FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

استراحة اف اكس ارابيا استرح هنا و انسى عناء السوق و التداول



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 17-04-2011, 07:58 PM   المشاركة رقم: 21
الكاتب
Eng.Hamada
عضو متميز

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2010
رقم العضوية: 1622
العمر: 38
المشاركات: 1,775
بمعدل : 0.36 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Eng.Hamada غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Boss Of all Bosses المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة masa_sakr نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دى سلسله جمده جدا .......من ساعه ماكتب التعليق وانا عمال اتفرج واحمل حلقتها...كويس ولاهى ان في حاجه زى دى توعى الناس ...تسلم ياغالى على الاضافه الرائعه دى...هيه برده بتتكلم على المبانى وعلى قدوم الدجال احنا ممكن نربط المعلومات دى ببعضها ونفهم الدنيا ماشيه ازاى
وشكرا جزيلا على الاضافه
الشكر لله ياغالي
شوف السلسله للآخر وبإذن الله هتربط بين المعلومات اللي في السلسلة وبين حاجات خطيرة تانية كتير جدا جدا موجودة حولينا وبتحصل واحنا مش معيرنها اي اهتمام
شكرا لترحيبك بمشاركتي ياغالي



التوقيع

ما عندالناس ينفذ وما عند الله باق لا حدود له
الحمد لله على ما أعطى والحمد لله على ما أخذ

اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، و إن كان في الأرض فأخرجه ، و إن كان بعيداً فقربه ،
و إن كان قريبا فيسره ، و إن كان قليلاً فكثره ، و إن كان كثيراً فبارك لي فيه

عرض البوم صور Eng.Hamada  
رد مع اقتباس
  #21  
قديم 17-04-2011, 07:58 PM
Eng.Hamada Eng.Hamada غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة masa_sakr نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دى سلسله جمده جدا .......من ساعه ماكتب التعليق وانا عمال اتفرج واحمل حلقتها...كويس ولاهى ان في حاجه زى دى توعى الناس ...تسلم ياغالى على الاضافه الرائعه دى...هيه برده بتتكلم على المبانى وعلى قدوم الدجال احنا ممكن نربط المعلومات دى ببعضها ونفهم الدنيا ماشيه ازاى
وشكرا جزيلا على الاضافه
الشكر لله ياغالي
شوف السلسله للآخر وبإذن الله هتربط بين المعلومات اللي في السلسلة وبين حاجات خطيرة تانية كتير جدا جدا موجودة حولينا وبتحصل واحنا مش معيرنها اي اهتمام
شكرا لترحيبك بمشاركتي ياغالي




رد مع اقتباس
قديم 23-04-2011, 09:59 AM   المشاركة رقم: 22
الكاتب
Boss Of all Bosses
عضو نشيط
الصورة الرمزية Boss Of all Bosses

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2010
رقم العضوية: 2406
الدولة: qatar
العمر: 38
المشاركات: 342
بمعدل : 0.07 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Boss Of all Bosses المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

ضرب زلزال تبلغ شدته 6,9 درجات اليوم، السبت، سواحل جزر سليمان فى المحيط الهادئ، كما أعلن المعهد الأمريكى للجيوفيزياء، لكن لم يطلق أى إنذار بحصول تسونامى ولم تسجل أى أضرار.

وقال المعهد، إن الزلزال وقع فى الساعة 15,16 (4,15 تج) على عمق 81 كيلو متراً، وقد حدد مكانه على بعد 171 كيلو متراً جنوب شرق العاصمة هونيارا وذكر سكان الجزيرة أنهم شعروا بقوة الهزة لكن جهاز الإنقاذ قال إنه لم تحدث أى أضرار.

وتقع جزر سليمان على حزام النار فى المحيط الهادئ، حيث تؤدى تحركات قشرة الأرض إلى زلازل ونشاطات بركانية وكان زلزال قوى تلاه تسونامى مدمر ضرب المنطقة نفسها فى 29 سبتمبر 2009، مما أسفر عن سقوط 186 قتيلاً فى ساموا وتونجا.



التوقيع


[SIGPIC][/SIGPIC]
BO$$ OF ALL BO$$E$0








عرض البوم صور Boss Of all Bosses  
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 23-04-2011, 09:59 AM
Boss Of all Bosses Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

ضرب زلزال تبلغ شدته 6,9 درجات اليوم، السبت، سواحل جزر سليمان فى المحيط الهادئ، كما أعلن المعهد الأمريكى للجيوفيزياء، لكن لم يطلق أى إنذار بحصول تسونامى ولم تسجل أى أضرار.

وقال المعهد، إن الزلزال وقع فى الساعة 15,16 (4,15 تج) على عمق 81 كيلو متراً، وقد حدد مكانه على بعد 171 كيلو متراً جنوب شرق العاصمة هونيارا وذكر سكان الجزيرة أنهم شعروا بقوة الهزة لكن جهاز الإنقاذ قال إنه لم تحدث أى أضرار.

وتقع جزر سليمان على حزام النار فى المحيط الهادئ، حيث تؤدى تحركات قشرة الأرض إلى زلازل ونشاطات بركانية وكان زلزال قوى تلاه تسونامى مدمر ضرب المنطقة نفسها فى 29 سبتمبر 2009، مما أسفر عن سقوط 186 قتيلاً فى ساموا وتونجا.




رد مع اقتباس
قديم 30-04-2011, 02:59 PM   المشاركة رقم: 23
الكاتب
Boss Of all Bosses
عضو نشيط
الصورة الرمزية Boss Of all Bosses

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2010
رقم العضوية: 2406
الدولة: qatar
العمر: 38
المشاركات: 342
بمعدل : 0.07 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Boss Of all Bosses المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه



التوقيع


[SIGPIC][/SIGPIC]
BO$$ OF ALL BO$$E$0








عرض البوم صور Boss Of all Bosses  
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 30-04-2011, 02:59 PM
Boss Of all Bosses Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه





رد مع اقتباس
قديم 30-04-2011, 04:51 PM   المشاركة رقم: 24
الكاتب
Boss Of all Bosses
عضو نشيط
الصورة الرمزية Boss Of all Bosses

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2010
رقم العضوية: 2406
الدولة: qatar
العمر: 38
المشاركات: 342
بمعدل : 0.07 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Boss Of all Bosses المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

«مطرقة جيوفيزيائيّة عالميّة» تضرب الصواريخ والكائنات والغلاف الجوي!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةلـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر1500x256.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

في ولاية آلاسكا، يعمل برنامج عسكري شديد السرّية، هو بقية «حرب النجوم» التي أوقف الكونغرس تمويلها عام 1995، يقوم بتركيز الطاقة بمليارات الوحدات الكهربائية وله تأثيرات كارثية على المناخ والكائنات وأعصاب البشر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نيويورك ـ نزار عبود

منذ زلزال هايتي المفجع، لم تتوقف نظريات المؤامرة التي تُعزي أسبابه إلى ما تقوم به الولايات المتحدة في محطة جوية ـــــ بحرية أقامتها في ولاية آلاسكا تعمل بكتمان شديد منذ أواخر القرن الماضي. المحطة تُنجز «برنامج الأبحاث الشفقية النشطة العالية الذبذبة» الذي يُعرف بـ«هارب».
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وتعمل هذه المحطة سرّاً حتى عن أعضاء الكونغرس، وهو ما أثار قلقاً روسياً تفاقم في آب 2002 حين أصدر مجلس الدوما بياناً تضمن تحذيراً يقول: «تقوم الولايات المتحدة ببناء سلاح جيوفيزيائي متكامل جديد من شأنه التأثير على مناخ الأرض القريب بواسطة موجات راديو عالية الذبذبة. وتكمن أهمية هذه القفزة العلمية النوعية في كونها تقارن بالنقلة من الفولاذ البارد إلى الأسلحة البارودية، أو من الأسلحة التقليدية إلى الأسلحة النووية».
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وتعود نظريات البرنامج في طورها الأولي إلى العالم نيكولا تيسلار في مطلع القرن العشرين. ويقول أحد الخبراء المنتقدين للبرنامج، الأميركي جيم روترينغ، إن صاحب براءة اختراع «هارب» يدعى برنارد إيستلند، سجله تحت الرقم 4686605، ويصفه بأنه قادر على «إحداث تعطيل كامل في كل أشكال الاتصالات ضمن مساحة هائلة من الأرض، وتدمير صواريخ وطائرات وحرقها، وإحداث تغيير في المناخ بامتصاص الأشعة الشمسية، وتغيير تركيبة الغلاف الجوي».
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ورأى روترينغ أن هذا أصدق وصف للبرنامج من فم صاحبه.

وبدأ سلاحا الطيران والبحرية الأميركيان تطبيق البرنامج عام 1987 تحت نظام سرية الأمن القومي. واشترت شركة «إي سيستمز» الحربية الأميركية براءة تيسلار. ويصف العالم الفيزيائي الأميركي نيكولاس بيغيج «هارب» بـ«مطرقة جيوفيزيائية عالمية»، في ردٍّ على ما يدّعيه المسؤولون عن المحطة بأنها مجرد مركز لأبحاث الغلاف الأيوني الذي يمثّل درع الأرض من الأشعة ما فوق البنفسجية.


❞مسؤول عن الفيضانات وحالات القحط والأعاصير والعواصف الرعدية والزلازل المدمرة❝ويتكون «هارب» من مزرعة كبيرة من الأعمدة المعدنية المتصلة بشبكة من الأسلاك والهوائيات.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وهذه الأعمدة قادرة على تركيز الطاقة بمليارات الوحدات من القوة الكهربائية، وقصف فجوة في الدرع الأيونية على بعد 150 ميلاً فوق سطح الأرض. ومن شأن أي تغيير في الطبقة الأيونية أن يؤدي إلى تسلل أشعة الشمس بما في ذلك الرياح الشمسية المهلكة. كذلك يؤدي ثقب الغلاف الأيوني إلى تسخين منطقة بقطر يصل إلى 30 كليومتراً وتحويلها إلى درع شديدة الحرارة من البلازما قادرة على اعتراض الصواريخ وتدميرها، إلى جانب تعطيل الاتصالات من أماكن نائية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةلـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر774x457.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لكن هذه الفجوة في الغلاف الأيوني تسبب كوارث على الأرض وتلحق ضرراً فادحاً بالمناخ والكائنات. وتؤدي إلى إحداث تغيير في مجرى التيارات البحرية والرياح، فضلاً عن التأثيرات الفيزيولوجية المباشرة على قشرة الأرض. ويقول علماء إن تأثيراتها تصل إلى الأجهزة العصبية لدى البشر من خلال موجات كهرو مغناطيسية لا يمكن اعتراضها.

ومخاطر المشروع تتخطى كل ذلك لتصل إلى إحداث زلازل، وقد تؤدي إلى تدمير كوكب الأرض برمته. وتتحدث كتابات برنامج «هارب» نفسها عن أن الطاقة المسلطة منه «يمكن أن تتضاعف آلاف المرات في أماكن بعيدة قد تقع في النصف الآخر من الكرة الأرضية».

وفي مقارنة مع التجارب النووية خلال القرن الماضي، فإن قصف الغلاف الأيوني يمثّل نقلة نوعية في الاختراعات الحربية، فيما يرى البعض هذا البرنامج نذيراً بنهاية الكوكب بسبب الاستهانة بتجاربه.

وفي كتابه الشهير «الألفية الضائعة»، يصف العالم وولتر ريتشون نهاية الأرض بالقول: «بدأ الحدث بقرعة شمسية أو صعقة كوكبية تتحول إلى ارتفاع في الحرارة عند القطب، حيث الحقل المغناطيسي عمودي عاجز عن التصدي لها أو تبديدها، فيحدث انهيار. تصبّ طاقة، بقوة تريليون وحدة كهربائية في الثانية، غضبها على السدادة الجليدية القطبية منذ الصعقة الأولى. وحالما تفرغ تلك الشحنة، يعاد شحن الغلاف الأيوني بالطاقة من الأتون الشمسي. وتتحول الصعقة الأولى إلى شفق هائل يتفجر على شكل طاقة متدفقة بزخم ثابت من تلك الصعقة. تفور آلاف الكيلومترات المربعة من الجليد، وتغلي تحت نور لم يبصر الخلق مثيلاً له من قبل. يخرج محرك الأرض الكهربائي عن نظامه ويدور بسرعة منفلتة تؤدي إلى تفجّر الأرض تحت وطأة حركتها الطردية المركزية الجامحة».

عندما وُظفت هذه التقنيات ضمن طاقة محدودة في مضمار التنقيب عن المعادن في باطن الأرض في أوائل التسعينيات أعطت نتائج مؤكدة بنسبة 100 في المئة. كانت الأصوات المرتدة دقيقة في الكشف عن مكامن النفط والغاز. وبزيادة الطاقة الكهرومغناطيسية المسلطة قليلاً في إحدى التجارب قبالة الساحل الغربي للولايات المتحدة، حدث زلزال في منتصف التسعينيات بقوة 4.5 على مقياس ريختير.

ويقول عالم الكمبيوتر دافيد نايديتش إن برنامج «هارب» مسؤول عن وقوع كوارث عديدة تشمل الفيضانات وحالات القحط والأعاصير والعواصف الرعدية والزلازل المدمرة كتلك التي وقعت في أفغانستان والفيليبين وقبلهما في تركيا في نهاية التسعينيات، ويحمّله أيضاً مسؤولية انقطاع التيار الكهربائي عن مدن أميركية وسقوط طائرة «تي دبليو إيه» في الرحلة 800، والتسبب بعارض حرب الخليج الذي أعقب حرب الكويت. وذهب إلى أبعد من ذلك، في تحميل البرنامج المسؤولية عن حالات «الجنون التي يعيشها الأميركيون وتؤدي إلى تحولهم إلى وحوش مسلحة كاسرة».

وربط آخرون في الدنمارك بين زيادة عدد الزلازل في القطب الشمالي إلى 200 خلال 7 أشهر ونشاط غير عادي في محطة «هارب» في أواخر التسعينيات. كذلك ربط خبراء عسكريون روس هبوط محصول الخشخاش في أفغانستان بتطبيق سفير الولايات المتحدة في كابول وليم وود نتائج أبحاث مناخية قادرة على الحد من نمو محاصيل مستهدفة.

وسواء كانت جميع هذه المزاعم صحيحة أو مبالغاً فيها، فالمؤكد أن أبحاث «هارب» ليست متاحة للأكاديميين أو للفضولين الإعلاميين.

المذيد قادم



التوقيع


[SIGPIC][/SIGPIC]
BO$$ OF ALL BO$$E$0








عرض البوم صور Boss Of all Bosses  
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 30-04-2011, 04:51 PM
Boss Of all Bosses Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

«مطرقة جيوفيزيائيّة عالميّة» تضرب الصواريخ والكائنات والغلاف الجوي!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةلـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر1500x256.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

في ولاية آلاسكا، يعمل برنامج عسكري شديد السرّية، هو بقية «حرب النجوم» التي أوقف الكونغرس تمويلها عام 1995، يقوم بتركيز الطاقة بمليارات الوحدات الكهربائية وله تأثيرات كارثية على المناخ والكائنات وأعصاب البشر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نيويورك ـ نزار عبود

منذ زلزال هايتي المفجع، لم تتوقف نظريات المؤامرة التي تُعزي أسبابه إلى ما تقوم به الولايات المتحدة في محطة جوية ـــــ بحرية أقامتها في ولاية آلاسكا تعمل بكتمان شديد منذ أواخر القرن الماضي. المحطة تُنجز «برنامج الأبحاث الشفقية النشطة العالية الذبذبة» الذي يُعرف بـ«هارب».
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وتعمل هذه المحطة سرّاً حتى عن أعضاء الكونغرس، وهو ما أثار قلقاً روسياً تفاقم في آب 2002 حين أصدر مجلس الدوما بياناً تضمن تحذيراً يقول: «تقوم الولايات المتحدة ببناء سلاح جيوفيزيائي متكامل جديد من شأنه التأثير على مناخ الأرض القريب بواسطة موجات راديو عالية الذبذبة. وتكمن أهمية هذه القفزة العلمية النوعية في كونها تقارن بالنقلة من الفولاذ البارد إلى الأسلحة البارودية، أو من الأسلحة التقليدية إلى الأسلحة النووية».
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وتعود نظريات البرنامج في طورها الأولي إلى العالم نيكولا تيسلار في مطلع القرن العشرين. ويقول أحد الخبراء المنتقدين للبرنامج، الأميركي جيم روترينغ، إن صاحب براءة اختراع «هارب» يدعى برنارد إيستلند، سجله تحت الرقم 4686605، ويصفه بأنه قادر على «إحداث تعطيل كامل في كل أشكال الاتصالات ضمن مساحة هائلة من الأرض، وتدمير صواريخ وطائرات وحرقها، وإحداث تغيير في المناخ بامتصاص الأشعة الشمسية، وتغيير تركيبة الغلاف الجوي».
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ورأى روترينغ أن هذا أصدق وصف للبرنامج من فم صاحبه.

وبدأ سلاحا الطيران والبحرية الأميركيان تطبيق البرنامج عام 1987 تحت نظام سرية الأمن القومي. واشترت شركة «إي سيستمز» الحربية الأميركية براءة تيسلار. ويصف العالم الفيزيائي الأميركي نيكولاس بيغيج «هارب» بـ«مطرقة جيوفيزيائية عالمية»، في ردٍّ على ما يدّعيه المسؤولون عن المحطة بأنها مجرد مركز لأبحاث الغلاف الأيوني الذي يمثّل درع الأرض من الأشعة ما فوق البنفسجية.


❞مسؤول عن الفيضانات وحالات القحط والأعاصير والعواصف الرعدية والزلازل المدمرة❝ويتكون «هارب» من مزرعة كبيرة من الأعمدة المعدنية المتصلة بشبكة من الأسلاك والهوائيات.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وهذه الأعمدة قادرة على تركيز الطاقة بمليارات الوحدات من القوة الكهربائية، وقصف فجوة في الدرع الأيونية على بعد 150 ميلاً فوق سطح الأرض. ومن شأن أي تغيير في الطبقة الأيونية أن يؤدي إلى تسلل أشعة الشمس بما في ذلك الرياح الشمسية المهلكة. كذلك يؤدي ثقب الغلاف الأيوني إلى تسخين منطقة بقطر يصل إلى 30 كليومتراً وتحويلها إلى درع شديدة الحرارة من البلازما قادرة على اعتراض الصواريخ وتدميرها، إلى جانب تعطيل الاتصالات من أماكن نائية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةلـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر774x457.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لكن هذه الفجوة في الغلاف الأيوني تسبب كوارث على الأرض وتلحق ضرراً فادحاً بالمناخ والكائنات. وتؤدي إلى إحداث تغيير في مجرى التيارات البحرية والرياح، فضلاً عن التأثيرات الفيزيولوجية المباشرة على قشرة الأرض. ويقول علماء إن تأثيراتها تصل إلى الأجهزة العصبية لدى البشر من خلال موجات كهرو مغناطيسية لا يمكن اعتراضها.

ومخاطر المشروع تتخطى كل ذلك لتصل إلى إحداث زلازل، وقد تؤدي إلى تدمير كوكب الأرض برمته. وتتحدث كتابات برنامج «هارب» نفسها عن أن الطاقة المسلطة منه «يمكن أن تتضاعف آلاف المرات في أماكن بعيدة قد تقع في النصف الآخر من الكرة الأرضية».

وفي مقارنة مع التجارب النووية خلال القرن الماضي، فإن قصف الغلاف الأيوني يمثّل نقلة نوعية في الاختراعات الحربية، فيما يرى البعض هذا البرنامج نذيراً بنهاية الكوكب بسبب الاستهانة بتجاربه.

وفي كتابه الشهير «الألفية الضائعة»، يصف العالم وولتر ريتشون نهاية الأرض بالقول: «بدأ الحدث بقرعة شمسية أو صعقة كوكبية تتحول إلى ارتفاع في الحرارة عند القطب، حيث الحقل المغناطيسي عمودي عاجز عن التصدي لها أو تبديدها، فيحدث انهيار. تصبّ طاقة، بقوة تريليون وحدة كهربائية في الثانية، غضبها على السدادة الجليدية القطبية منذ الصعقة الأولى. وحالما تفرغ تلك الشحنة، يعاد شحن الغلاف الأيوني بالطاقة من الأتون الشمسي. وتتحول الصعقة الأولى إلى شفق هائل يتفجر على شكل طاقة متدفقة بزخم ثابت من تلك الصعقة. تفور آلاف الكيلومترات المربعة من الجليد، وتغلي تحت نور لم يبصر الخلق مثيلاً له من قبل. يخرج محرك الأرض الكهربائي عن نظامه ويدور بسرعة منفلتة تؤدي إلى تفجّر الأرض تحت وطأة حركتها الطردية المركزية الجامحة».

عندما وُظفت هذه التقنيات ضمن طاقة محدودة في مضمار التنقيب عن المعادن في باطن الأرض في أوائل التسعينيات أعطت نتائج مؤكدة بنسبة 100 في المئة. كانت الأصوات المرتدة دقيقة في الكشف عن مكامن النفط والغاز. وبزيادة الطاقة الكهرومغناطيسية المسلطة قليلاً في إحدى التجارب قبالة الساحل الغربي للولايات المتحدة، حدث زلزال في منتصف التسعينيات بقوة 4.5 على مقياس ريختير.

ويقول عالم الكمبيوتر دافيد نايديتش إن برنامج «هارب» مسؤول عن وقوع كوارث عديدة تشمل الفيضانات وحالات القحط والأعاصير والعواصف الرعدية والزلازل المدمرة كتلك التي وقعت في أفغانستان والفيليبين وقبلهما في تركيا في نهاية التسعينيات، ويحمّله أيضاً مسؤولية انقطاع التيار الكهربائي عن مدن أميركية وسقوط طائرة «تي دبليو إيه» في الرحلة 800، والتسبب بعارض حرب الخليج الذي أعقب حرب الكويت. وذهب إلى أبعد من ذلك، في تحميل البرنامج المسؤولية عن حالات «الجنون التي يعيشها الأميركيون وتؤدي إلى تحولهم إلى وحوش مسلحة كاسرة».

وربط آخرون في الدنمارك بين زيادة عدد الزلازل في القطب الشمالي إلى 200 خلال 7 أشهر ونشاط غير عادي في محطة «هارب» في أواخر التسعينيات. كذلك ربط خبراء عسكريون روس هبوط محصول الخشخاش في أفغانستان بتطبيق سفير الولايات المتحدة في كابول وليم وود نتائج أبحاث مناخية قادرة على الحد من نمو محاصيل مستهدفة.

وسواء كانت جميع هذه المزاعم صحيحة أو مبالغاً فيها، فالمؤكد أن أبحاث «هارب» ليست متاحة للأكاديميين أو للفضولين الإعلاميين.

المذيد قادم





رد مع اقتباس
قديم 30-04-2011, 04:59 PM   المشاركة رقم: 25
الكاتب
Boss Of all Bosses
عضو نشيط
الصورة الرمزية Boss Of all Bosses

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2010
رقم العضوية: 2406
الدولة: qatar
العمر: 38
المشاركات: 342
بمعدل : 0.07 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Boss Of all Bosses المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه




مشروع الشعاع الأزرق:

مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما.

سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا!

وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن...




الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية.

إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلةStar Trek و"حرب النجومStar Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصوراتJurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتونMichael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرجSteven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين..


من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية.

هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى.



تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية

شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.

إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان.

تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد..


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةاضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هناك سمتان مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة".

النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتيةMautreya أوMetteyya وباليابانيةMiroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا".


المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية.

سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل.

الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF وLF وظاهرة بصرية.

وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة.


تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع.

كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل.

عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا..



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ومن ثم فنبوءات المسيح [عليه السلام]، محمد [صلى الله عليه وسلم]، بوذا، كريشنا، إلخ. ستدمج في آن واحد إلى ما بعد تصحيح تفاسير الأسرار الدينية والإلهامات التي سيكون قد تم الكشف غموضها. هذا الرب الواحد، في الحقيقة، هو المسيح الدجال، الذي سيشرح كيف أن الكتب المقدسة سيء فهمها وسيء تفسيرها، وأن الأديان ذات القدم مسئولة عن انقلاب الأخ ضد الأخ، وأمة ضد أمة، وبناءا عليه يجب أن يتم إلغاء الأديان القديمة لفسح المجال أمام العصر الجديد لدين العالم الجديد، ممثلا المسيح الدجال الإله الواحد الذي يرونه أمامهم.

من الطبيعي، أن هذا التزييف المنظم بشكل ممتاز سيؤدي إلى تفكك اجتماعي وفوضى دينية على نطاق واسع، فتلوم كل أمة الأخرى على الخداع، وإطلاق ملايين المتعصبين الدينيين المبرمجين من خلال المس الشيطانيdemonic possession على نطاق لم يرى مثله من قبل.


علاوة على أن هذا الحدث سيقع في وقت ما نتيجة لفوضى سياسية عارمة حول العالم واضطرابات عامة أوجدتها بعض الكوارث حول العالم. تخطط الأمم المتحدة حتى الآن لاستخدام المقدمة الموسيقية لبيتهوفنBeethoven "أغنية البهجةSong of Joy" [قصيدة للبهجة لبيتهوفنOde to Joy _ المترجم] بوصفها ترنيمة الدين العالمي الأوحد للعصر الجديد.



إذا ما وضعنا هذا العرض الفضائي في مناظرة مع برنامج حرب النجوم نحصل على ما يلي: توليفة من الأشعة الكهرومغناطيسية والتنويم المغناطيسي كانت أيضا خاضعة تحت البحث المكثف. في عام 1974 على سبيل المثال، الباحث ج. ف. شابيستG. F. Shapits ، قال في واحد من مقترحات هذا البحث "... في هذا التحقيق سيستعرض تلك الكلمات المنطوقة للمنوم المغناطيسي ربما أيضا تم تحويلها مباشرة بواسطة الطاقة الكهرومغناطيسية وإلى الجزء اللاشعوري من دماغ الإنسان بدون توظيف أي جهاز آلي للاستقبال أو عبر ربط الرسالة، وبدون تعريض الشخص لتلقي فرصة أي تأثير يتحكم في إدخال المعلومات شعوريا".

أي شخص يحقق فيما يسمى بظاهرة "التوجيه" فإنه من الحكمة الآن أن يأخذ بعين الاعتبار هذا النطاق من البحث. فسيكون من الملاحظ أن هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم كأنهم "موجهين" قد تضاعفوا بسرعة منذ تم إجراء هذا النوع من البحث.

فإنه من الغريب كم تتماثل رسائلهم فتكون ازدراء لأي كيان يدعون أنه مصدرهم للتوجيه الإلهي. إنه مما يوحي لأي فرد واضعين في الاعتبار مصداقية المعلومات الموجهة أنه ينبغي التمييز والتقييم بشكل حاسم حيثما يشرعون في استلام الرسالة، ولو أن الرسائل مفيدة بشكل خاص للنظام العالمي الجديد.

نشرت صحيفةThe Sydney Morning نشرت نبأ قصير في الحادي والعشرين من مارس سنة 1983 الذي أعلن أن السوفييت كانوا يغزون العقل البشري، أذعنت المقالة إلى المحرر الأجنبي من قبل الدكتور ناثان أبنونجيDoctor Nathan Abnuengy ، الأستاذ المساعد بكلية الزراعة في آسيا.

تتعلق المقالة بالسوفييت الذين أنشئوا الحاسوب العملاق الذي تناقشنا حوله مسبقا وذلك هو المهم حقيقة لأن تلك الحواسيب يمكن تشغيلها عبر الأقمار الصناعية ومن خلال الفضاء. تم تغذية الحواسيب بكل اللغات ومعانيهم، تم تغذية الحواسيب بلهجة كل الشعوب مع برامج هادفة.

لكننا لم نعد نتكلم عن السوفييت، بل نتحدث عن الأمم المتحدة، التابعين للنظام العالمي الجديد، الذين يغذون الحواسيب بالمعلومات الضرورية.


محرر العامود الذي في المقالة التي أظهرت نقاط فائقة الأهمية لا يمكن تجاهلها بأي حال يقول: أعتقد أنه من المستحيل أن هؤلاء الأشخاص الذين أنشئوا برنامج سيطرة العقل العملاق mega-mind هذا يمكنهم بيع البرمجيات إلى منظمة ما وبدون أن يدركوا أن الزبون قد يستخدم البرنامج والمعلومات لاستعباد كل الجنس البشري. فلك أن تتخيل تماما كم لديهم من علوم متقدمة جدا عما نشرته المقالة

الخطوة الثالثة في مشروع الشعاع الأزرق

الذي يمضي جنبا إلى جنب مع التخاطر واتصالات مزدوجة الاتجاه مدمجة إلكترونيا حيث موجاتELF وVLFوLF ستصل إلى كل شخص من داخل عقله أو عقلها الخاص. مقنعا كلا منهم بأن ربهم الخاص يتحدث إليهم من منتهى أعماق روحهم الخاصة.

تلك الإشعاعات من الأقمار الصناعية غذيت من ذاكرات الحواسيب التي تم تكديسها ببيانات هائلة عن كل البشر في الأرض، ولغاتهم. ومن ثم فسوف تمتزج الإشعاعات مع تفكيرهم الطبيعي لتشكل ما نسميه نشر الفكر المصطنع.

ذلك النوع من التقنية يرجع إلى أبحاث في السبعينات والثمانينات والتسعينيات حيث تم مقارنة دماغ الإنسان بالحاسوب. المعلومات ألقمت فيه وعولجت حتى تكاملت، ومن ثم يتم صياغة الاستجابة لتعمل وفق التعليمات.

أجهزة السيطرة العقلية تعالج المعلومات بنفس الطريقة التي يعالج بها الحاسوب قواعد المعلومات.

في يناير سنة 1991 استضافت جامعة أريزوناthe University of Arizona مؤتمرا بعنوان " غرفة عمل حلف شمال الأطلنطيNATO بحث متقدم على الظواهر السائدة والطارئة ونظم ثنائية الأجزاء". ماذا يعني ذلك تحديدًا؟

إنه يعني هذا: نشير إلى الورقة الوحيدة التي تم تحريرها في المؤتمر التي تبرز موقفه المختلف تجاه التطوير قيد المناقشة في ذلك الوقت. إنه كان في الواقع، احتجاج وتحذير مروع إلى العلماء الحاضرين عن سوء استخدامهم لنتائج يحثهم.

نتائجهم بكل تأكيد، نصت على أن الولايات المتحدة طورت بالفعل أجهزة اتصالات التي يمكن أن تجعل المكفوفين يرون، الصم يسمعون، والمقعدين يمشون. يمكن أن تخلص المريض من الألم نهائيا بدون استخدام مخدرات أو جراحة. فلست بصدد الحديث عن الخيال العلمي.

أي إنسان يمكن أن يحتفظ باستخدام كل قدراته الشخصية سليمة حتى لحظة وفاته. أجهزة الاتصالات هذه تعتمد على أسلوب جديد بالكامل بالنظر إلى دماغ الإنسان والأنظمة العضلية العصبية ونبضات مشعة على ترددات منخفضة جدا.

بعضا من هذه الأجهزة هي قيد الاستخدام حاليا داخل وكالة المخابرات المركزيةCIA، ومكتب التحقيقات الفيدرالية. إنها لن تستخدم مطلقا لجعل المكفوفين يرون، والصم يسمعون، والمقعدين يمشون لأنها مركزة لجدول الأعمال السياسية والسياسة الخارجية لجورج بوش وعرائسه المتحركة أرباب النظام العالمي الجديد.

على النطاق المحلي، فإن أجهزة الاتصالات الجديدة قيد الاستخدام حاليا لتعذيب وقتل الشخص الذي تنطبق على صورة ملامحه أنه قادر على حجب سكان معينين من الإرهابيين: لتعذيب وقتل المواطنين المنتمين إلى المنظمات التي تحض على التسامح والسلام والتنمية في أمريكا الوسطى، لتعذيب وقتل المواطنين الذين ينتمون إلى المنظمات التي تعارض تطوير وانتشار الأسلحة النووية، ولخلق طائفة العبيد من البشر الآليين، أو ما يسمى شعبيا "المرشح المغوليthe Manchurian Candidates".

الاختبارات العلمية الخارجية تقع على الرهائن المحتجزين من قبل الولايات المتحدة، وكندا، وبريطانيا العظمى، وأستراليا، وفنلندا، وفرنسا. حيث كان يوجد سلسلة طويلة من حالات الانتحار الغريبة ضمن علماء الحاسوب البريطانيين، كلا منهم على اتصال إلى حد ما بالقوات البحرية للولايات المتحدة.

هل من الممكن أن نسأل مسبقا مثل علم نفس الإرهاب أهو: من شأن أي حكومة، أو شركة أو طبيب نفسي التشجيع عمدا على مثل هذا الرعب اليوم؟

من الواضح تماما أن الجواب "نعم" فأجهزة الدولة والشركات التي تعمل معهم نحو النظام العالمي الجديد على أتم استعداد لتشجيع أي شيء مما سيساعدهم في تحقيقهم هدفهم للسيطرة الاجتماعية الشاملة.

أما بالنسبة إلى السؤال عن لماذا من أجل شيء واحد، لو أنك تروع الجماهير وتجعلهم يخافون على أمانهم، فبكل تأكيد سيسمحون لك أن تنفذ القانون بتعسف بفرض ممارسة، نزع سلاحهم والإبقاء على سجلاتهم الشاملة، وعليهم فقط أن يخبروك بأن هذا كله لحمايتك.

ثانيا، يشجع على الانحطاط لأشكال الديمقراطية الحالية للنظم السياسية، ويؤدي بالمجتمعات إلى البحث عن معتقدات بديلة للفكر السياسي. فبكل تأكيد، تم تدبير البديل بشكل تام، إنه يدعى النظام العالمي الجديد وهو لن يملك سلامتك أو مصالحك أساسا. كما قال جورج بوش: "اقرأ شفتايRead my lip".

دائما ما استخدمت النخبة القوية التخويف للسيطرة وإخضاع الجماهير. المبدأ السياسي القديم، فرق تسد ممتد إلى حدود أنحاء العالم ليضمن أن الجميع خائفين على أمانهم الشخصي، وليرتاب كل شخص في الآخر. هذا أيضا سيطرة عقلية.


إذا تعمقنا في التقارير المختلفة المقدمة لنا، نجد أن عمليات السيطرة العقلية والتقنية تتضمن جهاز إرسال والذي يبث على نفس التردد مثل النظام العصبي البشري، ذاك هو جهاز الإرسال المصنع من قبل أنظمة لورال للإلكتروبصرياتLoral Electro-Optical System في باسادناPasadena في كاليفورنيا.

فيما سبق أجرت لورالLoral متعهدة الدفاع الرئيسي بحثا على أسلحة الطاقة الموجهة للفريق ليونارد بيريزLt. Gen. Leonard Perez بالقوات الجوية للولايات المتحدة الذي كان يبحث عن السلاح الذي يمكن أن يزرع الرسائل داخل عقول العدو بينما تحث قواته الخاصة على أن يقوموا بأعمال بشرية خارقة تتسم بالشجاعة!

يوظف الجهاز إشعاع كهرومغناطيسي لترددات ميجاهرتز نابضة على ترددات منخفضة جدا(ELF). مستخدمة لتعذيب الناس على حد سواء جسديا وعقليا عن بعد. هذا النوع من الأسلحة يعتقد بأنه استخدم ضد امرأة بريطانية محتجة على إحضار صواريخ كروز أمريكية في قاعدة جرينهام الجوية المشتركة أثناء فترة السبعينات.

يمكن أن يستخدم هذا السلاح لتحقيق حرمان حسي بواسطة بث إشارات داخل العصب السمعي على أقصى قوة مرتفعة التي تمنع قدرة الأفراد على سماع أنفسهم يفكرون!

العملية المستخدمة بواسطة تقنية مثلELF التي تم وصفها في نشرات عديدة لوزارة دفاع الولايات المتحدة، بما فيها واحدة بعنوان "الطيف الكهرومغناطيسي وتضارب الكثافة المنخفضة" من جانب النقيب باول إي. تيلورPaul E. Tyler القائد الطبي ببحرية الولايات المتحدة، التي تم إدراجها في مجموعة بعنوان، "تضارب الكثافة المنخفضة وبيان التقنية الحديثة" من جانب اللفتنانت كولونيل دافيد ج. ديانDavid G. Dean، بالقوات الجوية للولايات المتحدة.

تم تسليم الورقة في عام 1984 ونشرت المجموعة في عام 1986من جانب صحيفة الجامعة الجوية، قاعدة ماكسويل الجوية Air University Press، في ألاباما.

جهاز آخر لنبض الموجات الدقيقة يمكنه توصيل إشارات مسموعة مباشرة إلى فرد ما بينما تبقى غير قابلة للكشف لأي شخص آخر. إن التقنية في منتهى البساطة ويمكن أن تبنى باستخدام بندقية استكشاف شرطية عادية.يتم توليد شعاع الموجات الدقيقة بواسطة جهاز يعدل من الترددات السمعية ويمكن بث رسائل مباشرة إلى داخل الدماغ.

نأتي الآن إلى مشروع ناسا الشعاع الأزرق. يتم بث الاتصال المزدوج والصور من أعماق الفضاء فترسل مباشرة إلى ذلك النوع من التقنية.

في هذا الكتاب، "كهرباء الجسم" يصف روبرت بيكرRobert Baker مرشح جائزة نوبل سلسلة التجارب في أوائل الستينات من جانب ألين فايرAllen Frie حيث عرضت هذه الظواهر بالإضافة إلى تجارب أخرى في عام 1973 في معهد والتر ريد العسكري للبحوثthe Walter Reed Army Institute للدكتور جوزيف سي. شارب Dr. Joseph C. Sharp الذي مر شخصيا بالاختبارات التي أثبت فيها أنه استطاع سماع وفهم رسائل أرسلت إليه في غرفة معزولة خالية من الصدى عن طريق تخطيط صوتي نابض موجات دقيقة بما هو نظير للاهتزاز الصوتي للكلمة المتدفقة إلى داخل دماغه.

ثم يستمر بيكر قائلا: "مثل هذا الجهاز له تطبيقات واضحة لإجراء عمليات سرية صممت لتقود مجنونا مستهدفا إلى سفاح مبرمج بواسطة أصوات مجهولة أو توصيل تعليمات غير قابلة للكشف".

يكتشف الآن حينما نسمع ذلك الصوت من مسيح العالم الجديد الذي سيتكلم من الفضاء إلى الناس العقلاء في الأرض الذي قد يعطي تعليمات إلى المتطرفين والمتعصبين دينيا، سنرى هستيريا وفوضى اجتماعية على نطاق لم يشاهد مطلقا من قبل على هذا الكوكب.

لا يمكن لقوات الشرطة في العالم، حتى كجبهة موحدة، أن تتعامل مع الفوضى التي ستتبع!

في كتاب صدر عام 1978 بعنوان "تأثير وتطبيق الموجات الدقيقة السمعية" من قبل جيمس سي. لينJames C. Lynn يصف كيف أن الأصوات المسموعة يمكن أن تبث مباشرة إلى الدماغ. فهذه التقنية يمكن أن تسمح في الحقيقة للمكفوفين بالرؤية والصم بالسمع. بدلا من أن يتحول إلى سلاح لاستعباد العالم.


الخطوة الرابعة لمشروع ناسا الشعاع الأزرق

تتعلق الخطوة الرابعة بالتجلي الخارق عالميا بواسطة الوسائل الإلكترونية. إذ أنه يتضمن ثلاثة توجهات مختلفة. واحد هو أن يجعل الجنس البشري يصدق أن احتلال غرباء (العالم الخارجي) وشيك أن يحدث في كل مدينة بارزة على الأرض حتى تستفز كل أمة بارزة لاستخدام أسلحتها النووية لكي ترد الهجوم. بهذه الطريقة، ستفرض محكمة الأمم المتحدة على كل الأمم التي ستطلق الأسلحة النووية بأن تنزع الأسلحة حينما يظهر أن الغزو كان زائفا.

التوجيه الثالث في الخطوة الرابعة هو خليط من الالكترونات والقوى الخارقة. استخدمت الموجات في ذلك الوقت سيسمح "للقوى الخارقة" أن تسافر خلال الألياف الضوئية، كابلات التلفاز المحورية الكهربائية وخطوط الهاتف لكي تخترق كل شخص في الحال من خلال المعدات الرئيسية. الرقائق المغروزة ستكون في الموضع تماما. الهدف منها التعامل مع أشباح شيطانية عالمية مسلطة على كافة أنحاء العالم لكي تدفع كل السكان إلى حافة الهستيريا والجنون، لإغراقه في موجة من الانتحار، القتل والاضطرابات النفسية الدائمة.

بعد الليلة ذات الألف نجمة، سيستعد السكان في جميع أنحاء العالم للمسيح المنتظر الجديد لإعادة النظام والسلام مهما كلف الأمر، ولو على حساب تنازلهم عن الحرية.

التقنيات المستخدمة في الخطوة الرابعة هي بالضبط نفس المستخدمة في الماضي في الإتحاد السوفيتي لإجبار الناس على قبول الشيوعية. نفس التقنية ستستعمل من قبل الأمم المتحدة لتطبيق دين العالم الجديد والنظام العالمي الجديد.

يسأل كثير من الناس متى سيحدث هذا وكيف سينجزون مشاهدات الليل ذات الألف نجمة، والأحداث التي ستشير إلى الأيام حينما ستبدأ.

طبقا للعديد من التقارير التي تلقيناها، في اعتقادنا أنه سيبدأ بنوع ما من كارثة اقتصادية حول العالم. ليس بتدمير كامل، ولكن يكفي السماح لهم بإصدار بعض أنواع من العملة الوسيطة قبل إصدارهم نقدهم الإلكتروني لاستبدال كل العملات الورقية أو البلاستيكية.

ستستخدم العملة الوسيطة لإجبار أي واحد معه مدخرات أن ينفقها أو يحولها إلى نقدهم لأنهم يدركون أن الناس الذين لديهم أموال وغير معتمدين عليهم قد يكون الأشخاص ذاتهم الذين سيصعدون التمرد ضدهم. لو كسروا جميعا فلا أحد يمكنه تمويل حرب من أي نوع، فالعملة الورقية ستنتهي من الوجود. هذه هي واحدة من أول الإشارات.

لمنع أي نوع من الاستقلال، قام النظام العالمي الجديد بزرع رقائق دقيقة في الحيوانات البرية، والطيور، والأسماك، إلخ. لماذا؟ يريدون تأكيد على أن الناس الذين لن يقبلوا النظام العالم الجديد لن يقدروا على القنص أو صيد السمك في أي مكان من العالم. إن هم حاولوا، فسيتم رصدهم واقتفاء أثرهم بالأقمار الصناعية، ثم مطاردتهم وسجنهم أو قتلهم.

النظام العالمي الجديد يغير بالفعل قوانين كل الأمم ليجعل الجميع يعتمدون على غذاء مفرد والتزويد بالفيتامين. إنهم يغيرون القوانين حول الدين والاضطرابات النفسية حتى يميزوا أي واحد من الذين يهددون بالفعل النظام العالمي الجديد. أولئك الذين يجدوه معيبا سيرسل إلى معسكرات الاستئصال حيث سيتم أخذ أعضائهم وتباع إلى مقدمي أعلى سعر. أولئك الذين لم يقتلوا بشكل تام سيستخدمون للعمل كعبيد أو يستخدموا في التجارب الطبية.

الهدف من الدكتاتورية هو السيطرة على كل فرد، في كل مكان على الكوكب، بلا رحمة وبدون استثناء.

لهذا فإن التقنية الجديدة التي تم إدخالها في كل مكان هي تقنية من أجل السيطرة عل الناس. كانت تستخدم تقنية الأربعينات والخمسينات في مساعدة الناس على حياة أسهل وأكثر إنتاجا. يتم تصميم التقنية الجديدة وبناءها لتعقب وتنظيم الناس في كل مكان. هذه التقنية تصنع لغرض محدد ومرفوض أن يرى ويعرف ذلك الغرض، الذي يستعبد كامل سكان العالم، إنه لمعارضي ظهور المسيح الدجال والمؤسسة ودين النظام العالمي الجديد والحكومة.

إن لم تستطع أن ترى، إن لم تستطع أن تتعلم، إن لم تستطع أن تفهم، ثم أنت وعائلتك وأصدقاءك ستستسلمون لنيران محرقة الجثث التي بنيت في كل دولة والمدن البارزة جدا على الأرض، بنيت للتعامل معك.

رابط المصدر باللغة الإنكليزية



رابط المصدر باللغة الفرنسية





التوقيع


[SIGPIC][/SIGPIC]
BO$$ OF ALL BO$$E$0








عرض البوم صور Boss Of all Bosses  
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 30-04-2011, 04:59 PM
Boss Of all Bosses Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه




مشروع الشعاع الأزرق:

مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما.

سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا!

وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن...




الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية.

إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلةStar Trek و"حرب النجومStar Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصوراتJurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتونMichael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرجSteven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين..


من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية.

هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى.



تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية

شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.

إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان.

تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد..


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةاضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هناك سمتان مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة".

النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتيةMautreya أوMetteyya وباليابانيةMiroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا".


المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية.

سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل.

الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF وLF وظاهرة بصرية.

وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة.


تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع.

كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل.

عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا..



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ومن ثم فنبوءات المسيح [عليه السلام]، محمد [صلى الله عليه وسلم]، بوذا، كريشنا، إلخ. ستدمج في آن واحد إلى ما بعد تصحيح تفاسير الأسرار الدينية والإلهامات التي سيكون قد تم الكشف غموضها. هذا الرب الواحد، في الحقيقة، هو المسيح الدجال، الذي سيشرح كيف أن الكتب المقدسة سيء فهمها وسيء تفسيرها، وأن الأديان ذات القدم مسئولة عن انقلاب الأخ ضد الأخ، وأمة ضد أمة، وبناءا عليه يجب أن يتم إلغاء الأديان القديمة لفسح المجال أمام العصر الجديد لدين العالم الجديد، ممثلا المسيح الدجال الإله الواحد الذي يرونه أمامهم.

من الطبيعي، أن هذا التزييف المنظم بشكل ممتاز سيؤدي إلى تفكك اجتماعي وفوضى دينية على نطاق واسع، فتلوم كل أمة الأخرى على الخداع، وإطلاق ملايين المتعصبين الدينيين المبرمجين من خلال المس الشيطانيdemonic possession على نطاق لم يرى مثله من قبل.


علاوة على أن هذا الحدث سيقع في وقت ما نتيجة لفوضى سياسية عارمة حول العالم واضطرابات عامة أوجدتها بعض الكوارث حول العالم. تخطط الأمم المتحدة حتى الآن لاستخدام المقدمة الموسيقية لبيتهوفنBeethoven "أغنية البهجةSong of Joy" [قصيدة للبهجة لبيتهوفنOde to Joy _ المترجم] بوصفها ترنيمة الدين العالمي الأوحد للعصر الجديد.



إذا ما وضعنا هذا العرض الفضائي في مناظرة مع برنامج حرب النجوم نحصل على ما يلي: توليفة من الأشعة الكهرومغناطيسية والتنويم المغناطيسي كانت أيضا خاضعة تحت البحث المكثف. في عام 1974 على سبيل المثال، الباحث ج. ف. شابيستG. F. Shapits ، قال في واحد من مقترحات هذا البحث "... في هذا التحقيق سيستعرض تلك الكلمات المنطوقة للمنوم المغناطيسي ربما أيضا تم تحويلها مباشرة بواسطة الطاقة الكهرومغناطيسية وإلى الجزء اللاشعوري من دماغ الإنسان بدون توظيف أي جهاز آلي للاستقبال أو عبر ربط الرسالة، وبدون تعريض الشخص لتلقي فرصة أي تأثير يتحكم في إدخال المعلومات شعوريا".

أي شخص يحقق فيما يسمى بظاهرة "التوجيه" فإنه من الحكمة الآن أن يأخذ بعين الاعتبار هذا النطاق من البحث. فسيكون من الملاحظ أن هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم كأنهم "موجهين" قد تضاعفوا بسرعة منذ تم إجراء هذا النوع من البحث.

فإنه من الغريب كم تتماثل رسائلهم فتكون ازدراء لأي كيان يدعون أنه مصدرهم للتوجيه الإلهي. إنه مما يوحي لأي فرد واضعين في الاعتبار مصداقية المعلومات الموجهة أنه ينبغي التمييز والتقييم بشكل حاسم حيثما يشرعون في استلام الرسالة، ولو أن الرسائل مفيدة بشكل خاص للنظام العالمي الجديد.

نشرت صحيفةThe Sydney Morning نشرت نبأ قصير في الحادي والعشرين من مارس سنة 1983 الذي أعلن أن السوفييت كانوا يغزون العقل البشري، أذعنت المقالة إلى المحرر الأجنبي من قبل الدكتور ناثان أبنونجيDoctor Nathan Abnuengy ، الأستاذ المساعد بكلية الزراعة في آسيا.

تتعلق المقالة بالسوفييت الذين أنشئوا الحاسوب العملاق الذي تناقشنا حوله مسبقا وذلك هو المهم حقيقة لأن تلك الحواسيب يمكن تشغيلها عبر الأقمار الصناعية ومن خلال الفضاء. تم تغذية الحواسيب بكل اللغات ومعانيهم، تم تغذية الحواسيب بلهجة كل الشعوب مع برامج هادفة.

لكننا لم نعد نتكلم عن السوفييت، بل نتحدث عن الأمم المتحدة، التابعين للنظام العالمي الجديد، الذين يغذون الحواسيب بالمعلومات الضرورية.


محرر العامود الذي في المقالة التي أظهرت نقاط فائقة الأهمية لا يمكن تجاهلها بأي حال يقول: أعتقد أنه من المستحيل أن هؤلاء الأشخاص الذين أنشئوا برنامج سيطرة العقل العملاق mega-mind هذا يمكنهم بيع البرمجيات إلى منظمة ما وبدون أن يدركوا أن الزبون قد يستخدم البرنامج والمعلومات لاستعباد كل الجنس البشري. فلك أن تتخيل تماما كم لديهم من علوم متقدمة جدا عما نشرته المقالة

الخطوة الثالثة في مشروع الشعاع الأزرق

الذي يمضي جنبا إلى جنب مع التخاطر واتصالات مزدوجة الاتجاه مدمجة إلكترونيا حيث موجاتELF وVLFوLF ستصل إلى كل شخص من داخل عقله أو عقلها الخاص. مقنعا كلا منهم بأن ربهم الخاص يتحدث إليهم من منتهى أعماق روحهم الخاصة.

تلك الإشعاعات من الأقمار الصناعية غذيت من ذاكرات الحواسيب التي تم تكديسها ببيانات هائلة عن كل البشر في الأرض، ولغاتهم. ومن ثم فسوف تمتزج الإشعاعات مع تفكيرهم الطبيعي لتشكل ما نسميه نشر الفكر المصطنع.

ذلك النوع من التقنية يرجع إلى أبحاث في السبعينات والثمانينات والتسعينيات حيث تم مقارنة دماغ الإنسان بالحاسوب. المعلومات ألقمت فيه وعولجت حتى تكاملت، ومن ثم يتم صياغة الاستجابة لتعمل وفق التعليمات.

أجهزة السيطرة العقلية تعالج المعلومات بنفس الطريقة التي يعالج بها الحاسوب قواعد المعلومات.

في يناير سنة 1991 استضافت جامعة أريزوناthe University of Arizona مؤتمرا بعنوان " غرفة عمل حلف شمال الأطلنطيNATO بحث متقدم على الظواهر السائدة والطارئة ونظم ثنائية الأجزاء". ماذا يعني ذلك تحديدًا؟

إنه يعني هذا: نشير إلى الورقة الوحيدة التي تم تحريرها في المؤتمر التي تبرز موقفه المختلف تجاه التطوير قيد المناقشة في ذلك الوقت. إنه كان في الواقع، احتجاج وتحذير مروع إلى العلماء الحاضرين عن سوء استخدامهم لنتائج يحثهم.

نتائجهم بكل تأكيد، نصت على أن الولايات المتحدة طورت بالفعل أجهزة اتصالات التي يمكن أن تجعل المكفوفين يرون، الصم يسمعون، والمقعدين يمشون. يمكن أن تخلص المريض من الألم نهائيا بدون استخدام مخدرات أو جراحة. فلست بصدد الحديث عن الخيال العلمي.

أي إنسان يمكن أن يحتفظ باستخدام كل قدراته الشخصية سليمة حتى لحظة وفاته. أجهزة الاتصالات هذه تعتمد على أسلوب جديد بالكامل بالنظر إلى دماغ الإنسان والأنظمة العضلية العصبية ونبضات مشعة على ترددات منخفضة جدا.

بعضا من هذه الأجهزة هي قيد الاستخدام حاليا داخل وكالة المخابرات المركزيةCIA، ومكتب التحقيقات الفيدرالية. إنها لن تستخدم مطلقا لجعل المكفوفين يرون، والصم يسمعون، والمقعدين يمشون لأنها مركزة لجدول الأعمال السياسية والسياسة الخارجية لجورج بوش وعرائسه المتحركة أرباب النظام العالمي الجديد.

على النطاق المحلي، فإن أجهزة الاتصالات الجديدة قيد الاستخدام حاليا لتعذيب وقتل الشخص الذي تنطبق على صورة ملامحه أنه قادر على حجب سكان معينين من الإرهابيين: لتعذيب وقتل المواطنين المنتمين إلى المنظمات التي تحض على التسامح والسلام والتنمية في أمريكا الوسطى، لتعذيب وقتل المواطنين الذين ينتمون إلى المنظمات التي تعارض تطوير وانتشار الأسلحة النووية، ولخلق طائفة العبيد من البشر الآليين، أو ما يسمى شعبيا "المرشح المغوليthe Manchurian Candidates".

الاختبارات العلمية الخارجية تقع على الرهائن المحتجزين من قبل الولايات المتحدة، وكندا، وبريطانيا العظمى، وأستراليا، وفنلندا، وفرنسا. حيث كان يوجد سلسلة طويلة من حالات الانتحار الغريبة ضمن علماء الحاسوب البريطانيين، كلا منهم على اتصال إلى حد ما بالقوات البحرية للولايات المتحدة.

هل من الممكن أن نسأل مسبقا مثل علم نفس الإرهاب أهو: من شأن أي حكومة، أو شركة أو طبيب نفسي التشجيع عمدا على مثل هذا الرعب اليوم؟

من الواضح تماما أن الجواب "نعم" فأجهزة الدولة والشركات التي تعمل معهم نحو النظام العالمي الجديد على أتم استعداد لتشجيع أي شيء مما سيساعدهم في تحقيقهم هدفهم للسيطرة الاجتماعية الشاملة.

أما بالنسبة إلى السؤال عن لماذا من أجل شيء واحد، لو أنك تروع الجماهير وتجعلهم يخافون على أمانهم، فبكل تأكيد سيسمحون لك أن تنفذ القانون بتعسف بفرض ممارسة، نزع سلاحهم والإبقاء على سجلاتهم الشاملة، وعليهم فقط أن يخبروك بأن هذا كله لحمايتك.

ثانيا، يشجع على الانحطاط لأشكال الديمقراطية الحالية للنظم السياسية، ويؤدي بالمجتمعات إلى البحث عن معتقدات بديلة للفكر السياسي. فبكل تأكيد، تم تدبير البديل بشكل تام، إنه يدعى النظام العالمي الجديد وهو لن يملك سلامتك أو مصالحك أساسا. كما قال جورج بوش: "اقرأ شفتايRead my lip".

دائما ما استخدمت النخبة القوية التخويف للسيطرة وإخضاع الجماهير. المبدأ السياسي القديم، فرق تسد ممتد إلى حدود أنحاء العالم ليضمن أن الجميع خائفين على أمانهم الشخصي، وليرتاب كل شخص في الآخر. هذا أيضا سيطرة عقلية.


إذا تعمقنا في التقارير المختلفة المقدمة لنا، نجد أن عمليات السيطرة العقلية والتقنية تتضمن جهاز إرسال والذي يبث على نفس التردد مثل النظام العصبي البشري، ذاك هو جهاز الإرسال المصنع من قبل أنظمة لورال للإلكتروبصرياتLoral Electro-Optical System في باسادناPasadena في كاليفورنيا.

فيما سبق أجرت لورالLoral متعهدة الدفاع الرئيسي بحثا على أسلحة الطاقة الموجهة للفريق ليونارد بيريزLt. Gen. Leonard Perez بالقوات الجوية للولايات المتحدة الذي كان يبحث عن السلاح الذي يمكن أن يزرع الرسائل داخل عقول العدو بينما تحث قواته الخاصة على أن يقوموا بأعمال بشرية خارقة تتسم بالشجاعة!

يوظف الجهاز إشعاع كهرومغناطيسي لترددات ميجاهرتز نابضة على ترددات منخفضة جدا(ELF). مستخدمة لتعذيب الناس على حد سواء جسديا وعقليا عن بعد. هذا النوع من الأسلحة يعتقد بأنه استخدم ضد امرأة بريطانية محتجة على إحضار صواريخ كروز أمريكية في قاعدة جرينهام الجوية المشتركة أثناء فترة السبعينات.

يمكن أن يستخدم هذا السلاح لتحقيق حرمان حسي بواسطة بث إشارات داخل العصب السمعي على أقصى قوة مرتفعة التي تمنع قدرة الأفراد على سماع أنفسهم يفكرون!

العملية المستخدمة بواسطة تقنية مثلELF التي تم وصفها في نشرات عديدة لوزارة دفاع الولايات المتحدة، بما فيها واحدة بعنوان "الطيف الكهرومغناطيسي وتضارب الكثافة المنخفضة" من جانب النقيب باول إي. تيلورPaul E. Tyler القائد الطبي ببحرية الولايات المتحدة، التي تم إدراجها في مجموعة بعنوان، "تضارب الكثافة المنخفضة وبيان التقنية الحديثة" من جانب اللفتنانت كولونيل دافيد ج. ديانDavid G. Dean، بالقوات الجوية للولايات المتحدة.

تم تسليم الورقة في عام 1984 ونشرت المجموعة في عام 1986من جانب صحيفة الجامعة الجوية، قاعدة ماكسويل الجوية Air University Press، في ألاباما.

جهاز آخر لنبض الموجات الدقيقة يمكنه توصيل إشارات مسموعة مباشرة إلى فرد ما بينما تبقى غير قابلة للكشف لأي شخص آخر. إن التقنية في منتهى البساطة ويمكن أن تبنى باستخدام بندقية استكشاف شرطية عادية.يتم توليد شعاع الموجات الدقيقة بواسطة جهاز يعدل من الترددات السمعية ويمكن بث رسائل مباشرة إلى داخل الدماغ.

نأتي الآن إلى مشروع ناسا الشعاع الأزرق. يتم بث الاتصال المزدوج والصور من أعماق الفضاء فترسل مباشرة إلى ذلك النوع من التقنية.

في هذا الكتاب، "كهرباء الجسم" يصف روبرت بيكرRobert Baker مرشح جائزة نوبل سلسلة التجارب في أوائل الستينات من جانب ألين فايرAllen Frie حيث عرضت هذه الظواهر بالإضافة إلى تجارب أخرى في عام 1973 في معهد والتر ريد العسكري للبحوثthe Walter Reed Army Institute للدكتور جوزيف سي. شارب Dr. Joseph C. Sharp الذي مر شخصيا بالاختبارات التي أثبت فيها أنه استطاع سماع وفهم رسائل أرسلت إليه في غرفة معزولة خالية من الصدى عن طريق تخطيط صوتي نابض موجات دقيقة بما هو نظير للاهتزاز الصوتي للكلمة المتدفقة إلى داخل دماغه.

ثم يستمر بيكر قائلا: "مثل هذا الجهاز له تطبيقات واضحة لإجراء عمليات سرية صممت لتقود مجنونا مستهدفا إلى سفاح مبرمج بواسطة أصوات مجهولة أو توصيل تعليمات غير قابلة للكشف".

يكتشف الآن حينما نسمع ذلك الصوت من مسيح العالم الجديد الذي سيتكلم من الفضاء إلى الناس العقلاء في الأرض الذي قد يعطي تعليمات إلى المتطرفين والمتعصبين دينيا، سنرى هستيريا وفوضى اجتماعية على نطاق لم يشاهد مطلقا من قبل على هذا الكوكب.

لا يمكن لقوات الشرطة في العالم، حتى كجبهة موحدة، أن تتعامل مع الفوضى التي ستتبع!

في كتاب صدر عام 1978 بعنوان "تأثير وتطبيق الموجات الدقيقة السمعية" من قبل جيمس سي. لينJames C. Lynn يصف كيف أن الأصوات المسموعة يمكن أن تبث مباشرة إلى الدماغ. فهذه التقنية يمكن أن تسمح في الحقيقة للمكفوفين بالرؤية والصم بالسمع. بدلا من أن يتحول إلى سلاح لاستعباد العالم.


الخطوة الرابعة لمشروع ناسا الشعاع الأزرق

تتعلق الخطوة الرابعة بالتجلي الخارق عالميا بواسطة الوسائل الإلكترونية. إذ أنه يتضمن ثلاثة توجهات مختلفة. واحد هو أن يجعل الجنس البشري يصدق أن احتلال غرباء (العالم الخارجي) وشيك أن يحدث في كل مدينة بارزة على الأرض حتى تستفز كل أمة بارزة لاستخدام أسلحتها النووية لكي ترد الهجوم. بهذه الطريقة، ستفرض محكمة الأمم المتحدة على كل الأمم التي ستطلق الأسلحة النووية بأن تنزع الأسلحة حينما يظهر أن الغزو كان زائفا.

التوجيه الثالث في الخطوة الرابعة هو خليط من الالكترونات والقوى الخارقة. استخدمت الموجات في ذلك الوقت سيسمح "للقوى الخارقة" أن تسافر خلال الألياف الضوئية، كابلات التلفاز المحورية الكهربائية وخطوط الهاتف لكي تخترق كل شخص في الحال من خلال المعدات الرئيسية. الرقائق المغروزة ستكون في الموضع تماما. الهدف منها التعامل مع أشباح شيطانية عالمية مسلطة على كافة أنحاء العالم لكي تدفع كل السكان إلى حافة الهستيريا والجنون، لإغراقه في موجة من الانتحار، القتل والاضطرابات النفسية الدائمة.

بعد الليلة ذات الألف نجمة، سيستعد السكان في جميع أنحاء العالم للمسيح المنتظر الجديد لإعادة النظام والسلام مهما كلف الأمر، ولو على حساب تنازلهم عن الحرية.

التقنيات المستخدمة في الخطوة الرابعة هي بالضبط نفس المستخدمة في الماضي في الإتحاد السوفيتي لإجبار الناس على قبول الشيوعية. نفس التقنية ستستعمل من قبل الأمم المتحدة لتطبيق دين العالم الجديد والنظام العالمي الجديد.

يسأل كثير من الناس متى سيحدث هذا وكيف سينجزون مشاهدات الليل ذات الألف نجمة، والأحداث التي ستشير إلى الأيام حينما ستبدأ.

طبقا للعديد من التقارير التي تلقيناها، في اعتقادنا أنه سيبدأ بنوع ما من كارثة اقتصادية حول العالم. ليس بتدمير كامل، ولكن يكفي السماح لهم بإصدار بعض أنواع من العملة الوسيطة قبل إصدارهم نقدهم الإلكتروني لاستبدال كل العملات الورقية أو البلاستيكية.

ستستخدم العملة الوسيطة لإجبار أي واحد معه مدخرات أن ينفقها أو يحولها إلى نقدهم لأنهم يدركون أن الناس الذين لديهم أموال وغير معتمدين عليهم قد يكون الأشخاص ذاتهم الذين سيصعدون التمرد ضدهم. لو كسروا جميعا فلا أحد يمكنه تمويل حرب من أي نوع، فالعملة الورقية ستنتهي من الوجود. هذه هي واحدة من أول الإشارات.

لمنع أي نوع من الاستقلال، قام النظام العالمي الجديد بزرع رقائق دقيقة في الحيوانات البرية، والطيور، والأسماك، إلخ. لماذا؟ يريدون تأكيد على أن الناس الذين لن يقبلوا النظام العالم الجديد لن يقدروا على القنص أو صيد السمك في أي مكان من العالم. إن هم حاولوا، فسيتم رصدهم واقتفاء أثرهم بالأقمار الصناعية، ثم مطاردتهم وسجنهم أو قتلهم.

النظام العالمي الجديد يغير بالفعل قوانين كل الأمم ليجعل الجميع يعتمدون على غذاء مفرد والتزويد بالفيتامين. إنهم يغيرون القوانين حول الدين والاضطرابات النفسية حتى يميزوا أي واحد من الذين يهددون بالفعل النظام العالمي الجديد. أولئك الذين يجدوه معيبا سيرسل إلى معسكرات الاستئصال حيث سيتم أخذ أعضائهم وتباع إلى مقدمي أعلى سعر. أولئك الذين لم يقتلوا بشكل تام سيستخدمون للعمل كعبيد أو يستخدموا في التجارب الطبية.

الهدف من الدكتاتورية هو السيطرة على كل فرد، في كل مكان على الكوكب، بلا رحمة وبدون استثناء.

لهذا فإن التقنية الجديدة التي تم إدخالها في كل مكان هي تقنية من أجل السيطرة عل الناس. كانت تستخدم تقنية الأربعينات والخمسينات في مساعدة الناس على حياة أسهل وأكثر إنتاجا. يتم تصميم التقنية الجديدة وبناءها لتعقب وتنظيم الناس في كل مكان. هذه التقنية تصنع لغرض محدد ومرفوض أن يرى ويعرف ذلك الغرض، الذي يستعبد كامل سكان العالم، إنه لمعارضي ظهور المسيح الدجال والمؤسسة ودين النظام العالمي الجديد والحكومة.

إن لم تستطع أن ترى، إن لم تستطع أن تتعلم، إن لم تستطع أن تفهم، ثم أنت وعائلتك وأصدقاءك ستستسلمون لنيران محرقة الجثث التي بنيت في كل دولة والمدن البارزة جدا على الأرض، بنيت للتعامل معك.

رابط المصدر باللغة الإنكليزية



رابط المصدر باللغة الفرنسية







رد مع اقتباس
قديم 30-04-2011, 05:37 PM   المشاركة رقم: 26
الكاتب
Boss Of all Bosses
عضو نشيط
الصورة الرمزية Boss Of all Bosses

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2010
رقم العضوية: 2406
الدولة: qatar
العمر: 38
المشاركات: 342
بمعدل : 0.07 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Boss Of all Bosses المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

فيديو يوضح تسلسل الاحداث الحاليه والمستقبليه



التوقيع


[SIGPIC][/SIGPIC]
BO$$ OF ALL BO$$E$0








عرض البوم صور Boss Of all Bosses  
رد مع اقتباس
  #26  
قديم 30-04-2011, 05:37 PM
Boss Of all Bosses Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

فيديو يوضح تسلسل الاحداث الحاليه والمستقبليه





رد مع اقتباس
قديم 02-05-2011, 05:23 PM   المشاركة رقم: 27
الكاتب
احمد عادل
عضو جديد
الصورة الرمزية احمد عادل

البيانات
تاريخ التسجيل: May 2011
رقم العضوية: 3834
المشاركات: 22
بمعدل : 0.00 يوميا

الإتصالات
الحالة:
احمد عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Boss Of all Bosses المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

كل ما اتمناه ان لايقع علينا اضرار نتيجه لهذه التكنولوجيا فالتكنولوجيا احيانا تكون سلاح ذو حدين وشكرا جزيلا لك اخى الكريم لطرحك الموضوع

تقبل مرورىنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



عرض البوم صور احمد عادل  
رد مع اقتباس
  #27  
قديم 02-05-2011, 05:23 PM
احمد عادل احمد عادل غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

كل ما اتمناه ان لايقع علينا اضرار نتيجه لهذه التكنولوجيا فالتكنولوجيا احيانا تكون سلاح ذو حدين وشكرا جزيلا لك اخى الكريم لطرحك الموضوع

تقبل مرورىنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




رد مع اقتباس
قديم 02-05-2011, 06:34 PM   المشاركة رقم: 28
الكاتب
Dr_aHmaaaaaD
عضو ذهبى
الصورة الرمزية Dr_aHmaaaaaD

البيانات
تاريخ التسجيل: May 2010
رقم العضوية: 170
الدولة: ام الدنيا
المشاركات: 4,363
بمعدل : 0.85 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Dr_aHmaaaaaD غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Boss Of all Bosses المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

راي يحترم ومش بعيد عليهم



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور Dr_aHmaaaaaD  
رد مع اقتباس
  #28  
قديم 02-05-2011, 06:34 PM
Dr_aHmaaaaaD Dr_aHmaaaaaD غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه

راي يحترم ومش بعيد عليهم




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليست, وتوسونامى, اهلا, اليابان, امريكــــــــــــــيه, تحارب, زلازل, طبيعيه, ظاهره


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 02:07 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team