FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

منتدى الاخبار و التحليل الاساسى تعرض فيه الاخبار المتجددة لحظيا و التحليل الاساسى و تحليلات الشركات المختلفة للاسواق, اخبار فوركس,اخبار السوق,بلومبيرج,رويترز,تحليلات فوركس ، تحليل فنى ، اخر اخبار الفوركس ، اخبار الدولار ، اخبار اليورو ، افضل موقع تحليل ، اخبار السوق ، اخبار البورصة ، اخبار الفوركس ، اخبار العملات ، تحليلات فنية يومية ، تحليل يورو دولار



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05-05-2011, 05:05 PM   المشاركة رقم: 471
الكاتب
Dr_aHmaaaaaD
عضو ذهبى
الصورة الرمزية Dr_aHmaaaaaD

البيانات
تاريخ التسجيل: May 2010
رقم العضوية: 170
الدولة: ام الدنيا
المشاركات: 4,363
بمعدل : 0.85 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Dr_aHmaaaaaD غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

جزاك الله كل خير



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور Dr_aHmaaaaaD  
رد مع اقتباس
  #471  
قديم 05-05-2011, 05:05 PM
Dr_aHmaaaaaD Dr_aHmaaaaaD غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

جزاك الله كل خير




رد مع اقتباس
قديم 06-05-2011, 07:22 AM   المشاركة رقم: 472
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.82 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

مقتل بن لادن فرصة لأوباما العالق في أفغانستان

قتل أسامة بن لادن يعطي الأمريكيين النصر الذي يحتاجون إليه في القتال ضد القاعدة ويعتبر نقطة فاصلة فيما يسميه المختصون في العلاج النفسي نقطة الإغلاق. بالنسبة للرئيس باراك أوباما يعتبر هذا نصراً يأتي بلحظة تعد فرصة استراتيجية. ولن تكون للرئيس الأمريكي أبداً فرصة أفضل للسعي إلى حل سياسي للحرب في أفغانستان.

لعل أوباما بالغ في دوره الشخصي في الإيقاع بابن لادن. فالقوات الأمريكية كانت تسعى لاقتناص زعيم القاعدة قبل الهجمات الإرهابية على نيويورك وواشنطن في أيلول (سبتمبر) 2001. وفي أكثر من مناسبة كادت أن تتمكن منه. وقد آن الأوان ليكون للقوات حظ حسن إلى حد ما.


لهذه الأسباب جميعاً، سيحصل أوباما على الأرباح السياسية. والفوضى التي أعقبت غزو العراق والمأزق الصعب في أفغانستان يبدو أنهما شهادة على القوة المتناقصة للولايات المتحدة. والآن أظهرت الولايات المتحدة أنها تحتفظ بالقدرة والتصميم على ضرب أعدائها وتحقيق تأثير مميت.


نجد في هذا قدراً كبيراً من الرمزية، مثلما نجد وقائع فعلية. فلو تحطمت الطائرات، أو أُسقِطت، لكان العالم الآن يعقد مقارنات مع المحاولة الفاشلة في عهد الرئيس جيمي كارتر لإنقاذ الرهائن الأمريكيين من ملالي إيران. لكن لا بأس. كان جورج بوش كريماً بما فيه الكفاية ليهنئ سلفه على هذا ''الإنجاز العظيم''.


خصوم أوباما في الحزب الجمهوري غالباً ما يتهمونه بأنه لين في التعامل مع أعداء أمريكا، ويقولون إنه راغبٌ فوق الحد في الكلام وعازفٌ فوق الحد عن إطلاق النار. والآن مع مطلع حملته لإعادة انتخابه في عام 2012، فإن الجماهير التي تحيي الرئيس في نيويورك وخارج البيت الأبيض ستضعف موقف المنتقدين وتحرمهم من سلاحهم. ينبغي على الرئيس أن يستخدم فضاءه السياسي لتعميق الجهود الرامية إلى تعزيز التصالح السياسي في أفغانستان. فما من مسؤول غربي يعلم طبيعة المنطقة يعتقد أن من الممكن هزيمة طالبان في ساحة المعركة. ومع ذهاب بن لادن، باتت الولايات المتحدة تتمتع بفرصة ثمينة لفصل حركة التمرد عن القتال ضد القاعدة. وبإمكانها التحدث مع طالبان دون الإساءة لذكرى ضحايا 11 أيلول (سبتمبر).


حين طالب القواد العسكريون الأمريكيون في عام 2009 بإرسال عشرات الآلاف من الجنود الإضافيين إلى أفغانستان، أعرب أوباما عن معارضته. وحين كان مرشحاً رئاسياً ميز بين الحرب ''السيئة'' في العراق و''القتال الطيب'' ضد القاعدة وأصدقائها من طالبان. لكن الدخول في توسع كبير في الوجود العسكري الأمريكي في أفغانستان لم يكن جزءاً من حساباته.


كان إحساسه الغريزي صحيحاً. فقد اندفعت السياسة الداخلية في الاتجاه المعاكس. كان الخروج من العراق قضية عادية. لكن رفض إرسال التعزيزات التي طلبها القواد العسكريون لقتال طالبان يعتبر أمراً يؤدي إلى الوقوع في مخاطر كبيرة. وفي النهاية قرر الرئيس أن أقصى ما يمكن أن يفعله هو أن يكون تعزيز القوات متبوعاً بتقليص عدد الجنود قبل انتخابات عام 2012. وهكذا كانت النتيجة أن الولايات المتحدة خرجت باستراتيجية لم تكن تبدو أنها علامة على الثقة أو التناسق في المواقف.


وقد وصف وزير الخارجية البريطاني السابق، ديفيد ميليباند، هذا الأمر بصورة جميلة في كلمة ألقاها في الفترة الأخيرة أمام عدد من العلماء في معهد ماساتشيوستس للتكنولوجيا. قال ميليباند إن الغرب من الناحية العملية أعلن عن تاريخ انتهاء الحرب، لأن قوات الناتو ستغادر في عام 2014. مع ذلك لا يزال يتعين على الولايات المتحدة وحلفائها صياغة استراتيجية للمفاوضات السياسية اللازمة لإنهاء النزاع. وكانت النتيجة دعوة للمتمردين للانتظار إلى حين خروج القوات.قدم ميليباند الحجة نفسها تقريباً إلى هيلاري كلينتون قبل سنة، حين كان لا يزال في منصب وزير الخارجية. في ذلك الحين أدى تدخله إلى استجابة فاترة من وزيرة الخارجية الأمريكية. لكن الأحداث تطورت. وتبين أن الانتصارات التكتيكية على طالبان لم تزد عن كونها كذلك، أي مجرد انتصارات تكتيكية.


وفي كلمة أمام الجمعية الآسيوية في نيويورك قبل شهرين، كان يبدو أن كلينتون مدركة لهذه الحقيقة. وقد وجهت تركيز السياسة إلى الإعمار المدني والدبلوماسية. وقالت إن التعزيزات العسكرية سيصاحبها الآن اندفاع في المجهود السياسي.


كانت المناسبة ملائمة تماماً، إذ كانت كلمتها تكريماً لرتشارد هولبروك، المبعوث الخاص السابق لأفغانستان وباكستان، وإحياءً لذكراه. وكان هولبروك يعارض التصعيد العسكري. وكان يعتبر أن التصالح السياسي والدبلوماسية الإقليمية هو السبيل الوحيد لإنهاء التمرد. وفي بعض الأحيان كان هولبروك يقول في محافله الخاصة إن العدو الحقيقي هو قيادة القاعدة في باكستان. فلماذا إذن كانت الولايات المتحدة تحارب طالبان في أفغانستان؟


ويبدو أنه حقق بعض التقدم. ففي رد فعلها على قتل زعيم القاعدة، استخدمت كلينتون التمييز نفسه. بمعنى أن بإمكان زعماء طالبان الانفصال عن القاعدة والانضمام إلى المفاوضات الخاصة بمستقبل أفغانستان.


إن التوصل إلى التحليل السليم ليس كافياً. فالعملية بحاجة إلى طاقة أمريكا الدبلوماسية لتأمين انخراط جيران أفغانستان. ولا بد أن تبين واشنطن أنها راغبة في التعامل مع زعماء طالبان الذين يعلنون تخليهم عن القاعدة.


ولا يوجد أي شيء سهل بخصوص أي من هذه الأمور. فإدارة الرئيس حامد كرازاي ينخرها الفساد. وقدرة الحكومة الأفغانية على المحافظة على الأمن واستدامته موضع شك، وسيكون بعض من عناصر طالبان غير راغبين في التسوية، طالما كان مدى رغبة قوات الناتو في الخروج من أفغانستان أمرا واضحا. ولن تكون تركة التدخل الغربي هي ديمقراطية لامعة تُحترَم فيها الحقوق المدنية الاجتماعية بصورة تامة. لكن الغرب داخل في حرب لا يمكن كسبها. ومع ذهاب بن لادن، توجد لدى أوباما فرصة لوضع حد لهذه الحرب.



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس
  #472  
قديم 06-05-2011, 07:22 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

مقتل بن لادن فرصة لأوباما العالق في أفغانستان

قتل أسامة بن لادن يعطي الأمريكيين النصر الذي يحتاجون إليه في القتال ضد القاعدة ويعتبر نقطة فاصلة فيما يسميه المختصون في العلاج النفسي نقطة الإغلاق. بالنسبة للرئيس باراك أوباما يعتبر هذا نصراً يأتي بلحظة تعد فرصة استراتيجية. ولن تكون للرئيس الأمريكي أبداً فرصة أفضل للسعي إلى حل سياسي للحرب في أفغانستان.

لعل أوباما بالغ في دوره الشخصي في الإيقاع بابن لادن. فالقوات الأمريكية كانت تسعى لاقتناص زعيم القاعدة قبل الهجمات الإرهابية على نيويورك وواشنطن في أيلول (سبتمبر) 2001. وفي أكثر من مناسبة كادت أن تتمكن منه. وقد آن الأوان ليكون للقوات حظ حسن إلى حد ما.


لهذه الأسباب جميعاً، سيحصل أوباما على الأرباح السياسية. والفوضى التي أعقبت غزو العراق والمأزق الصعب في أفغانستان يبدو أنهما شهادة على القوة المتناقصة للولايات المتحدة. والآن أظهرت الولايات المتحدة أنها تحتفظ بالقدرة والتصميم على ضرب أعدائها وتحقيق تأثير مميت.


نجد في هذا قدراً كبيراً من الرمزية، مثلما نجد وقائع فعلية. فلو تحطمت الطائرات، أو أُسقِطت، لكان العالم الآن يعقد مقارنات مع المحاولة الفاشلة في عهد الرئيس جيمي كارتر لإنقاذ الرهائن الأمريكيين من ملالي إيران. لكن لا بأس. كان جورج بوش كريماً بما فيه الكفاية ليهنئ سلفه على هذا ''الإنجاز العظيم''.


خصوم أوباما في الحزب الجمهوري غالباً ما يتهمونه بأنه لين في التعامل مع أعداء أمريكا، ويقولون إنه راغبٌ فوق الحد في الكلام وعازفٌ فوق الحد عن إطلاق النار. والآن مع مطلع حملته لإعادة انتخابه في عام 2012، فإن الجماهير التي تحيي الرئيس في نيويورك وخارج البيت الأبيض ستضعف موقف المنتقدين وتحرمهم من سلاحهم. ينبغي على الرئيس أن يستخدم فضاءه السياسي لتعميق الجهود الرامية إلى تعزيز التصالح السياسي في أفغانستان. فما من مسؤول غربي يعلم طبيعة المنطقة يعتقد أن من الممكن هزيمة طالبان في ساحة المعركة. ومع ذهاب بن لادن، باتت الولايات المتحدة تتمتع بفرصة ثمينة لفصل حركة التمرد عن القتال ضد القاعدة. وبإمكانها التحدث مع طالبان دون الإساءة لذكرى ضحايا 11 أيلول (سبتمبر).


حين طالب القواد العسكريون الأمريكيون في عام 2009 بإرسال عشرات الآلاف من الجنود الإضافيين إلى أفغانستان، أعرب أوباما عن معارضته. وحين كان مرشحاً رئاسياً ميز بين الحرب ''السيئة'' في العراق و''القتال الطيب'' ضد القاعدة وأصدقائها من طالبان. لكن الدخول في توسع كبير في الوجود العسكري الأمريكي في أفغانستان لم يكن جزءاً من حساباته.


كان إحساسه الغريزي صحيحاً. فقد اندفعت السياسة الداخلية في الاتجاه المعاكس. كان الخروج من العراق قضية عادية. لكن رفض إرسال التعزيزات التي طلبها القواد العسكريون لقتال طالبان يعتبر أمراً يؤدي إلى الوقوع في مخاطر كبيرة. وفي النهاية قرر الرئيس أن أقصى ما يمكن أن يفعله هو أن يكون تعزيز القوات متبوعاً بتقليص عدد الجنود قبل انتخابات عام 2012. وهكذا كانت النتيجة أن الولايات المتحدة خرجت باستراتيجية لم تكن تبدو أنها علامة على الثقة أو التناسق في المواقف.


وقد وصف وزير الخارجية البريطاني السابق، ديفيد ميليباند، هذا الأمر بصورة جميلة في كلمة ألقاها في الفترة الأخيرة أمام عدد من العلماء في معهد ماساتشيوستس للتكنولوجيا. قال ميليباند إن الغرب من الناحية العملية أعلن عن تاريخ انتهاء الحرب، لأن قوات الناتو ستغادر في عام 2014. مع ذلك لا يزال يتعين على الولايات المتحدة وحلفائها صياغة استراتيجية للمفاوضات السياسية اللازمة لإنهاء النزاع. وكانت النتيجة دعوة للمتمردين للانتظار إلى حين خروج القوات.قدم ميليباند الحجة نفسها تقريباً إلى هيلاري كلينتون قبل سنة، حين كان لا يزال في منصب وزير الخارجية. في ذلك الحين أدى تدخله إلى استجابة فاترة من وزيرة الخارجية الأمريكية. لكن الأحداث تطورت. وتبين أن الانتصارات التكتيكية على طالبان لم تزد عن كونها كذلك، أي مجرد انتصارات تكتيكية.


وفي كلمة أمام الجمعية الآسيوية في نيويورك قبل شهرين، كان يبدو أن كلينتون مدركة لهذه الحقيقة. وقد وجهت تركيز السياسة إلى الإعمار المدني والدبلوماسية. وقالت إن التعزيزات العسكرية سيصاحبها الآن اندفاع في المجهود السياسي.


كانت المناسبة ملائمة تماماً، إذ كانت كلمتها تكريماً لرتشارد هولبروك، المبعوث الخاص السابق لأفغانستان وباكستان، وإحياءً لذكراه. وكان هولبروك يعارض التصعيد العسكري. وكان يعتبر أن التصالح السياسي والدبلوماسية الإقليمية هو السبيل الوحيد لإنهاء التمرد. وفي بعض الأحيان كان هولبروك يقول في محافله الخاصة إن العدو الحقيقي هو قيادة القاعدة في باكستان. فلماذا إذن كانت الولايات المتحدة تحارب طالبان في أفغانستان؟


ويبدو أنه حقق بعض التقدم. ففي رد فعلها على قتل زعيم القاعدة، استخدمت كلينتون التمييز نفسه. بمعنى أن بإمكان زعماء طالبان الانفصال عن القاعدة والانضمام إلى المفاوضات الخاصة بمستقبل أفغانستان.


إن التوصل إلى التحليل السليم ليس كافياً. فالعملية بحاجة إلى طاقة أمريكا الدبلوماسية لتأمين انخراط جيران أفغانستان. ولا بد أن تبين واشنطن أنها راغبة في التعامل مع زعماء طالبان الذين يعلنون تخليهم عن القاعدة.


ولا يوجد أي شيء سهل بخصوص أي من هذه الأمور. فإدارة الرئيس حامد كرازاي ينخرها الفساد. وقدرة الحكومة الأفغانية على المحافظة على الأمن واستدامته موضع شك، وسيكون بعض من عناصر طالبان غير راغبين في التسوية، طالما كان مدى رغبة قوات الناتو في الخروج من أفغانستان أمرا واضحا. ولن تكون تركة التدخل الغربي هي ديمقراطية لامعة تُحترَم فيها الحقوق المدنية الاجتماعية بصورة تامة. لكن الغرب داخل في حرب لا يمكن كسبها. ومع ذهاب بن لادن، توجد لدى أوباما فرصة لوضع حد لهذه الحرب.




رد مع اقتباس
قديم 06-05-2011, 07:22 AM   المشاركة رقم: 473
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.82 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

توقعات بحملة استحواذات عالمية جديدة لشركات البتروكيماويات السعودية

حققت صناعة البتروكيماويات في السعودية أرباحاً بلغت 7.8 مليار دولار العام الماضي، ومن المرجح لها الآن أن تستأنف حملة استحواذ وتوسع في الخارج توقفت بسبب الأزمة المالية.

بعد تراجع صافي أرباح الصناعة المحلية بنسبة الثلثين تقريبا، إلى 2.8 مليار دولار عام 2009، عادت الحياة بقوة في العام الماضي إلى الشركات الكيماوية السعودية، في طليعتها الشركة السعودية للصناعات الأساسية ''سابك''، المجموعة التي تسيطر عليها الدولة، والتي تمتد أعمالها من الولايات المتحدة حتى الصين. ويقول سيباستيان بوليمز، وهو عضو منتدب ومتخصص في الكيماويات في بنك مورجان ستانلي في فرانكفورت: ''هناك لهجة متفائلة جدا الآن، كون الجانب العلوي من دورة الكيماويات الحالية قوي للغاية''. ويضيف: ''شركات البتروكيماويات في الخليج في وضع ممتاز لخدمة السوق الآسيوية، وهي تحظى بمواد اللقيم المحلية بتكلفة منخفضة''.


وبفضل إنتاج الهيدروكربونات في السوق المحلية، تستفيد شركات البتروكيماويات في الخليج من الطاقة المدعومة، وتحصل على المواد الخام مثل الإيثان، المستخدم لإنتاج معظم المنتجات البتروكيماوية، كما تستفيد من الطلب المتزايد من آسيا. ووفقا لتقرير من شركة KPMG عام 2008، كان متوسط سعر المليون وحدة حرارية بريطانية من الطاقة يبلغ 7 ـــ 8 دولارات في الولايات المتحدة، لكنه كان 75 سنتاً فقط في السعودية.


وعلى المدى الطويل، يتوقع محللون أن تتفوق شركات البتروكيماويات السعودية على منافساتها الأمريكية والأوروبية وتصبح مهيمنة عالميا بصورة متزايدة، بفضل تكاليف الإنتاج المتدنية.


ويرجح المحللون أن تحفز العودة إلى الربحية الكبيرة حملة استحواذ متجددة من قبل سابك والشركات السعودية الأخرى العاملة في المجال نفسه.


وفي حين تحصل صناديق الثروة السيادية عادة على أكبر قدر من الاهتمام، فإن أكبر استثمار خارجي على الإطلاق في الخليج هو شراء سابك لشركة جي إي بلاستيكس عام 2007 بمبلغ 10.6 مليار دولار.


وتضيف سابك الآن القدرة الإنتاجية من خلال شركتي ينساب وشرق، وهما شركتان تابعتان في السعودية، وكذلك من خلال مشروع مشترك مع سينوبك في نيانجين في شمال شرقي الصين.


وأفاد محللون في بنك نومورا الشهر الماضي بأن بترو رابغ، المشروع المشترك بين آرامكو وسوميتومو وشركة إنتاج سعودية أخرى للبتروكيماويات، دخل طورا جديدا ووصفوا نتائج الربع الأول لبترو رابغ بأنها ''قوية''، ما استدعى إعادة تقييم الأسهم. وفي الشهر الماضي وصف محمد الماضي، الرئيس التنفيذي لسابك، إمكانية زيادة عرض البتروكيماويات بأنها ''مبالغ فيها''.


وقال: ''ستستوعب السوق العرض الحالي عام 2011. وسيكون هناك نقص أيضا في المرحلة المقبلة لأنه سيكون هناك قدر أقل من ذي قبل من حيث زيادة القدرة الإنتاجية في 2011 و2012 و2013 وصاعدا''.


وتملك سابك التي أبلغت عن أرباح بقيمة 1.4 مليار دولار في الربع الأول، أموالاً نقدية حجمها 13.7 مليار دولار، ومن المحتمل أن تكون الشركة التوسعية الأكثر نشاطاً. لكن من المرجح أن تسعى شركات أخرى في السعودية وفي الخليج إلى عمليات استحواذ محتملة.


ويقول بوليمز: ''هناك أيضا مجموعة كبيرة من شركات البتروكيماويات الأصغر في الخليج التي تتمتع بحركات نقدية قوية، والتي لم تكن نشطة كثيرا حتى الآن في أسواق الاندماج والاستحواذ. ولن أستغرب إذا أصبحت أكثر نشاطا في المستقبل''.


وتتم عمليات الاستحواذ عادة في الولايات المتحدة وأوروبا، إلا أن ألبرت مومديجان، الرئيس الإقليمي لبنك كاليون الفرنسي للاستثمار، يتوقع أن يزداد اهتمام شركات البتروكيماويات السعودية بآسيا ـــ حيث يوجد معظم زبائنها.ولا تملك شركات البتروكيماويات السعودية الميزة التكنولوجية التي تتميز بها الشركات الدولية النظيرة، على اعتبار أنها كانت تركز على المنتجات منخفضة التكلفة التي تستفيد من مواد اللقيم الرخيصة، إلا أن من المرجح بشكل متزايد أن تركز عمليات الاستحواذ على التكنولوجيا وعلى الخبرة المتكسبة في مجال المنتجات الخاصة بشركات معينة.


ويقول بوليمز: ''لا يمكن الحصول على امتياز للاستفادة من التكنولوجيات الرائدة. لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال الاستحواذ على الشركة المالكة، أو المطورة''.



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس
  #473  
قديم 06-05-2011, 07:22 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

توقعات بحملة استحواذات عالمية جديدة لشركات البتروكيماويات السعودية

حققت صناعة البتروكيماويات في السعودية أرباحاً بلغت 7.8 مليار دولار العام الماضي، ومن المرجح لها الآن أن تستأنف حملة استحواذ وتوسع في الخارج توقفت بسبب الأزمة المالية.

بعد تراجع صافي أرباح الصناعة المحلية بنسبة الثلثين تقريبا، إلى 2.8 مليار دولار عام 2009، عادت الحياة بقوة في العام الماضي إلى الشركات الكيماوية السعودية، في طليعتها الشركة السعودية للصناعات الأساسية ''سابك''، المجموعة التي تسيطر عليها الدولة، والتي تمتد أعمالها من الولايات المتحدة حتى الصين. ويقول سيباستيان بوليمز، وهو عضو منتدب ومتخصص في الكيماويات في بنك مورجان ستانلي في فرانكفورت: ''هناك لهجة متفائلة جدا الآن، كون الجانب العلوي من دورة الكيماويات الحالية قوي للغاية''. ويضيف: ''شركات البتروكيماويات في الخليج في وضع ممتاز لخدمة السوق الآسيوية، وهي تحظى بمواد اللقيم المحلية بتكلفة منخفضة''.


وبفضل إنتاج الهيدروكربونات في السوق المحلية، تستفيد شركات البتروكيماويات في الخليج من الطاقة المدعومة، وتحصل على المواد الخام مثل الإيثان، المستخدم لإنتاج معظم المنتجات البتروكيماوية، كما تستفيد من الطلب المتزايد من آسيا. ووفقا لتقرير من شركة KPMG عام 2008، كان متوسط سعر المليون وحدة حرارية بريطانية من الطاقة يبلغ 7 ـــ 8 دولارات في الولايات المتحدة، لكنه كان 75 سنتاً فقط في السعودية.


وعلى المدى الطويل، يتوقع محللون أن تتفوق شركات البتروكيماويات السعودية على منافساتها الأمريكية والأوروبية وتصبح مهيمنة عالميا بصورة متزايدة، بفضل تكاليف الإنتاج المتدنية.


ويرجح المحللون أن تحفز العودة إلى الربحية الكبيرة حملة استحواذ متجددة من قبل سابك والشركات السعودية الأخرى العاملة في المجال نفسه.


وفي حين تحصل صناديق الثروة السيادية عادة على أكبر قدر من الاهتمام، فإن أكبر استثمار خارجي على الإطلاق في الخليج هو شراء سابك لشركة جي إي بلاستيكس عام 2007 بمبلغ 10.6 مليار دولار.


وتضيف سابك الآن القدرة الإنتاجية من خلال شركتي ينساب وشرق، وهما شركتان تابعتان في السعودية، وكذلك من خلال مشروع مشترك مع سينوبك في نيانجين في شمال شرقي الصين.


وأفاد محللون في بنك نومورا الشهر الماضي بأن بترو رابغ، المشروع المشترك بين آرامكو وسوميتومو وشركة إنتاج سعودية أخرى للبتروكيماويات، دخل طورا جديدا ووصفوا نتائج الربع الأول لبترو رابغ بأنها ''قوية''، ما استدعى إعادة تقييم الأسهم. وفي الشهر الماضي وصف محمد الماضي، الرئيس التنفيذي لسابك، إمكانية زيادة عرض البتروكيماويات بأنها ''مبالغ فيها''.


وقال: ''ستستوعب السوق العرض الحالي عام 2011. وسيكون هناك نقص أيضا في المرحلة المقبلة لأنه سيكون هناك قدر أقل من ذي قبل من حيث زيادة القدرة الإنتاجية في 2011 و2012 و2013 وصاعدا''.


وتملك سابك التي أبلغت عن أرباح بقيمة 1.4 مليار دولار في الربع الأول، أموالاً نقدية حجمها 13.7 مليار دولار، ومن المحتمل أن تكون الشركة التوسعية الأكثر نشاطاً. لكن من المرجح أن تسعى شركات أخرى في السعودية وفي الخليج إلى عمليات استحواذ محتملة.


ويقول بوليمز: ''هناك أيضا مجموعة كبيرة من شركات البتروكيماويات الأصغر في الخليج التي تتمتع بحركات نقدية قوية، والتي لم تكن نشطة كثيرا حتى الآن في أسواق الاندماج والاستحواذ. ولن أستغرب إذا أصبحت أكثر نشاطا في المستقبل''.


وتتم عمليات الاستحواذ عادة في الولايات المتحدة وأوروبا، إلا أن ألبرت مومديجان، الرئيس الإقليمي لبنك كاليون الفرنسي للاستثمار، يتوقع أن يزداد اهتمام شركات البتروكيماويات السعودية بآسيا ـــ حيث يوجد معظم زبائنها.ولا تملك شركات البتروكيماويات السعودية الميزة التكنولوجية التي تتميز بها الشركات الدولية النظيرة، على اعتبار أنها كانت تركز على المنتجات منخفضة التكلفة التي تستفيد من مواد اللقيم الرخيصة، إلا أن من المرجح بشكل متزايد أن تركز عمليات الاستحواذ على التكنولوجيا وعلى الخبرة المتكسبة في مجال المنتجات الخاصة بشركات معينة.


ويقول بوليمز: ''لا يمكن الحصول على امتياز للاستفادة من التكنولوجيات الرائدة. لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال الاستحواذ على الشركة المالكة، أو المطورة''.




رد مع اقتباس
قديم 06-05-2011, 07:23 AM   المشاركة رقم: 474
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.82 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

سياسة مصر الاقتصادية يجب أن تنأى عن الشعبوية

قبل أسابيع قليلة، خلال إحدى مظاهرات يوم الجمعة في ميدان التحرير، وهو بؤرة ثورة مصر الشعبية، قالت لي امرأة متظاهرة إن انتفاضة ليبيا ''أنجزت أكثر'' مما أنجزته انتفاضة مصر.

كان ذلك مربكاً في ظل ما هو واضح من أن ليبيا تتجه إلى حرب أهلية. وبالنسبة لمصر مضى حتى الآن شهران على خلع حسني مبارك، الرئيس السابق، وكان هناك تفاؤل بأن البلد يمكن أن يكون قادراً على طي صفحة الدكتاتورية والفساد.


لكن منطق المرأة لم يضع شيئا من ذلك في الحسبان. فقد فسرت الأمر بأن الزعيم الليبي، معمر القذافي، يدفع أموالا لشراء ولاء شعبه، بينما لم يحصل أحد في مصر بعد على زيادة في راتبه.


كان ذلك عامل تذكير بأن كثيرين من بين الملايين الذين انضموا إلى الثورة، أو اكتفوا بالهتاف للانتفاضة المصرية، قاموا بذلك لأنه طفح الكيل بهم من ظروفهم الاقتصادية.


إن 41 في المائة من المصريين فقراء. وكان هناك منظور خلال السنوات الأخيرة من حكم مبارك بوجود فجوة تتسع بين طبقة ضيقة من بالغي الثراء، والغالبية العامة من السكان. وتبين أن تأكيدات الوزراء على أن الاقتصاد كان ينمو على نحو ثابت، أمر فارغ، إذ كان التضخم المتصاعد بحدة يلتهم القوة الشرائية. وتفاخر المسؤولون بتحسين الانضباط المالي، وكذلك جمع الضرائب، وزيادة الاستثمارات، إلا أنهم مع ذلك فشلوا في تقديم انطباع إيجابي للملايين من المصريين الذين يصارعون تردي حالة الخدمات العامة، مثل الصحة والتعليم.


ويتوقع معظم المصريين الآن تحسناً سريعاً على دخولهم بعد الثورة. وغذت الشعور بوجوب حدوث وفرة نقدية اقتصادية سريعة، تلك التقارير التي وردت في الصحافة المصرية، وكثير منها غريب، بخصوص حجم الثروات التي تكونت من خلال فساد أعضاء النظام المخلوع. أما على أرض الواقع، فمن المتوقع أن يتراجع النمو الاقتصادي في السنة المالية التي تنتهي في حزيران (يونيو)، إلى 3 في المائة – أقل من 6 في المائة التي كانت متوقعة قبل الثورة. ومن المتوقع أن يتوسع العجز إلى 9 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. وقد تضررت السياحة، والاستثمارات، والصادرات نتيجة الاضطرابات السياسية. ورغم ذلك، تتعرض السلطة الانتقالية لضغوط شديدة كي تلبي على الأقل بعض توقعات الجمهور. وشهدت الأسابيع الماضية كثيرا من الإضرابات والمظاهرات من جانب عمال وموظفين مدنيين يطالبون بزيادات في الأجور ووضع حد أدنى لها – وهي أمور وعدت السلطة بدراستها.


وهناك تحركات في الوقت الراهن كي تحل نقابات عمال مستقلة مكان التجمعات النقابية التي كانت تحت هيمنة الحكومة أيام مبارك، والتي فشلت في تمثيل مصالح العمال. وربما يقاوم مجتمع الشركات هذه التطورات، لكنها يمكن أن تكون خطوة إلى الأمام إذا أصبح أصحاب العمل والنقابات قادرين أخيراً على إجراء مفاوضات أصيلة، ليس فقط بخصوص الأجور، بل كذلك حول وسائل تحسين الإنتاجية وظروف العمل.


ولا بد من اختفاء كثير من الممارسات السلبية السابقة، مثل إجبار العمال على توقيع استقالاتهم في اليوم الذي يتم تشغيلهم فيه. لكن الأجور الأعلى ستكون كذلك غير مستدامة ما لم تكن هناك جهود لمعالجة الإنتاجية المتدنية.


وثمة مخاوف من أنه بينما تحاول مصر رسم مسار اقتصادي جديد وإبعاد نفسها عن تركة نظام مبارك، فإن من الممكن أن تتبنى سياسات شعبوية وتتخلى ليس فقط عن الممارسات السيئة السابقة، بل كذلك عن بعض السياسات الجيدة.


ويقول الاقتصادي أحمد كمالي: ''إنني متخوف لأن هناك إشارات إلى أن السياسة الاقتصادية يمكن أن تخضع للضغوط العامة والطلبات الشعبية غير المستنيرة''. وكان يشير إلى اقتراحات بإعادة التفكير في ضريبة العقارات التي طبقت عام 2008، أيام مبارك، لكنها علقت بسبب الضغط الشعبي.


ويتم تطبيق هذه الضريبة فقط على العقارات التي تزيد قيمتها على 100 ألف دولار، الأمر الذي يستثني معظم الوحدات السكنية في البلاد.


وكان من المفترض أن يدفع هذه الضريبة الأغنياء من أصحاب المنازل المتعددة. ومع ذلك واجهت الضريبة مقاومة هائلة – وتلك علامة على عمق انعدام الثقة بين المصريين وحكامهم.


ويقول كمالي: ''علينا تجنب أخطاء الماضي. لكن من الخطأ القول إن علينا أن نعيد التفكير في كل شيء من نقطة الصفر. كانت هناك بعض السياسات الجيدة لتحسين الاستثمار وتشجيع الصادرات. لكن المشكلة الرئيسية كانت الغياب التام للمساءلة''.



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس
  #474  
قديم 06-05-2011, 07:23 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

سياسة مصر الاقتصادية يجب أن تنأى عن الشعبوية

قبل أسابيع قليلة، خلال إحدى مظاهرات يوم الجمعة في ميدان التحرير، وهو بؤرة ثورة مصر الشعبية، قالت لي امرأة متظاهرة إن انتفاضة ليبيا ''أنجزت أكثر'' مما أنجزته انتفاضة مصر.

كان ذلك مربكاً في ظل ما هو واضح من أن ليبيا تتجه إلى حرب أهلية. وبالنسبة لمصر مضى حتى الآن شهران على خلع حسني مبارك، الرئيس السابق، وكان هناك تفاؤل بأن البلد يمكن أن يكون قادراً على طي صفحة الدكتاتورية والفساد.


لكن منطق المرأة لم يضع شيئا من ذلك في الحسبان. فقد فسرت الأمر بأن الزعيم الليبي، معمر القذافي، يدفع أموالا لشراء ولاء شعبه، بينما لم يحصل أحد في مصر بعد على زيادة في راتبه.


كان ذلك عامل تذكير بأن كثيرين من بين الملايين الذين انضموا إلى الثورة، أو اكتفوا بالهتاف للانتفاضة المصرية، قاموا بذلك لأنه طفح الكيل بهم من ظروفهم الاقتصادية.


إن 41 في المائة من المصريين فقراء. وكان هناك منظور خلال السنوات الأخيرة من حكم مبارك بوجود فجوة تتسع بين طبقة ضيقة من بالغي الثراء، والغالبية العامة من السكان. وتبين أن تأكيدات الوزراء على أن الاقتصاد كان ينمو على نحو ثابت، أمر فارغ، إذ كان التضخم المتصاعد بحدة يلتهم القوة الشرائية. وتفاخر المسؤولون بتحسين الانضباط المالي، وكذلك جمع الضرائب، وزيادة الاستثمارات، إلا أنهم مع ذلك فشلوا في تقديم انطباع إيجابي للملايين من المصريين الذين يصارعون تردي حالة الخدمات العامة، مثل الصحة والتعليم.


ويتوقع معظم المصريين الآن تحسناً سريعاً على دخولهم بعد الثورة. وغذت الشعور بوجوب حدوث وفرة نقدية اقتصادية سريعة، تلك التقارير التي وردت في الصحافة المصرية، وكثير منها غريب، بخصوص حجم الثروات التي تكونت من خلال فساد أعضاء النظام المخلوع. أما على أرض الواقع، فمن المتوقع أن يتراجع النمو الاقتصادي في السنة المالية التي تنتهي في حزيران (يونيو)، إلى 3 في المائة – أقل من 6 في المائة التي كانت متوقعة قبل الثورة. ومن المتوقع أن يتوسع العجز إلى 9 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. وقد تضررت السياحة، والاستثمارات، والصادرات نتيجة الاضطرابات السياسية. ورغم ذلك، تتعرض السلطة الانتقالية لضغوط شديدة كي تلبي على الأقل بعض توقعات الجمهور. وشهدت الأسابيع الماضية كثيرا من الإضرابات والمظاهرات من جانب عمال وموظفين مدنيين يطالبون بزيادات في الأجور ووضع حد أدنى لها – وهي أمور وعدت السلطة بدراستها.


وهناك تحركات في الوقت الراهن كي تحل نقابات عمال مستقلة مكان التجمعات النقابية التي كانت تحت هيمنة الحكومة أيام مبارك، والتي فشلت في تمثيل مصالح العمال. وربما يقاوم مجتمع الشركات هذه التطورات، لكنها يمكن أن تكون خطوة إلى الأمام إذا أصبح أصحاب العمل والنقابات قادرين أخيراً على إجراء مفاوضات أصيلة، ليس فقط بخصوص الأجور، بل كذلك حول وسائل تحسين الإنتاجية وظروف العمل.


ولا بد من اختفاء كثير من الممارسات السلبية السابقة، مثل إجبار العمال على توقيع استقالاتهم في اليوم الذي يتم تشغيلهم فيه. لكن الأجور الأعلى ستكون كذلك غير مستدامة ما لم تكن هناك جهود لمعالجة الإنتاجية المتدنية.


وثمة مخاوف من أنه بينما تحاول مصر رسم مسار اقتصادي جديد وإبعاد نفسها عن تركة نظام مبارك، فإن من الممكن أن تتبنى سياسات شعبوية وتتخلى ليس فقط عن الممارسات السيئة السابقة، بل كذلك عن بعض السياسات الجيدة.


ويقول الاقتصادي أحمد كمالي: ''إنني متخوف لأن هناك إشارات إلى أن السياسة الاقتصادية يمكن أن تخضع للضغوط العامة والطلبات الشعبية غير المستنيرة''. وكان يشير إلى اقتراحات بإعادة التفكير في ضريبة العقارات التي طبقت عام 2008، أيام مبارك، لكنها علقت بسبب الضغط الشعبي.


ويتم تطبيق هذه الضريبة فقط على العقارات التي تزيد قيمتها على 100 ألف دولار، الأمر الذي يستثني معظم الوحدات السكنية في البلاد.


وكان من المفترض أن يدفع هذه الضريبة الأغنياء من أصحاب المنازل المتعددة. ومع ذلك واجهت الضريبة مقاومة هائلة – وتلك علامة على عمق انعدام الثقة بين المصريين وحكامهم.


ويقول كمالي: ''علينا تجنب أخطاء الماضي. لكن من الخطأ القول إن علينا أن نعيد التفكير في كل شيء من نقطة الصفر. كانت هناك بعض السياسات الجيدة لتحسين الاستثمار وتشجيع الصادرات. لكن المشكلة الرئيسية كانت الغياب التام للمساءلة''.




رد مع اقتباس
قديم 06-05-2011, 07:26 AM   المشاركة رقم: 475
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.82 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

أهم التطورات والبيانات الاقتصادية لدول الإقليم الآسيوي


بداية نشير إلى أهم التطورات في اقتصاديات دول الإقليم الآسيوي و مدى تأثيرها على المزاج الاقتصادي العام، في ظل التطورات العالمية الحالية إلى جانب معاناة معظم الدول الآسيوية خلال هذه الفترة من ارتفاع لمعدلات التضخم بشكل ملحوظ باستثناء اليابان التي تعاني من انكماش تضخمي الذي عزز من شأنه تعرضها لزلزال 11 آذار المدمر.
في هذا الإطار نذكر أن الاقتصاد الصيني حقق معدلات نمو متجاوزة سقف التوقعات خلال الربع الأول، مما أدى إلى تسارع معدلات التضخم لأعلى مستوياتها منذ عام 2008، فضلا عن ارتفاع أسعار المستهلكين بنسبة 5.4%، مقارنة بالارتفاع السابق الذي سجل نسبة 4.9%، مما يشكل خطرا كبيرا على وضع الاقتصاد الصيني و بالذات البعد الاجتماعي في الصين.
من ناحية أخرى واستمرارا في تحليل وضعية اقتصاديات الإقليم الآسيوي ننتقل للحديث عن اقتصاد كوريا الجنوبية الذي تسارعت معدلات النمو فيه خلال الربع الأول على خلفية انتعاش الصادرات، حيث سجل الناتج المحلي الإجمالي في كوريا الجنوبية خلال الثلاثة أشهر الأولى من العام نموا بنسبة 1.4%، بنسبة أعلى من النمو المحقق سابقا الذي سجل نسبة 0.5%.
في غضون ذلك، نتجه نحو آخر تطورات الاقتصاد النيوزيلندي، حيث تراجعت معدلات البطالة في نيوزيلنده خلال الربع الأول نتيجة ارتفاع الطلب المحلي، علما بأن الاقتصاد النيوزيلندي واجه صعوبة في تحقيق معدلات النمو نتيجة الزلزال الذي أصابها في شباط، حيث سجلت معدلات البطالة ارتفاع بنسبة 6.6%، إلى جانب استقرار أسعار الفائدة التي تقع في منطقة 2.50% التي من شأنها تشجيع الاستثمارات و نشاط الشركات من جديد.
استمرارا بالحديث عن الأوضاع الآسيوية نذكر أن البنك الاحتياطي الأسترالي قرر للجلسة الخامسة على التوالي الإبقاء على أسعار الفائدة ثابتة عند منطقة 4.75%، وأن أسعار الفائدة المرتفعة في أستراليا التي تعد الأعلى بين الدول المتطورة إلى جانب ارتفاع قيمة الدولار الأسترالي قد تعمل على إحداث توازن في الأسعار، و من ناحية أخرى ارتفعت أسعار المستهلكين في أستراليا بنسبة 3.3% إلا أنها لا تزال ضمن المنطقة المستهدفة وأنها لا تشكل خطرا تضخميا كبيرا حتى الآن، مما دفع البنك في الحفاظ على أسعار الفائدة عند نفس المنطقة خلال هذه الفترة.
في غضون ذلك، قرر البنك المركزي في ماليزيا رفع أسعار الفائدة للمرة الأولى خلال عام 2011، لانتهاج البنك خطة لمكافحة ارتفاع معدلات التضخم، حيث تمر رفع أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة أساس من 2.75% إلى 3.00%، جاء هذا القرار وسط المخاوف من ارتفاع الأسعار و خصوصا أسعار النفط، و جاء القرار أيضا موافقا للتوقعات خلال هذه الفترة.
أخيرا نشير أن البنك المركزي الياباني ما زال محتفظا بأسعار الفائدة عند منطقة صفرية بين 0.00% و 0.10% لمساندة النشاط الاقتصادي للتعافي و تشجيع الشركات اليابانية التي كانت تعاني حتى قبل زلزال 11 آذار من ارتفاع قيمة الين مما دفعهم لنقل معظم مصانعهم خارج اليابان و توجيهها نحو الصين على سبيل المثال، فضلا عن توقف إنتاج أكبر الشركات اليابانية بعد زلزال 11 آذار، وتبقى التكهنات قائمة حول مدى استقرار و تعافي الاقتصاديات الآسيوية خلال هذه الفترة التي تعاني فيها أغلب الاقتصاديات العالمية.



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس
  #475  
قديم 06-05-2011, 07:26 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

أهم التطورات والبيانات الاقتصادية لدول الإقليم الآسيوي


بداية نشير إلى أهم التطورات في اقتصاديات دول الإقليم الآسيوي و مدى تأثيرها على المزاج الاقتصادي العام، في ظل التطورات العالمية الحالية إلى جانب معاناة معظم الدول الآسيوية خلال هذه الفترة من ارتفاع لمعدلات التضخم بشكل ملحوظ باستثناء اليابان التي تعاني من انكماش تضخمي الذي عزز من شأنه تعرضها لزلزال 11 آذار المدمر.
في هذا الإطار نذكر أن الاقتصاد الصيني حقق معدلات نمو متجاوزة سقف التوقعات خلال الربع الأول، مما أدى إلى تسارع معدلات التضخم لأعلى مستوياتها منذ عام 2008، فضلا عن ارتفاع أسعار المستهلكين بنسبة 5.4%، مقارنة بالارتفاع السابق الذي سجل نسبة 4.9%، مما يشكل خطرا كبيرا على وضع الاقتصاد الصيني و بالذات البعد الاجتماعي في الصين.
من ناحية أخرى واستمرارا في تحليل وضعية اقتصاديات الإقليم الآسيوي ننتقل للحديث عن اقتصاد كوريا الجنوبية الذي تسارعت معدلات النمو فيه خلال الربع الأول على خلفية انتعاش الصادرات، حيث سجل الناتج المحلي الإجمالي في كوريا الجنوبية خلال الثلاثة أشهر الأولى من العام نموا بنسبة 1.4%، بنسبة أعلى من النمو المحقق سابقا الذي سجل نسبة 0.5%.
في غضون ذلك، نتجه نحو آخر تطورات الاقتصاد النيوزيلندي، حيث تراجعت معدلات البطالة في نيوزيلنده خلال الربع الأول نتيجة ارتفاع الطلب المحلي، علما بأن الاقتصاد النيوزيلندي واجه صعوبة في تحقيق معدلات النمو نتيجة الزلزال الذي أصابها في شباط، حيث سجلت معدلات البطالة ارتفاع بنسبة 6.6%، إلى جانب استقرار أسعار الفائدة التي تقع في منطقة 2.50% التي من شأنها تشجيع الاستثمارات و نشاط الشركات من جديد.
استمرارا بالحديث عن الأوضاع الآسيوية نذكر أن البنك الاحتياطي الأسترالي قرر للجلسة الخامسة على التوالي الإبقاء على أسعار الفائدة ثابتة عند منطقة 4.75%، وأن أسعار الفائدة المرتفعة في أستراليا التي تعد الأعلى بين الدول المتطورة إلى جانب ارتفاع قيمة الدولار الأسترالي قد تعمل على إحداث توازن في الأسعار، و من ناحية أخرى ارتفعت أسعار المستهلكين في أستراليا بنسبة 3.3% إلا أنها لا تزال ضمن المنطقة المستهدفة وأنها لا تشكل خطرا تضخميا كبيرا حتى الآن، مما دفع البنك في الحفاظ على أسعار الفائدة عند نفس المنطقة خلال هذه الفترة.
في غضون ذلك، قرر البنك المركزي في ماليزيا رفع أسعار الفائدة للمرة الأولى خلال عام 2011، لانتهاج البنك خطة لمكافحة ارتفاع معدلات التضخم، حيث تمر رفع أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة أساس من 2.75% إلى 3.00%، جاء هذا القرار وسط المخاوف من ارتفاع الأسعار و خصوصا أسعار النفط، و جاء القرار أيضا موافقا للتوقعات خلال هذه الفترة.
أخيرا نشير أن البنك المركزي الياباني ما زال محتفظا بأسعار الفائدة عند منطقة صفرية بين 0.00% و 0.10% لمساندة النشاط الاقتصادي للتعافي و تشجيع الشركات اليابانية التي كانت تعاني حتى قبل زلزال 11 آذار من ارتفاع قيمة الين مما دفعهم لنقل معظم مصانعهم خارج اليابان و توجيهها نحو الصين على سبيل المثال، فضلا عن توقف إنتاج أكبر الشركات اليابانية بعد زلزال 11 آذار، وتبقى التكهنات قائمة حول مدى استقرار و تعافي الاقتصاديات الآسيوية خلال هذه الفترة التي تعاني فيها أغلب الاقتصاديات العالمية.





رد مع اقتباس
قديم 06-05-2011, 07:27 AM   المشاركة رقم: 476
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.82 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

ماليزيا ترفع أسعار الفائدة للمرة الأولى خلال 2011


قرر البنك المركزي في ماليزيا رفع أسعار الفائدة لأول مرة خلال هذا العام، في خطة من البنك لمكافحة ارتفاع معدلات التضخم، حيث تم رفع أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة أساس من 2.75% لتصل إلى 3.00%.
جاء هذا وسط ارتفاع الأسعار و خصوصا أسعار النفط، و كان هذا القرار متوقعا مع العلم أن ماليزيا كانت أول دول الإقليم الآسيوي التي رفعت أسعار الفائدة في عام



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس
  #476  
قديم 06-05-2011, 07:27 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

ماليزيا ترفع أسعار الفائدة للمرة الأولى خلال 2011


قرر البنك المركزي في ماليزيا رفع أسعار الفائدة لأول مرة خلال هذا العام، في خطة من البنك لمكافحة ارتفاع معدلات التضخم، حيث تم رفع أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة أساس من 2.75% لتصل إلى 3.00%.
جاء هذا وسط ارتفاع الأسعار و خصوصا أسعار النفط، و كان هذا القرار متوقعا مع العلم أن ماليزيا كانت أول دول الإقليم الآسيوي التي رفعت أسعار الفائدة في عام




رد مع اقتباس
قديم 06-05-2011, 07:27 AM   المشاركة رقم: 477
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.82 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

تراجع حاد لأسعار النفط و المعادن


هوت أسعار النفط الخام في تعاملات الخميس للعقود الآجلة بشكل كبير بعدما فقدت نحو 10 دولارات للبرميل الواحد سواء للخام الأمريكي الخفيف أو خام برنت القياسي الأوروبي، جاء ذلك بسبب النتائج المخيبة للآمال في الولايات المتحدة الأمريكية وإلى ارتفاع الدولار.



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس
  #477  
قديم 06-05-2011, 07:27 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

تراجع حاد لأسعار النفط و المعادن


هوت أسعار النفط الخام في تعاملات الخميس للعقود الآجلة بشكل كبير بعدما فقدت نحو 10 دولارات للبرميل الواحد سواء للخام الأمريكي الخفيف أو خام برنت القياسي الأوروبي، جاء ذلك بسبب النتائج المخيبة للآمال في الولايات المتحدة الأمريكية وإلى ارتفاع الدولار.




رد مع اقتباس
قديم 06-05-2011, 09:03 AM   المشاركة رقم: 478
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.82 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

البنك المركزي الأسترالي يعتزم وضع سياسات تضييقية إضافية خلال الفترة القادمة


رفع البنك الاحتياطي الأسترالي من حجم توقعاته بالنسبة للتضخم في تقريره ليوم الجمعة، مما أدى إلى ارتفاع قيمة الدولار الأسترالي في إشارة أن أسعار الفائدة قد يتم رفعها في المستقبل، وتتجه توقعات البنك المركزي الأسترالي نحو وصول التضخم إلى 2.5% خلال حزيران وأن تصل إلى 3.00% في كانون الأول.
من ناحية أخرى، يتوقع البنك الاحتياطي الأسترالي أن معدلات النمو قد تصل بحلول الربع الأخير من 2011 إلى 4.25%، إلى جانب ارتفاع أسعار المستهلكين إلى 3.25% مقارنة بالتوقعات السابقة بنسبة 3.00%، أضفة إلى ذلك يتوقعا البنك الاحتياطي الأسترالي أن التضخم الأساسي سيصل إلى 3.00% عن نسبة التوقعات السابقة 2.75%.
أيضا أشارت التوقعات أن التضخم سيصل إلى 3.00% بحلول الربع الأخير من عام 2012، وأنه سيتسارع ليصل إلى 3.25% خلال عام 2013.



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس
  #478  
قديم 06-05-2011, 09:03 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

البنك المركزي الأسترالي يعتزم وضع سياسات تضييقية إضافية خلال الفترة القادمة


رفع البنك الاحتياطي الأسترالي من حجم توقعاته بالنسبة للتضخم في تقريره ليوم الجمعة، مما أدى إلى ارتفاع قيمة الدولار الأسترالي في إشارة أن أسعار الفائدة قد يتم رفعها في المستقبل، وتتجه توقعات البنك المركزي الأسترالي نحو وصول التضخم إلى 2.5% خلال حزيران وأن تصل إلى 3.00% في كانون الأول.
من ناحية أخرى، يتوقع البنك الاحتياطي الأسترالي أن معدلات النمو قد تصل بحلول الربع الأخير من 2011 إلى 4.25%، إلى جانب ارتفاع أسعار المستهلكين إلى 3.25% مقارنة بالتوقعات السابقة بنسبة 3.00%، أضفة إلى ذلك يتوقعا البنك الاحتياطي الأسترالي أن التضخم الأساسي سيصل إلى 3.00% عن نسبة التوقعات السابقة 2.75%.
أيضا أشارت التوقعات أن التضخم سيصل إلى 3.00% بحلول الربع الأخير من عام 2012، وأنه سيتسارع ليصل إلى 3.25% خلال عام 2013.




رد مع اقتباس
قديم 06-05-2011, 09:03 AM   المشاركة رقم: 479
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.82 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

نهاية أسبوعية هادئة مع القارة الأوروبية وسط ترقب لتقرير الوظائف الأمريكي


اقبلت نهاية الأسبوع الاقتصادي علينا بعد الحماسة التي سيطرت على تداولات أمس فالبنكيين المركزيين الأوروبيين قررا أمس تثبيت سعر الفائدة المرجعي و السياسات المالية الغير اعتيادية , إلا أنظار المستثمرين مسلطة على تقرير الوظائف من الاقتصاد الأمريكي و الذي من المحتمل أن يحمل بين طياته تراجعا طفيفا في أداء قطاع الوظائف الأمريكي.
تحاول التقارير المتوالية الصادرة عن الاقتصاد الأمريكي إثبات حقيقة بأن قطاع العمالة الأمريكي يحاول جاهدا للخروج من أعقاب الأزمة المالية الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية فمن المتوقع أن يشير التقرير إلى أن الاقتصاد الأمريكي تمكن من إضافة 185 ألف وظيفة خلال نيسان مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 216 ألف وظيفة مضافة خلال آذار.
توصل المحللين إلى اعتقاد يتمثل في أنه يتحتم على الاقتصاد الأمريكي إضافة ما يصل إلى 140 ألف وظيفة بالمعدل الشهري، وذلك حتى يتسنى لمعدلات البطالة أن تهبط بشكل ملحوظ، واضعين بعين الاعتبار أن معدل البطالة واصل هبوطه بالفعل وللمرة الرابعة على التوالي وصولا إلى شهر آذار/ مارس ليستقر عند 8.8%، وهو أدنى مستوى له منذ عامين.
لكن بالمقابل يجب أن لا ننسى بأن معدلات البطالة لا تزال عالية، مما يجعلها المعضلة الكبرى التي تواجه الاقتصاد الأمريكي، حيث أن هذه المعضلة تحد من مستويات الدخل وبالتالي تنعكس على مستويات الإنفاق لدى المستهلكين، الأمر الذي يؤثر سلبا على نمو الاقتصاد الأمريكي، وذلك باعتبار أن إنفاق المستهلكين يمثل حوالي ثلثي الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، ولذلك فإن نمو الاقتصاد الأمريكي لا يزال معتدلا.
مشيرين إلى أن الفدرالي الأمريكي كان قد أفصح في آخر اجتماع له عن توقعات جديدة تخص معدل البطالة والنمو والتضخم، متوقعا للبطالة بالانخفاض خلال هذا العام لتصل إلى ما بين 8.4 – 8.7% مقارنة بالتوقعات السابقة التي بلغت 8.8 – 9.0%.
بالعودة إلى القارة الأوروبية , فقد قرر البنك المركزي الأوروبي أمس تثبيت سعر الفائدة المرجعي عند مستويات 1.25% بعد أن قام برفعه الشهر الماضي بمقدار 25 نقطة أساسي وهي المرة الأولى منذ تموز من عام 2008 , حيث تم رفع سعر الفائدة الإقراض لتصل إلى 2% من 1.75%، و على الودائع لتصل إلى 0.5% من 0.25%.
قرر البنك المركزي البريطاني أن يبقى سعر الفائدة المرجعي عند مستويات 0.50% الأدنى منذ تأسيس البنك و على مر الثلاثة أعوام الماضية تقريبا, و الإبقاء على سياسة شراء السندات الحكومية عند مستويات 200 بليون جنيه دون تعديل منذ أيار 2009.
ننتظر اليوم على الأجندة الاقتصادية مؤشر أسعار المنتجين من المملكة المتحدة فمن المتوقع أن يسجل مؤشر أسعار المنتجين للمداخلات غير المعدل موسميا (غ.م.م) خلال شهر آذار مستوى 1.6% مقارنة بالقراءة السابقة 3.7%, و على المستوى السنوي يقدر أن يسجل 16.4% من السابق 14.6%.
أما عن أسعار المنتجين للمخرجات غير المعدل موسميا (غ.م.م) و هو المؤشر القياسي لأسعار البضائع على أبواب المصانع فمن المتوقع أن يسجل 0.3% من السابق 0.4%, من المتوقع أن يسجل على المستوى السنوي 5.1% من السابق 5.4%.
أن استمرار ارتفاع أسعار البضائع على أبواب المصانع يزيد الضغوط على المملكة المتحدة التي تواجه ارتفاعا مطردا في معدلات التضخم فوق المستويات المقبولة من الحكومة و البنك المركزي.
يعد مؤشر أسعار المستهلكين المؤشر الأساسي لقياس معدلات التضخم في البلاد و حدد تقرير التضخم و الرسالة التوضيحية الأخيرة التي قدمها السيد كينغ إلى أوزبورن ثلاثة عوامل رئيسية لارتفاع معدلات التضخم في المملكة المتحدة أولها: ارتفاع أسعار النفط الخام بما يقارب 70% منذ بداية العام الماضي, ثانيهما : انخفاض قيمة الجنيه الإسترليني بنسبة 25% خلال العاميين الماضيين مما دعم الأسعار للارتفاع في البلاد مدعومة بزيادة الطلب.
أن استمرار ارتفاع معدلات التضخم في المملكة المتحدة في الوقت الراهن لا يبشر خيرا , فالصعاب التي تواجه المملكة كبيرة تمثل في خطط التقشف, تباطؤ وتيرة النمو في البلاد, استمرار ارتفاع معدلات البطالة .



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس
  #479  
قديم 06-05-2011, 09:03 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

نهاية أسبوعية هادئة مع القارة الأوروبية وسط ترقب لتقرير الوظائف الأمريكي


اقبلت نهاية الأسبوع الاقتصادي علينا بعد الحماسة التي سيطرت على تداولات أمس فالبنكيين المركزيين الأوروبيين قررا أمس تثبيت سعر الفائدة المرجعي و السياسات المالية الغير اعتيادية , إلا أنظار المستثمرين مسلطة على تقرير الوظائف من الاقتصاد الأمريكي و الذي من المحتمل أن يحمل بين طياته تراجعا طفيفا في أداء قطاع الوظائف الأمريكي.
تحاول التقارير المتوالية الصادرة عن الاقتصاد الأمريكي إثبات حقيقة بأن قطاع العمالة الأمريكي يحاول جاهدا للخروج من أعقاب الأزمة المالية الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية فمن المتوقع أن يشير التقرير إلى أن الاقتصاد الأمريكي تمكن من إضافة 185 ألف وظيفة خلال نيسان مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 216 ألف وظيفة مضافة خلال آذار.
توصل المحللين إلى اعتقاد يتمثل في أنه يتحتم على الاقتصاد الأمريكي إضافة ما يصل إلى 140 ألف وظيفة بالمعدل الشهري، وذلك حتى يتسنى لمعدلات البطالة أن تهبط بشكل ملحوظ، واضعين بعين الاعتبار أن معدل البطالة واصل هبوطه بالفعل وللمرة الرابعة على التوالي وصولا إلى شهر آذار/ مارس ليستقر عند 8.8%، وهو أدنى مستوى له منذ عامين.
لكن بالمقابل يجب أن لا ننسى بأن معدلات البطالة لا تزال عالية، مما يجعلها المعضلة الكبرى التي تواجه الاقتصاد الأمريكي، حيث أن هذه المعضلة تحد من مستويات الدخل وبالتالي تنعكس على مستويات الإنفاق لدى المستهلكين، الأمر الذي يؤثر سلبا على نمو الاقتصاد الأمريكي، وذلك باعتبار أن إنفاق المستهلكين يمثل حوالي ثلثي الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، ولذلك فإن نمو الاقتصاد الأمريكي لا يزال معتدلا.
مشيرين إلى أن الفدرالي الأمريكي كان قد أفصح في آخر اجتماع له عن توقعات جديدة تخص معدل البطالة والنمو والتضخم، متوقعا للبطالة بالانخفاض خلال هذا العام لتصل إلى ما بين 8.4 – 8.7% مقارنة بالتوقعات السابقة التي بلغت 8.8 – 9.0%.
بالعودة إلى القارة الأوروبية , فقد قرر البنك المركزي الأوروبي أمس تثبيت سعر الفائدة المرجعي عند مستويات 1.25% بعد أن قام برفعه الشهر الماضي بمقدار 25 نقطة أساسي وهي المرة الأولى منذ تموز من عام 2008 , حيث تم رفع سعر الفائدة الإقراض لتصل إلى 2% من 1.75%، و على الودائع لتصل إلى 0.5% من 0.25%.
قرر البنك المركزي البريطاني أن يبقى سعر الفائدة المرجعي عند مستويات 0.50% الأدنى منذ تأسيس البنك و على مر الثلاثة أعوام الماضية تقريبا, و الإبقاء على سياسة شراء السندات الحكومية عند مستويات 200 بليون جنيه دون تعديل منذ أيار 2009.
ننتظر اليوم على الأجندة الاقتصادية مؤشر أسعار المنتجين من المملكة المتحدة فمن المتوقع أن يسجل مؤشر أسعار المنتجين للمداخلات غير المعدل موسميا (غ.م.م) خلال شهر آذار مستوى 1.6% مقارنة بالقراءة السابقة 3.7%, و على المستوى السنوي يقدر أن يسجل 16.4% من السابق 14.6%.
أما عن أسعار المنتجين للمخرجات غير المعدل موسميا (غ.م.م) و هو المؤشر القياسي لأسعار البضائع على أبواب المصانع فمن المتوقع أن يسجل 0.3% من السابق 0.4%, من المتوقع أن يسجل على المستوى السنوي 5.1% من السابق 5.4%.
أن استمرار ارتفاع أسعار البضائع على أبواب المصانع يزيد الضغوط على المملكة المتحدة التي تواجه ارتفاعا مطردا في معدلات التضخم فوق المستويات المقبولة من الحكومة و البنك المركزي.
يعد مؤشر أسعار المستهلكين المؤشر الأساسي لقياس معدلات التضخم في البلاد و حدد تقرير التضخم و الرسالة التوضيحية الأخيرة التي قدمها السيد كينغ إلى أوزبورن ثلاثة عوامل رئيسية لارتفاع معدلات التضخم في المملكة المتحدة أولها: ارتفاع أسعار النفط الخام بما يقارب 70% منذ بداية العام الماضي, ثانيهما : انخفاض قيمة الجنيه الإسترليني بنسبة 25% خلال العاميين الماضيين مما دعم الأسعار للارتفاع في البلاد مدعومة بزيادة الطلب.
أن استمرار ارتفاع معدلات التضخم في المملكة المتحدة في الوقت الراهن لا يبشر خيرا , فالصعاب التي تواجه المملكة كبيرة تمثل في خطط التقشف, تباطؤ وتيرة النمو في البلاد, استمرار ارتفاع معدلات البطالة .




رد مع اقتباس
قديم 06-05-2011, 09:04 AM   المشاركة رقم: 480
الكاتب
ابو تراب
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Sep 2010
رقم العضوية: 1280
المشاركات: 4,090
بمعدل : 0.82 يوميا

الإتصالات
الحالة:
ابو تراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو تراب المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

الين يتراجع مقابل الدولار و العملات الرئيسية مع نهاية الأسبوع




انخفض الين مقابل الدولار و العملات الرئيسية مع التوقعات بأن البنك المركزي الياباني قد يتدخل لبيع الين الياباني في أسواق الفوركس بعد أن وصل الين إلى أعلى مستوياته في 7 أسابيع مقابل الدولار.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار على ارتفاع طفيف مع بداية جلسة اليوم حيث يتداول حاليا عند المستوى 1.4562 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.4586 و أدنى مستوى عند 1.4533 هذا و يواجه الزوج مستوى مقاومة عند 1.4620 ، في حين تشير مؤشرات الزخم على المستوى اليومي إلى اتجاه نحو الانخفاض.
انخفض الجنيه الإسترليني مقابل الدولار خلال الجلسة الأسيوية ليتداول حاليا عند المستوى 1.6391 ليسجل أعلى مستوى عند 1.6432و أدنى مستوى عند 1.6381 و يواجه الزوج مستوى دعم عند 1.6350 ، أما عن مؤشرات الزخم على المستوى اليومي فتشير إلى تشبع في البيع.
تداول زوج الدولار مقابل الين الياباني على ارتفاع خلال الجلسة الأسيوية ليتداول حالياً عند المستوى 80.49 مسجلا أعلى مستوى عند 80.59 و أدنى مستوى عند 80.24 ، من جهة أخرى يواجه الزوج مستوى مقاومة عند 80.70 في حين تظهر مؤشرات الزخم على المستوى اليومي إلى تشبع في البيع.



عرض البوم صور ابو تراب  
رد مع اقتباس
  #480  
قديم 06-05-2011, 09:04 AM
ابو تراب ابو تراب غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي رد: اخبار وتحليلات فنية لاسواق المعادن والعملات والنفط

الين يتراجع مقابل الدولار و العملات الرئيسية مع نهاية الأسبوع




انخفض الين مقابل الدولار و العملات الرئيسية مع التوقعات بأن البنك المركزي الياباني قد يتدخل لبيع الين الياباني في أسواق الفوركس بعد أن وصل الين إلى أعلى مستوياته في 7 أسابيع مقابل الدولار.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار على ارتفاع طفيف مع بداية جلسة اليوم حيث يتداول حاليا عند المستوى 1.4562 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.4586 و أدنى مستوى عند 1.4533 هذا و يواجه الزوج مستوى مقاومة عند 1.4620 ، في حين تشير مؤشرات الزخم على المستوى اليومي إلى اتجاه نحو الانخفاض.
انخفض الجنيه الإسترليني مقابل الدولار خلال الجلسة الأسيوية ليتداول حاليا عند المستوى 1.6391 ليسجل أعلى مستوى عند 1.6432و أدنى مستوى عند 1.6381 و يواجه الزوج مستوى دعم عند 1.6350 ، أما عن مؤشرات الزخم على المستوى اليومي فتشير إلى تشبع في البيع.
تداول زوج الدولار مقابل الين الياباني على ارتفاع خلال الجلسة الأسيوية ليتداول حالياً عند المستوى 80.49 مسجلا أعلى مستوى عند 80.59 و أدنى مستوى عند 80.24 ، من جهة أخرى يواجه الزوج مستوى مقاومة عند 80.70 في حين تظهر مؤشرات الزخم على المستوى اليومي إلى تشبع في البيع.




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لاسواق, والنفط, والعملات, وتحليلات, المعادن, اخبار, فنية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 08:19 AM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team