف البريطانية، وحقيقة أن القادمين من أوروبا الشرقية ازدادت أعدادهم على نحو سريع للغاية في منتصف العقد الماضي.

وحين طلب من المواطنين تقدير عدد الأجانب الذين ولدوا في بريطانيا، كان معدل إجابة البريطانيين هو ثلاثة من كل عشرة. وحين ووجهوا بتقدير منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بأن المعدل واحد من عشرة فقط، رأى ثلثا الناس في المملكة المتحدة أن ذلك ''ليس كثيراً'' (36 في المائة)، أو ''أنه رقم كبير وإن لم يكن كبيراً للغاية'' (31 في المائة). ويعتقد 30 في المائة فقط أنه ''كبير للغاية''.

وكانت نسبة البريطانيين الذين يعتقدون أن الأجانب يشكلون عبئاً على الخدمات أعلى مما هي في بقية الدول المشمولة في الدراسة، على الرغم من أن معظم الأبحاث تفيد بأن هؤلاء الأجانب مساهمون إيجابيون في ذلك.

وتم إجراء الدراسة في آب (أغسطس) وأيلول (سبتمبر) وتشرين الثاني (نوفمبر)، وتضمنت ألف شخص في كل بلد.



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 23-02-2011, 08:18 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي البريطانيون يتصدرون قائمة الشعوب المعادية للهجرة

البريطانيون أكثر معاداة للهجرة من بقية البلدان المتقدمة وفقاً لاستطلاع للرأي أجري في الولايات المتحدة، وكندا، وعبر أوروبا.

حسب بيانات الاستطلاع، فإن ما يصل إلى ربع مواطني المملكة المتحدة يعتقدون أن الهجرة كانت أهم قضية تواجه البلاد، أي أقل بقليل من عدد الذين يعتقدون أن الاقتصاد هو الأهم.

جاء هذا الأمر مناقضاً بشدة للاستجابة من بلدان أخرى، بما فيها الولايات المتحدة، وكندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وهولندا، وإسبانيا. ففي إيطاليا كان واحد من كل عشرة مواطنين يعتقد أن الهجرة أهم قضية، بينما بلغت النسبة 3 في المائة بين الشعب الإسباني، على الرغم من أن هذين البلدين شهدا تدفقات كبرى من الأجانب.

ومالت الدول الغربية الأخرى إلى الشعور بمزيد من القلق إزاء البطالة، على الرغم من أن مصدر القلق الألماني الرئيسي كان التعليم.

وتم إنجاز دراسة ''الاتجاهات العابرة للأطلسي'' لصالح جهات دولية من بينها صندوق مارشال الألماني ـ الأمريكي، الذي هو عبارة عن مركز فكري، وكذلك صندوق بادو كادبوري في المملكة المتحدة.

وأظهرت الدراسة أن ما يصل إلى نصف البريطانيين كانوا يعتقدون أن هناك كثير من الأجانب المولودين في بلادهم. ويأتي ذلك مقابل ثلاث من كل عشرة مواطنين في البلدان الأوروبية الأخرى، ومجرد ربع في الولايات المتحدة، على الرغم من النقاشات الأخيرة حول سياسة الهجرة هناك.

ورأت نسبة عالية من البريطانيين أن القادمين من الخارج يمكن أن يدمروا الثقافة المحلية. وأعرب نحو 70 في المائة منهم أن أداء حكومتهم كان ''ضعيفاً'' في التعامل مع هذه القضية. وتدعم نتائج الدراسة جهود ديفيد كاميرون لتخفيض الهجرة السنوية إلى بريطانيا إلى عشرات الآلاف، بدلاً مما يزيد على 200 ألف في الوقت الراهن.

جادل رئيس الوزراء البريطاني بأنه بحاجة إلى إحداث توازن بين رغبات الجمهور، وطلبات الشركات والأوساط الأكاديمية التي ضغطت بشراسة ضد تخفيضاته المقترحة، مجادلة بأنها تدمر الموقف الدولي للبلاد، وكذلك أي تعاف اقتصادي.

لكن الدراسة تظهر كذلك المدى البعيد لجهل الرأي العام في المملكة المتحدة بحقيقة ذلك العدد من الأجانب الذين ولدوا في المملكة المتحدة.

ويوجه خبراء الهجرة اللوم في ذلك إلى العداء للقادمين الجدد، الذي يظهر على صفحات كثيرة في الصحف البريطانية، وحقيقة أن القادمين من أوروبا الشرقية ازدادت أعدادهم على نحو سريع للغاية في منتصف العقد الماضي.

وحين طلب من المواطنين تقدير عدد الأجانب الذين ولدوا في بريطانيا، كان معدل إجابة البريطانيين هو ثلاثة من كل عشرة. وحين ووجهوا بتقدير منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بأن المعدل واحد من عشرة فقط، رأى ثلثا الناس في المملكة المتحدة أن ذلك ''ليس كثيراً'' (36 في المائة)، أو ''أنه رقم كبير وإن لم يكن كبيراً للغاية'' (31 في المائة). ويعتقد 30 في المائة فقط أنه ''كبير للغاية''.

وكانت نسبة البريطانيين الذين يعتقدون أن الأجانب يشكلون عبئاً على الخدمات أعلى مما هي في بقية الدول المشمولة في الدراسة، على الرغم من أن معظم الأبحاث تفيد بأن هؤلاء الأجانب مساهمون إيجابيون في ذلك.

وتم إجراء الدراسة في آب (أغسطس) وأيلول (سبتمبر) وتشرين الثاني (نوفمبر)، وتضمنت ألف شخص في كل بلد.




رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للهجرة, المعادية, البريطانيون, الشعوب, يتصدرون, قائمة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 04:12 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team