الصين ... ثانى أكبر أقتصاد فى العالم و تطمح بأن تصبح الدولة العظمى

[التحليل الأساسي]

الدين العام بالصين يرتفع الى مستويات قياسية جديدة حيث بلغ 272.1% في الربع الثالث من العام الجاري،
متجاوزاً الرقم القياسي السابق والبالغ 271% في الربع الثاني من العام الجارى .
وارتفعت نسبة الاستدانة الكلية للبلاد، وهي نسبة الدين للأسر والحكومات والمؤسسات غير المالية إلى مجموع الناتج المحلي الإجمالي،
بأكثر من نقطة مئوية واحدة عن الربع المالي السابق .
وزادت نسبة الاستدانة للقطاع المنزلي لتصل إلى 62.4% ، وارتفعت نسبة استدانة القطاع الحكومي إلى 49.4% .

وقد أظهرت البيانات الصادرة امس الاثنين تراجع كل من صادرات وواردات الصين على نحو غير متوقع خلال شهر أكتوبر ، وهو أول تراجع لهما منذ أكثر من عامين، وذلك مع تزايد مخاطر الركود العالمي ما قلص الطلب الاستهلاكي، إلى جانب المشكلات الداخلية في الصين مثل سياسة صفر إصابات بفيروس كورونا المستجد.

[التحليل الأساسي]

الدين العام بالصين يرتفع الى مستويات قياسية جديدة حيث بلغ 272.1% في الربع الثالث من العام الجاري،
متجاوزاً الرقم القياسي السابق والبالغ 271% في الربع الثاني من العام الجارى .
وارتفعت نسبة الاستدانة الكلية للبلاد، وهي نسبة الدين للأسر والحكومات والمؤسسات غير المالية إلى مجموع الناتج المحلي الإجمالي،
بأكثر من نقطة مئوية واحدة عن الربع المالي السابق .
وزادت نسبة الاستدانة للقطاع المنزلي لتصل إلى 62.4% ، وارتفعت نسبة استدانة القطاع الحكومي إلى 49.4% .

وقد أظهرت البيانات الصادرة امس الاثنين تراجع كل من صادرات وواردات الصين على نحو غير متوقع خلال شهر أكتوبر ، وهو أول تراجع لهما منذ أكثر من عامين، وذلك مع تزايد مخاطر الركود العالمي ما قلص الطلب الاستهلاكي، إلى جانب المشكلات الداخلية في الصين مثل سياسة صفر إصابات بفيروس كورونا المستجد.

[التحليل الأساسي]

مؤشر أسعار المنتجين في الصين ينخفض ​​للمرة الأولى في نحو عامين
أظهرت البيانات الرسمية الصادرة اليوم عن مكتب الاحصاء الوطنى أن أسعار المصانع في الصين تراجعت للمرة الأولى منذ ما يقرب من عامين .
ويقع الاقتصاد الصينى تحت الضغط بسبب أستمرار القيود الصارمة المفروضة على بعض المدن الصينية للسيطرة على تفشى فيروس كورونا بالبلاد .

وقد أوضحت البيانات أنخفاض مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 1.3% على أساس سنوي في أكتوبر ، مما دفعه إلى المنطقة السلبية لأول مرة منذ ديسمبر 2020 ، ويمثل الرقم انخفاضاً من 0.9% في سبتمبر.

وقال المكتب الوطني للإحصاء، إن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 2.1% على أساس سنوي في أكتوبر مقارنة بـ 2.8% في سبتمبر.

تجاوز اقتصاد البلاد التوقعات بنموه بنسبة 3.9% في الربع الثالث، لكن المحللين يتوقعون أن ينخفض ​​إلى ما دون هدف النمو الرسمي لهذا العام البالغ حوالي 5.5%.

[التحليل الأساسي]

مؤشر أسعار المنتجين في الصين ينخفض ​​للمرة الأولى في نحو عامين
أظهرت البيانات الرسمية الصادرة اليوم عن مكتب الاحصاء الوطنى أن أسعار المصانع في الصين تراجعت للمرة الأولى منذ ما يقرب من عامين .
ويقع الاقتصاد الصينى تحت الضغط بسبب أستمرار القيود الصارمة المفروضة على بعض المدن الصينية للسيطرة على تفشى فيروس كورونا بالبلاد .

وقد أوضحت البيانات أنخفاض مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 1.3% على أساس سنوي في أكتوبر ، مما دفعه إلى المنطقة السلبية لأول مرة منذ ديسمبر 2020 ، ويمثل الرقم انخفاضاً من 0.9% في سبتمبر.

وقال المكتب الوطني للإحصاء، إن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 2.1% على أساس سنوي في أكتوبر مقارنة بـ 2.8% في سبتمبر.

تجاوز اقتصاد البلاد التوقعات بنموه بنسبة 3.9% في الربع الثالث، لكن المحللين يتوقعون أن ينخفض ​​إلى ما دون هدف النمو الرسمي لهذا العام البالغ حوالي 5.5%.

[التحليل الأساسي]

أعلنت الحكومة الصينية اليوم الجمعة عن تخفيف الاجراءات الاحترازية الصارمة المفروضة لمكافحة أنتشار فيروس كورونا بالبلاد .
وقد تم التخفيف من مدة الحجر الصحى للوافدين من 10 أيام إلى 8، وإلغاء الإغلاق المفاجئ لمسارات طيران أمام بعض الرحلات الجوية.

وفي إشارة إضافية إلى التخفيف، أعلنت لجنة الصحة الوطنية، أنها ألغت شرط تحديد وعزل "المخالطين الثانويين للمصابين".

وفى بيان للحكومة الصينية أذيع عبر التلفيزيون الرسمى تم إيضاح أن اللجنة الدائمة للمكتب السياسي التي تحظى بنفوذ واسع والمؤلفة من سبعة أشخاص اجتمعت الخميس لإقرار تخفيف القيود.

وأوضح البيان أيضاً أنه يجب على الوافدين الخضوع لست أختبارات ، ولن يسمح لهم المغادرة قبل 8 أيام .
وأضافت أنه سيطلب من المسافرين فقط إظهار اختبار الكشف عن "كوفيد" في غضون 48 ساعة قبل الصعود الى الطائرة المتوجهة للصين، وهو خفض من فحصين حاليا.

وكانت الحكومة قد ألتزمت بسياسة صارمة بخصوص أجراءات الحجر الصحى لمكافحة أنتشار الفيروس ولكن هذه القيود طالت وأصبحت تسبب صعوبة بحركة التنقل من الصين واليها وتسببت فى صعوبه الحصول على الرعاية الصحية والغذاء وأثرت على العديد من النشاطات اليومية مما أستنفذ صبر الصينيين .

وجاء قرار تخفيف القيود ليخفف الضغط على المواطنين ويسمح لهم بسهولة التنقل والسفر .

[التحليل الأساسي]

أعلنت الحكومة الصينية اليوم الجمعة عن تخفيف الاجراءات الاحترازية الصارمة المفروضة لمكافحة أنتشار فيروس كورونا بالبلاد .
وقد تم التخفيف من مدة الحجر الصحى للوافدين من 10 أيام إلى 8، وإلغاء الإغلاق المفاجئ لمسارات طيران أمام بعض الرحلات الجوية.

وفي إشارة إضافية إلى التخفيف، أعلنت لجنة الصحة الوطنية، أنها ألغت شرط تحديد وعزل "المخالطين الثانويين للمصابين".

وفى بيان للحكومة الصينية أذيع عبر التلفيزيون الرسمى تم إيضاح أن اللجنة الدائمة للمكتب السياسي التي تحظى بنفوذ واسع والمؤلفة من سبعة أشخاص اجتمعت الخميس لإقرار تخفيف القيود.

وأوضح البيان أيضاً أنه يجب على الوافدين الخضوع لست أختبارات ، ولن يسمح لهم المغادرة قبل 8 أيام .
وأضافت أنه سيطلب من المسافرين فقط إظهار اختبار الكشف عن "كوفيد" في غضون 48 ساعة قبل الصعود الى الطائرة المتوجهة للصين، وهو خفض من فحصين حاليا.

وكانت الحكومة قد ألتزمت بسياسة صارمة بخصوص أجراءات الحجر الصحى لمكافحة أنتشار الفيروس ولكن هذه القيود طالت وأصبحت تسبب صعوبة بحركة التنقل من الصين واليها وتسببت فى صعوبه الحصول على الرعاية الصحية والغذاء وأثرت على العديد من النشاطات اليومية مما أستنفذ صبر الصينيين .

وجاء قرار تخفيف القيود ليخفف الضغط على المواطنين ويسمح لهم بسهولة التنقل والسفر .

[التحليل الأساسي]

أظهرت البيانات الرسمية الصادرة اليوم الثلاثاء عن مكتب الاحصاء الصينى تراجع لثلاث مؤشرات أقتصادية هامة بالصين خلال شهر أكتوبر .
ووفقاً للبيانات الصادرة عن مكتب الاحصاء أنخفضت مبيعات التجزئة بنسبة 0.5٪ في أكتوبر عن العام الماضي، وهو أول انخفاض منذ مايو، ونما الإنتاج الصناعي بنسبة 5%.

هذا ونما الاستثمار في الأصول الثابتة في أكتوبر بنسبة 5.8%، وهو ما يقل قليلاً عن التوقعات للحفاظ على نفس وتيرة سبتمبر ، مع توقعات بزيادة بنسبة 5.9% على أساس سنوي .
وانخفض الاستثمار في العقارات بشكل أكبر في أكتوبر على أساس سنوي، بينما تباطأ الاستثمار في التصنيع بشكل طفيف عن سبتمبر. وارتفع الاستثمار في البنية التحتية بشكل معتدل، إلى 8.7% على أساس سنوي لعام 2022 اعتبارًا من أكتوبر.

وظل معدل البطالة في المدن دون تغيير عن سبتمبر عند 5.5% في أكتوبر، كما أن نسبة البطالة بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 24 عامًا لم تتغير أيضًا عند 17.9%.

[التحليل الأساسي]

أظهرت البيانات الرسمية الصادرة اليوم الثلاثاء عن مكتب الاحصاء الصينى تراجع لثلاث مؤشرات أقتصادية هامة بالصين خلال شهر أكتوبر .
ووفقاً للبيانات الصادرة عن مكتب الاحصاء أنخفضت مبيعات التجزئة بنسبة 0.5٪ في أكتوبر عن العام الماضي، وهو أول انخفاض منذ مايو، ونما الإنتاج الصناعي بنسبة 5%.

هذا ونما الاستثمار في الأصول الثابتة في أكتوبر بنسبة 5.8%، وهو ما يقل قليلاً عن التوقعات للحفاظ على نفس وتيرة سبتمبر ، مع توقعات بزيادة بنسبة 5.9% على أساس سنوي .
وانخفض الاستثمار في العقارات بشكل أكبر في أكتوبر على أساس سنوي، بينما تباطأ الاستثمار في التصنيع بشكل طفيف عن سبتمبر. وارتفع الاستثمار في البنية التحتية بشكل معتدل، إلى 8.7% على أساس سنوي لعام 2022 اعتبارًا من أكتوبر.

وظل معدل البطالة في المدن دون تغيير عن سبتمبر عند 5.5% في أكتوبر، كما أن نسبة البطالة بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 24 عامًا لم تتغير أيضًا عند 17.9%.

[التحليل الأساسي]

واردات النفط الصينية من روسيا ترتفع بنسبة 16% خلال شهر أكتوبر على أساس سنوى .
لتحتل بذلك روسيا المركز الثانى بعد السعودية كأكبر الموردين للنفط الخام للصين .
حيث تملأ الشركات الحكومية المستودعات قبل فرض حظر أوروبي بسبب الحرب الروسية الأوكرانية.

وقد أظهرت البيانات الصادرة أمس الاحد عن الإدارة العامة للجمارك الصينية أن الإمدادات من روسيا، بما في ذلك النفط الذي تم ضخه عبر خط أنابيب شرق سيبيريا في المحيط الهادي والشحنات المنقولة بحراً من موانئ أوروبا والشرق الأقصى في روسيا، بلغت إجمالاً 7.72 مليون طن.

وكثفت الشركات الصينية التي تديرها الحكومة، ومن بينها يونيبك وتشاينا أويل وتشنهوا أويل، وارداتها من خام الأورال الروسي الذي يتم تحميله في الغالب من الموانئ الأوروبية في الأسابيع الماضية قبل تطبيق عقوبات الاتحاد الأوروبي الوشيكة وفي ظل الضبابية حول خطة مجموعة السبع لوضع حد أقصى لأسعار النفط الروسي.

قفزت واردات النفط الخام من الولايات المتحدة إلى أكثر من 5 أمثال في أكتوبر على أساس سنوى .
وزادت الواردات من ماليزيا، التي ظلت على مدار العامين الماضيين نقطة عبور للشحنات القادمة من إيران وفنزويلا، إلى المثلين تقريباً على أساس سنوي لتصل إلى 3.52 مليون طن.

[التحليل الأساسي]

واردات النفط الصينية من روسيا ترتفع بنسبة 16% خلال شهر أكتوبر على أساس سنوى .
لتحتل بذلك روسيا المركز الثانى بعد السعودية كأكبر الموردين للنفط الخام للصين .
حيث تملأ الشركات الحكومية المستودعات قبل فرض حظر أوروبي بسبب الحرب الروسية الأوكرانية.

وقد أظهرت البيانات الصادرة أمس الاحد عن الإدارة العامة للجمارك الصينية أن الإمدادات من روسيا، بما في ذلك النفط الذي تم ضخه عبر خط أنابيب شرق سيبيريا في المحيط الهادي والشحنات المنقولة بحراً من موانئ أوروبا والشرق الأقصى في روسيا، بلغت إجمالاً 7.72 مليون طن.

وكثفت الشركات الصينية التي تديرها الحكومة، ومن بينها يونيبك وتشاينا أويل وتشنهوا أويل، وارداتها من خام الأورال الروسي الذي يتم تحميله في الغالب من الموانئ الأوروبية في الأسابيع الماضية قبل تطبيق عقوبات الاتحاد الأوروبي الوشيكة وفي ظل الضبابية حول خطة مجموعة السبع لوضع حد أقصى لأسعار النفط الروسي.

قفزت واردات النفط الخام من الولايات المتحدة إلى أكثر من 5 أمثال في أكتوبر على أساس سنوى .
وزادت الواردات من ماليزيا، التي ظلت على مدار العامين الماضيين نقطة عبور للشحنات القادمة من إيران وفنزويلا، إلى المثلين تقريباً على أساس سنوي لتصل إلى 3.52 مليون طن.

[التحليل الأساسي]

تتعرض الصين حالياً الى أقوى موجه أصابات بفيروس كورونا المستجد وتسجل أكبر عدد أصابات يومية منذ بدأت الجائحة .
وتتبع الحكومة الصينية أجراءات حازمة للسيطرة على انتشار الفيروس ، ومنها اغلاقات متعدده فى مدن كبري مما يثير القلق بشأن النشاط الاقتصادى بالبلاد .

وأدى الارتفاع في عدد الإصابات إلى مستويات قياسية إلى تضاؤل آمال المستثمرين في أن تخفف الصين قريبا سياستها الصارمة (صفر كوفيد) التي تلقي، إلى جانب انكماش سوق العقارات، بظلال قاتمة على الاقتصاد.
وتتمسك القيادة الصينية بسياستها (صفر كوفيد) التي تتضمن بعض أكثر القيود صرامة في العالم، وتؤكد أن السياسة ضرورية لإنقاذ الأرواح والحيلولة دون انهيار النظام الصحي.

وسجلت الصين 31444 إصابة محلية جديدة بفيروس كورونا أمس الأربعاء، متجاوزة الرقم القياسي المسجل في 13 أبريل، عندما شهدت شنغهاي إغلاقا عاما لشهرين.

وفي الآونة الأخيرة، أصبحت المدن تطبق إجراءات إغلاق محدودة لا يتم الإعلان عنها في أغلب الأحيان. ففي بكين، على سبيل المثال، قال العديد من السكان إنهم تلقوا إخطارات من مناطقهم السكنية في الأيام الأخيرة لإبلاغهم بإغلاق لثلاثة أيام.

[التحليل الأساسي]

تتعرض الصين حالياً الى أقوى موجه أصابات بفيروس كورونا المستجد وتسجل أكبر عدد أصابات يومية منذ بدأت الجائحة .
وتتبع الحكومة الصينية أجراءات حازمة للسيطرة على انتشار الفيروس ، ومنها اغلاقات متعدده فى مدن كبري مما يثير القلق بشأن النشاط الاقتصادى بالبلاد .

وأدى الارتفاع في عدد الإصابات إلى مستويات قياسية إلى تضاؤل آمال المستثمرين في أن تخفف الصين قريبا سياستها الصارمة (صفر كوفيد) التي تلقي، إلى جانب انكماش سوق العقارات، بظلال قاتمة على الاقتصاد.
وتتمسك القيادة الصينية بسياستها (صفر كوفيد) التي تتضمن بعض أكثر القيود صرامة في العالم، وتؤكد أن السياسة ضرورية لإنقاذ الأرواح والحيلولة دون انهيار النظام الصحي.

وسجلت الصين 31444 إصابة محلية جديدة بفيروس كورونا أمس الأربعاء، متجاوزة الرقم القياسي المسجل في 13 أبريل، عندما شهدت شنغهاي إغلاقا عاما لشهرين.

وفي الآونة الأخيرة، أصبحت المدن تطبق إجراءات إغلاق محدودة لا يتم الإعلان عنها في أغلب الأحيان. ففي بكين، على سبيل المثال، قال العديد من السكان إنهم تلقوا إخطارات من مناطقهم السكنية في الأيام الأخيرة لإبلاغهم بإغلاق لثلاثة أيام.

[التحليل الأساسي]

أحتجاجات تجتاح المدن الصينية تعبيراً عن رفض الشعب للأجراءات الصارمة التى تتبعها الحكومة الصينية لمكافحة أنتشار فيروس كورونا .
وقد أثار ذلك حالة من الذعر لدى المستثمرين أدى الى خسائر بسوق الاسهم وتراجع اليوان الصينى مقابل الدولار الامريكي .
وقد أرتفع الدولار اليوم بسبب أقبال المستثمرين عليه كملاذ أمن وقت الازمات .
واندلعت احتجاجات "كوفيد" في جميع أنحاء الصين، وامتدت إلى عدة مدن في أعقاب حريق أسفر عن سقوط قتلى في أورومتشي في أقصى غرب البلاد، حيث وقعت اشتباكات بين مئات المتظاهرين والشرطة في شنغهاي، مساء أمس الأحد.
وارتفع الدولار أمام اليوان 0.76% في التعاملات الخارجية المبكرة بآسيا إلى 7.2456.
وتراجع الين الياباني نحو 0.1% إلى 139.27 للدولار.
وانخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من العملات 0.08% إلى 106.25، لكنه دون أن يتراجع إلى أدنى مستوى سجله منذ ثلاثة أشهر عند 105.30.

وقد حاول بنك الشعب الصينى دعم الاقتصاد المتضرر من جراء الاجراءات الصارمة لمكافحة أنتشار فيروس كورونا ، حيث قال البنك المركزي، يوم الجمعة، إنه سيخفض نسبة متطلبات الاحتياطي للبنوك 25 نقطة أساس اعتبارا من الخامس من ديسمبر.

كما هبطت سوق الاسهم الاسيوية خلال تداولات اليوم
انخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 4.2%، في التعاملات المبكرة، بينما انخفض مؤشر سي إس آي 300 الصيني بما يصل إلى 2.5% .
وانخفض المؤشر نيكاي الياباني للجلسة الثانية على التوالي اليوم الاثنين ، في حين تراجعت أسهم شركات التكنولوجيا تماشيا مع نظرائها في وول ستريت.
كما أنهى المؤشر نيكاي تعاملات اليوم منخفضا بنسبة 0.42% إلى 28162.83 نقطة ، وهبط المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.68%.

ولم تكن الاسهم الاسيوية هى الوحيدة الخاسرة فقد خسرت أيضاً الاسهم الاوروبية خلال اليوم والتى تراجعت من أعلى مستوياتها في ثلاثة أشهر ، مدفوعة بانخفاضات في أسهم الطاقة والتجزئة والتعدين، بعد أن تسببت الاحتجاجات الواسعة في الصين على القيود الصارمة لمكافحة كوفيد-19 في إطلاق موجة بيع في الأسواق العالمية.
كما تراجعت القطاعات الأوروبية الأخرى المنكشفة على الصين، بما في ذلك شركات صناعة السيارات في التعاملات المبكرة.

[التحليل الأساسي]

أحتجاجات تجتاح المدن الصينية تعبيراً عن رفض الشعب للأجراءات الصارمة التى تتبعها الحكومة الصينية لمكافحة أنتشار فيروس كورونا .
وقد أثار ذلك حالة من الذعر لدى المستثمرين أدى الى خسائر بسوق الاسهم وتراجع اليوان الصينى مقابل الدولار الامريكي .
وقد أرتفع الدولار اليوم بسبب أقبال المستثمرين عليه كملاذ أمن وقت الازمات .
واندلعت احتجاجات "كوفيد" في جميع أنحاء الصين، وامتدت إلى عدة مدن في أعقاب حريق أسفر عن سقوط قتلى في أورومتشي في أقصى غرب البلاد، حيث وقعت اشتباكات بين مئات المتظاهرين والشرطة في شنغهاي، مساء أمس الأحد.
وارتفع الدولار أمام اليوان 0.76% في التعاملات الخارجية المبكرة بآسيا إلى 7.2456.
وتراجع الين الياباني نحو 0.1% إلى 139.27 للدولار.
وانخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من العملات 0.08% إلى 106.25، لكنه دون أن يتراجع إلى أدنى مستوى سجله منذ ثلاثة أشهر عند 105.30.

وقد حاول بنك الشعب الصينى دعم الاقتصاد المتضرر من جراء الاجراءات الصارمة لمكافحة أنتشار فيروس كورونا ، حيث قال البنك المركزي، يوم الجمعة، إنه سيخفض نسبة متطلبات الاحتياطي للبنوك 25 نقطة أساس اعتبارا من الخامس من ديسمبر.

كما هبطت سوق الاسهم الاسيوية خلال تداولات اليوم
انخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 4.2%، في التعاملات المبكرة، بينما انخفض مؤشر سي إس آي 300 الصيني بما يصل إلى 2.5% .
وانخفض المؤشر نيكاي الياباني للجلسة الثانية على التوالي اليوم الاثنين ، في حين تراجعت أسهم شركات التكنولوجيا تماشيا مع نظرائها في وول ستريت.
كما أنهى المؤشر نيكاي تعاملات اليوم منخفضا بنسبة 0.42% إلى 28162.83 نقطة ، وهبط المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.68%.

ولم تكن الاسهم الاسيوية هى الوحيدة الخاسرة فقد خسرت أيضاً الاسهم الاوروبية خلال اليوم والتى تراجعت من أعلى مستوياتها في ثلاثة أشهر ، مدفوعة بانخفاضات في أسهم الطاقة والتجزئة والتعدين، بعد أن تسببت الاحتجاجات الواسعة في الصين على القيود الصارمة لمكافحة كوفيد-19 في إطلاق موجة بيع في الأسواق العالمية.
كما تراجعت القطاعات الأوروبية الأخرى المنكشفة على الصين، بما في ذلك شركات صناعة السيارات في التعاملات المبكرة.

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات صادرة اليوم الخميس عن وزارة المالية الصينية أن الحكومات المحلية في الصين أصدرت سندات بقيمة نحو 4.7 تريليون يوان ما يعادل نحو 654.88 مليار دولار خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري.
وأوضحت البيانات إن من بين الإجمالي، بلغ حجم إصدار السندات الخاصة 3.98 تريليون يوان خلال الفترة المذكورة، بينما وصل إجمالي حجم إصدار السندات العامة إلى 714.6 مليار يوان.
وخلال الفترة المذكورة، تم إصدار السندات الحكومية المحلية بمتوسط مدة إصدار 13.4 سنة وبمتوسط سعر فائدة قدره 3.03%.

وقالت الوزارة إن رصيد الديون الحكومية المحلية في الصين بلغ نحو 35.17 تريليون يوان حتى نهاية أكتوبر الماضي، وذلك ضمن الحد الرسمي لهذا العام.

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات صادرة اليوم الخميس عن وزارة المالية الصينية أن الحكومات المحلية في الصين أصدرت سندات بقيمة نحو 4.7 تريليون يوان ما يعادل نحو 654.88 مليار دولار خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري.
وأوضحت البيانات إن من بين الإجمالي، بلغ حجم إصدار السندات الخاصة 3.98 تريليون يوان خلال الفترة المذكورة، بينما وصل إجمالي حجم إصدار السندات العامة إلى 714.6 مليار يوان.
وخلال الفترة المذكورة، تم إصدار السندات الحكومية المحلية بمتوسط مدة إصدار 13.4 سنة وبمتوسط سعر فائدة قدره 3.03%.

وقالت الوزارة إن رصيد الديون الحكومية المحلية في الصين بلغ نحو 35.17 تريليون يوان حتى نهاية أكتوبر الماضي، وذلك ضمن الحد الرسمي لهذا العام.

[التحليل الأساسي]

أظهرت البيانات الرسمية الصادرة اليوم الاربعاء عن الإدارة العامة للجمارك الصينية إن الصادرات بالدولار تراجعت 8.7% في نوفمبر مقارنة بالعام الذي سبقه إلى 296 مليار دولار، والذي يعتبر أدنى مستوى منذ أبريل، عندما أدت قيود كورونا إلى إغلاق مصانع شنغهاي والطرق ومنع الشركات من وضع البضائع على السفن.

وهذا التراجع هو الاكبر منذ فبراير 2020 ، حيث تسببت الاغلاقات ببداية جائحة كورونا الى تضرر النشاط الاقتصادى ، كما أظهرت البيانات أن تراجع الواردات زاد أيضاً إلى 10.6%، ليصل الفائض التجاري إلى 69.8 مليار دولار الشهر الماضي، مقارنة بـ85.15 مليار دولار في أكتوبر.

وأدى تدهور الأداء التجاري إلى تقويض ركيزة قوية من ركائز الاقتصاد الصيني على مدى العامين الماضيين، إذ ساهم ارتفاع الصادرات إلى مستويات قياسية إلى تزويد الشركات الصينية بطلب مستقر، حتى في الوقت الذي عانى فيه الإنفاق المحلي بسبب انهيار قطاع الإسكان من العام الماضي الذي تبعته زيادة تفشي فيروس كورونا ثم إغلاق هذا العام.

وتتجه الحكومة الصينية الان الى تخفيف القيود المفروضة لمكافحة أنتشار فيروس كورونا بعد الاحتجاجات التى حدثت فى العديد من المدن الصينية رافضة القيود الصارمة التى تفرضها الحكومة ، ويبحث الان صانعى القرار الى سبل لتحفيز الاقتصاد وتقليل الاثار السلبية لفيروس كورونا على النشاط الاقتصادى للبلاد .

[التحليل الأساسي]

أظهرت البيانات الرسمية الصادرة اليوم الاربعاء عن الإدارة العامة للجمارك الصينية إن الصادرات بالدولار تراجعت 8.7% في نوفمبر مقارنة بالعام الذي سبقه إلى 296 مليار دولار، والذي يعتبر أدنى مستوى منذ أبريل، عندما أدت قيود كورونا إلى إغلاق مصانع شنغهاي والطرق ومنع الشركات من وضع البضائع على السفن.

وهذا التراجع هو الاكبر منذ فبراير 2020 ، حيث تسببت الاغلاقات ببداية جائحة كورونا الى تضرر النشاط الاقتصادى ، كما أظهرت البيانات أن تراجع الواردات زاد أيضاً إلى 10.6%، ليصل الفائض التجاري إلى 69.8 مليار دولار الشهر الماضي، مقارنة بـ85.15 مليار دولار في أكتوبر.

وأدى تدهور الأداء التجاري إلى تقويض ركيزة قوية من ركائز الاقتصاد الصيني على مدى العامين الماضيين، إذ ساهم ارتفاع الصادرات إلى مستويات قياسية إلى تزويد الشركات الصينية بطلب مستقر، حتى في الوقت الذي عانى فيه الإنفاق المحلي بسبب انهيار قطاع الإسكان من العام الماضي الذي تبعته زيادة تفشي فيروس كورونا ثم إغلاق هذا العام.

وتتجه الحكومة الصينية الان الى تخفيف القيود المفروضة لمكافحة أنتشار فيروس كورونا بعد الاحتجاجات التى حدثت فى العديد من المدن الصينية رافضة القيود الصارمة التى تفرضها الحكومة ، ويبحث الان صانعى القرار الى سبل لتحفيز الاقتصاد وتقليل الاثار السلبية لفيروس كورونا على النشاط الاقتصادى للبلاد .

[التحليل الأساسي]

السعودية والصين يوقعان مذكرة بشأن طاقة الهيدروجين وتشجيع الاستثمار المباشر بين الجانبين بالتزامن مع زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى المملكة العربية السعودية .
والتقى الرئيس الصينى مع ولى العهد السعودى ليناقشا سبل التعاون بين البلدين وتم توقيع اتفاقية للتنسيق بين رؤية المملكة 2030 ومبادرة الحزام والطريق الصينية.

أكّد وزير الصناعة والثروة المعدنية في السعودية بندر الخريف، أهمية الشراكة الاستراتيجية المتنامية بين المملكة والصين، التي انعكست على مجمل مجالات التعاون، ومن بينها الصناعة والتعدين.
وأوضح أن التعاون بين الدولتين شهد نمواً ملحوظاً خلال الأعوام الخمسة الماضية، حيث بلغت الصادرات غير النفطية خلال عام 2021 ما يزيد على 36 مليار ريال، بينما وصلت واردات المملكة من الصين خلال الفترة نفسها 112 مليار ريال، وتصدرت البتروكيماويات والمعادن قائمة الصادرات السعودية إلى الصين، في حين كانت الآلات الثقيلة والإلكترونيات والمركبات وقطع الغيار أبرز صادرات الصين إلى المملكة.

كما أكد وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح أن تلك الزيارة ستساهم في تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري بين البلدين، داعياً الشركات الصينية والمستثمرين للقدوم إلى المملكة والاستفادة من الفرص الاستثمارية ذات العوائد المجزية.

وخلال الزيارة الصينية للمملكة تم أيضاً توقيع 34 اتفاقية استثمارية شملت مجالات الطاقة الخضراء والهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية الكهروضوئية وتقنية المعلومات والخدمات السحابية والنقل والخدمات اللوجستية والصناعات الطبية والإسكان ومصانع البناء بين شريكات صينية و سعودية .

[التحليل الأساسي]

السعودية والصين يوقعان مذكرة بشأن طاقة الهيدروجين وتشجيع الاستثمار المباشر بين الجانبين بالتزامن مع زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى المملكة العربية السعودية .
والتقى الرئيس الصينى مع ولى العهد السعودى ليناقشا سبل التعاون بين البلدين وتم توقيع اتفاقية للتنسيق بين رؤية المملكة 2030 ومبادرة الحزام والطريق الصينية.

أكّد وزير الصناعة والثروة المعدنية في السعودية بندر الخريف، أهمية الشراكة الاستراتيجية المتنامية بين المملكة والصين، التي انعكست على مجمل مجالات التعاون، ومن بينها الصناعة والتعدين.
وأوضح أن التعاون بين الدولتين شهد نمواً ملحوظاً خلال الأعوام الخمسة الماضية، حيث بلغت الصادرات غير النفطية خلال عام 2021 ما يزيد على 36 مليار ريال، بينما وصلت واردات المملكة من الصين خلال الفترة نفسها 112 مليار ريال، وتصدرت البتروكيماويات والمعادن قائمة الصادرات السعودية إلى الصين، في حين كانت الآلات الثقيلة والإلكترونيات والمركبات وقطع الغيار أبرز صادرات الصين إلى المملكة.

كما أكد وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح أن تلك الزيارة ستساهم في تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري بين البلدين، داعياً الشركات الصينية والمستثمرين للقدوم إلى المملكة والاستفادة من الفرص الاستثمارية ذات العوائد المجزية.

وخلال الزيارة الصينية للمملكة تم أيضاً توقيع 34 اتفاقية استثمارية شملت مجالات الطاقة الخضراء والهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية الكهروضوئية وتقنية المعلومات والخدمات السحابية والنقل والخدمات اللوجستية والصناعات الطبية والإسكان ومصانع البناء بين شريكات صينية و سعودية .