أغلقت الأسهم الأوروبية مستقرة دون تغير يذكر، وسط خسائر في أسهم البنوك بعد نتائج أعمال مخيبة للآمال قابلتها مكاسب أسهم النفط وصعود سهم AMS لصناعة الرقائق 21%.
واستقر المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية عند الإغلاق بعد تذبذبه بين الصعود والهبوط خلال الجلسة.
وعلى مدى الشهر، ارتفع المؤشر ستوكس 600 بنسبة 3.2%، مواصلا مكاسبه للشهر الرابع على التوالي، في أطول موجة صعود من نوعها منذ مايو/أيار 2017.
وساهم ارتفاع أسعار النفط وصدور بيانات إيجابية عن النمو الاقتصادي والتوظيف في منطقة اليورو في تحسين معنويات المستثمرين التي قوضتها نتائج ضعيفة لبعض الشركات في المنطقة وبيانات ضعيفة عن المصانع في الصين ألقت بظلالها على النمو العالمي.
وسجل المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني أداء دون السوق اليوم، منخفضا 0.3% تحت ضغط سهم شركة جلينكور للتعدين، في حين ارتفعت معظم المؤشرات الرئيسية الأخرى في المنطقة.
وشكل مؤشر قطاع البنوك أكبر ضغط على المؤشر العام للمنطقة، حيث هبط سهم بنك دانسكه، الذي لاحقته فضيحة غسل أموال كبيرة، نحو 10% بعدما خفض توقعاته لعام 2019 عقب أداء مخيب للآمال في الربع الأول.
ونزل سهم بنك سانتاندير، أكبر بنك في منطقة اليورو من حيث القيمة السوقية، بعدما هبط صافي ربحه في الربع الأول.
وأثرت بيانات صينية، المستهلك الكبير للمعادن، سلبا على مؤشر قطاع الموارد الأساسية، الذي كان أكبر الخاسرين بالنسبة المئوية.
وتأثر القطاع أيضا بخفض جلينكور لتوقعاتها لإنتاج النحاس.
وعلى الجانب الآخر، كانت شركات النفط الكبرى هي أكبر الداعمين للمنطقة مع ارتفاع أسعار الخام.
وصعد سهم شركة إيه.إم.إس الموردة لأبل 21.2%، ليسجل أكبر قفزة يومية منذ أكتوبر/تشرين الأول 2017، بعدما فاقت أرباحها التقديرات في الربع الأول وقدمت الشركة توقعات متفائلة للربع الثاني.
CNBC
واستقر المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية عند الإغلاق بعد تذبذبه بين الصعود والهبوط خلال الجلسة.
وعلى مدى الشهر، ارتفع المؤشر ستوكس 600 بنسبة 3.2%، مواصلا مكاسبه للشهر الرابع على التوالي، في أطول موجة صعود من نوعها منذ مايو/أيار 2017.
وساهم ارتفاع أسعار النفط وصدور بيانات إيجابية عن النمو الاقتصادي والتوظيف في منطقة اليورو في تحسين معنويات المستثمرين التي قوضتها نتائج ضعيفة لبعض الشركات في المنطقة وبيانات ضعيفة عن المصانع في الصين ألقت بظلالها على النمو العالمي.
وسجل المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني أداء دون السوق اليوم، منخفضا 0.3% تحت ضغط سهم شركة جلينكور للتعدين، في حين ارتفعت معظم المؤشرات الرئيسية الأخرى في المنطقة.
وشكل مؤشر قطاع البنوك أكبر ضغط على المؤشر العام للمنطقة، حيث هبط سهم بنك دانسكه، الذي لاحقته فضيحة غسل أموال كبيرة، نحو 10% بعدما خفض توقعاته لعام 2019 عقب أداء مخيب للآمال في الربع الأول.
ونزل سهم بنك سانتاندير، أكبر بنك في منطقة اليورو من حيث القيمة السوقية، بعدما هبط صافي ربحه في الربع الأول.
وأثرت بيانات صينية، المستهلك الكبير للمعادن، سلبا على مؤشر قطاع الموارد الأساسية، الذي كان أكبر الخاسرين بالنسبة المئوية.
وتأثر القطاع أيضا بخفض جلينكور لتوقعاتها لإنتاج النحاس.
وعلى الجانب الآخر، كانت شركات النفط الكبرى هي أكبر الداعمين للمنطقة مع ارتفاع أسعار الخام.
وصعد سهم شركة إيه.إم.إس الموردة لأبل 21.2%، ليسجل أكبر قفزة يومية منذ أكتوبر/تشرين الأول 2017، بعدما فاقت أرباحها التقديرات في الربع الأول وقدمت الشركة توقعات متفائلة للربع الثاني.
CNBC